رئيس حزب الاتحاد: مصر صمام الأمان للقضية الفلسطينية (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
قال رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، إنَّ الدور المصري هو بمثابة صمام الأمان للقضية الفلسطينية وهذا الدور ليس جديدا علينا ويمتد إلى 1967 بل وقبل ذلك، وجهود الدولة المصرية لدعم أشقاءنا في غزة لا تتوقف وتقديم المساعدات الإنسانية رغم تعنت الجانب الإسرائيلي أمام العالم أجمع.
وتابع «صقر»، خلال مداخلة هاتفية له على شاشة «إكسترا نيوز»: «مصر لم تقف موقف المتفرج طيلة تطورات الأزمة منذ اندلاع حرب غزة وحتى الآن»، لافتاً إلى جهودها في تكثيف الاتصالات على المستوى الإقليمي والدولي لوقف الاعتداء الإسرائيلي على القطاع والتوصل إلى هدنة مستدامة تؤدي بالضرورة إلى حل الدولتين، كما رفضت أي عملية عسكرية في رفح الفلسطينية.
وأكد أنَّ مصر تحاول دائماً رفع وتخفيف المعاناتة عن الأشقاء في فلسطين في ظل عدوان ممنهج، واستطعنا بالفعل حلحلة الكثير من الأزمات الناتجة العملية العسكرية الفجة التي أدت إلى مقتل فوق الـ 40 ألف فلسطيني، ومصر تحركت على مختلف الأصعدة لوقف العدوان في ظل ظروف غاية في التعقيد.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العملية العسكرية المساعدات الإنسانية حل الدولتين رئيس حزب الاتحاد رفح الفلسطينية عملية عسكرية وقف العدوان
إقرأ أيضاً:
تراجعه بدقة.. حماس تلقت الرد الإسرائيلي على مقترح ويتكوف
قال مسؤول في حركة حماس، اليوم الجمعة، إن الحركة تلقت ردا إسرائيليا على مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف لوقف إطلاق النار في غزة، مشيرا إلى أن الحركة تقوم بمراجعته بدقة.
وقال القيادي في حماس باسم نعيم، لرويترز اليوم الجمعة، إن الحركة تلقت رد إسرائيل على الاقتراح الأميركي لوقف إطلاق النار في غزة.
ونوه نعيم إلى أن قيادة حركة حماس تجري حاليا مراجعة شاملة للمقترح الجديد.
وأشار إلى أنه الرد لا يلبي أيا من المطالب العادلة والمشروعة للشعب الفلسطيني، مضيفا أن الرد الإسرائيلي يهدف في الأساس إلى ترسيخ الاحتلال.
من جهتها، نقلت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية عن قيادي في حماس قوله إن مقترح ويتكوف الأخير بشأن غزة "ورقة إسرائيلية".
ونقلت عنه أيضا قوله إن الحركة مستعدة "لإعادة جميع الرهائن في يوم واحد ونريد فقط ضمانًا بعدم عودة الحرب بعد ذلك".
وكانت تقارير صحفية كشفت، في وقت سابق، النقاط التي اعترضت عليها حماس، بشأن مقترح ويتكوف لوقف الحرب في قطاع غزة.
وحسب موقع "والا" الإخباري الإسرائيلي، فإن حماس تطالب بضمانات قوية بأن الهدنة المؤقتة ستؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار، وأن إسرائيل لن تستأنف القتال من جانب واحد كما حدث في مارس الماضي.
كما ترى الحركة أن الاقتراح لا ينص صراحة على انسحاب الجيش الإسرائيلي إلى خطوط ما قبل انهيار الهدنة السابقة، التي انهارت في 18 مارس الماضي.
وأشارت حماس أيضا إلى عدم وضوح آلية توزيع المساعدات الإنسانية، خاصة فيما يتعلق بصندوق المساعدات الجديد الذي تم إطلاقه مؤخرا.
استشاري تكنولوجيا إعلام: الحكومة أنهت تريند «شهادات الحلال»