وزير دفاع صنعاء يتوعد التحالف ويكشف عن دخول أسلحة بحرية جديدة للخدمة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وزير دفاع صنعاء يتوعد التحالف ويكشف عن دخول أسلحة بحرية جديدة للخدمة، وزير دفاع صنعاء يتوعد التحالف ويكشف عن دخول أسلحة بحرية جديدة للخدمة…وزير دفاع صنعاء يتوعد التحالف ويكشف عن دخول أسلحة بحرية جديدة للخدمة .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير دفاع صنعاء يتوعد التحالف ويكشف عن دخول أسلحة بحرية جديدة للخدمة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وزير دفاع صنعاء يتوعد التحالف ويكشف عن دخول أسلحة بحرية جديدة للخدمة…وزير دفاع صنعاء يتوعد التحالف ويكشف عن دخول أسلحة بحرية جديدة للخدمة|
الجديد برس|
أكد وزير الدفاع في حكومة صنعاء، اللواء الركن محمد ناصر العاطفي، الأربعاء، امتلاكهم” القدرة الكاملة لتأمين وحماية واستقرار المسارات الملاحية الدولية على كل امتداد المياه اليمنية الإقليمية السيادية”.
وقال الوزير العاطفي في كلمة له خلال اجتماع موسع لقيادة القوات البحرية التابعة لصنعاء: “نبارك لكم نجاح التجارب الأخيرة التي أجريت على عدد من الصواريخ البحرية والزوارق الحربية الحديثة والمتطورة”، في إشارة واضحة إلى دخول أسلحة بحرية جديدة الخدمة.
وأضاف أن” أوراق العدوان تكشفت واتضحت السيناريوهات، وما يقوم به العدو من احتلال وفرض سيطرة بحرية عدوانية على الموانئ والجزر والمياه الإقليمية هو الإرهاب بعينه”.
وأشار اللواء العاطفي إلى أن” التواجد غير المشروع للاحتلال في المياه الإقليمية اليمنية ستكون كلفته باهظة الثمن”، مؤكداً أن ” أي اتفاق يوقع مع أي دولة أو نظام بشأن أي تسهيلات عسكرية أو أمنية، تمس السيادة الوطنية، تعتبر اتفاقيات مشبوهة ولا تساوي الحبر الذي كتبت به”.
وتابع ” سنقابل التحدي بالتحدي، والتصعيد بالتصعيد، والقصف بالقصف، والاحتلال بالمقاومة، والمناورات بالتطبيق العملي، والسلام بالسلام”.
من جانبه، لفت قائد القوات البحرية في قوات صنعاء، اللواء ركن بحري محمد فضل عبدالنبي، إلى أن ما وصلوا إليه من تطور في تعزيز القدرات القتالية جعلهم يتفاءلون ويطمحون بأن يكون لديهم قوة ضاربة.
وأوضح عبدالنبي أن ” مهام القوات البحرية والدفاع الساحلي في المستقبل هو توسيع نطاق أعمالها القتالية في المناطق البحرية، وإلى مستوى أبعد من ذلك”.
وأمس الأحد، توعد رئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، مهدي المشاط، باستهداف القواعد العسكرية التابعة لقوى التحالف السعودي الإماراتي في الجزر اليمنية، ضمن تحركات لفك الحصار الخانق على البلد، في ظل إستمرار السعودية بالتنصل عن تنفيذ الإستحقاقات الإنسانية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزير دفاع صنعاء يتوعد التحالف ويكشف عن دخول أسلحة بحرية جديدة للخدمة وتم نقلها من الجديد برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مناشدة لإنقاذ منظمة بحرية إقليمية خليجية
بقلم: كمال فتاح حيدر ..
مما لا يخفي على اصحاب الشأن ان المنظمة الإقليمية لحماية البيئة البحرية (ROPME) هي منظمة مقرها الكويت، تأسست عام 1979 بهدف حماية البيئة البحرية في المنطقة. وهي تضم ثماني دول أعضاء: الإمارات العربية المتحدة، البحرين، إيران، العراق، الكويت، عمان، قطر، والسعودية. .
وقد لعبت على مر السنين دوراً مهماً في مراقبة التلوث البحري، وإجراء الدراسات البيئية، وتنفيذ بروتوكولات التعاون الإقليمي لحماية البيئة البحرية. كان ذلك في عصرها الذهبي على يد مؤسسها الدكتور عبدالرحمن العوضي (رحمه الله). لكن التقارير الاستقصائية المعاصرة تشير إلى تراجع دورها في السنوات الأخيرة، مما أثار المخاوف بشأن فعاليتها واستمراريتها.
وقد وقعت بين أيدينا عشرات المقالات التي تحذر من انهيارها، بعدما فقدت بريقها في السنوات الأخيرة. وبعدما تغلغل في أروقتها الروتين القاتل بسبب الإدارات البيروقراطية الفاشلة.
تناولت المقالات النقاط الرئيسية التالية:-
أما التأثيرات السلبية المحتملة فتتلخص بالنقاط التالية:- قد يؤدي انهيارها إلى تدهور البيئة البحرية في الخليج. . قد يؤثر على الجهود الدولية لحماية البيئة البحرية. وهنا تجدر الاشارة لاحتمالية عودة المنطقة إلى المرحلة التي سبقت تأسيسها، حيث كان مكتب الأمم المتحدة لبرنامج البيئة هو الذي يتولى تنفيذ المهام البيئية في حوض الخليج العربى من مقره بنيروبي . . الخوف من عدم الوفاء بالتزاماتها الدولية، وبخاصة في المحافظة على الإعلان الدولي باعتبار منطقة الخليج العربي ذات سمات خاصة وحساسة يمنع تفريغ الملوثات بها، وذلك بموجب الاتفاقية الدولية لمنع التلوث البحري من السفن (ماربول) والتي تمنح الدول كافة الصلاحيات لأستصدار التشريعات اللازمة للحفاظ على هذا المسطح المائي بما في ذلك العقوبات بأنواعها. وذلك بحسب (القرار الدولي رقم 168 / (56) والصادر فى الثالث عشر من يوليو عام2007). .
وهنا لابد من طرح التساؤلات المحورية التالية:- ما هي الأسباب وراء انهيارها وتدهور أحوالها ؟. . كيف يمكن استعادة حيويتها، وتفعيل دورها في حماية البيئة البحرية ؟. .
فهل آن الأوان لدولة الكويت القيام بمبادرة اصلاح هذا الصرح الكبير، والمحافظة على هذا الأرث الذي وضع لبناته الأولى الرعيل الاول من ابناء دولة الكويت، حيث بُذلت الجهود المضنية على مدى خمسة أعوام، وكانت التنقلات والجهود تجري على قدم وساق للموائمة بين العواصم وبين الأمم المتحدة، من اجل إنشاء هذ الصرح، وتبعتها فيما بعد ولأعوام جهود القائمين على المنظمة لرفع رايتها في كافة الهيئات الدولية، ورفع صوت دول المنطقة على الصعيد الدولي، حتى انعكس صوتها على كافة الأتفاقيات الدولية، وكأنها فُصلت على مقاس المنطقة، وباتت جميع دول العالم بسفنها وأساطيلها ملتزمة بالبنود التي اقرها المجتمع البحري الخليجي. .
من هنا نناشد الجهات المعنية بالبيئة البحرية في عموم عواصم المنطقة بضرورة التوجه نحو احياء المنظمة وإنعاشها، أو اتخاذ القرار الحاسم لنقل مقرها خارج الكويت. لأننا سوف نحتاج إلى سنوات وسنوات لإصلاح امورنا بعد انهيارها واضمحلال دورها ما لم نغتنم الفرصة منذ الآن، وما لم نمتلك زمام المبادرة بقوة. .
آخذين بعين الاعتبار انه من الصعب لملمة شمل الدول الأعضاء من جديد، وجمعها حول طاولة واحدة بهدف التوصل إلى بناء كيان جديد، ولكن من السهل هدم أي كيان موجود على ارض الواقع باستخدام معاول التهديم والتخريب. .