الساعدي: تعلموا الشجاعة والنزاهة والصدق من صلاح بادي
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الساعدي تعلموا الشجاعة والنزاهة والصدق من صلاح بادي، طالب سامي الساعدي عضو دار إفتاء الصادق الغرياني، بتعلم 8220;الشجاعة والنزاهة والصدق 8221; من آمر لواء الصمود المُعاقب دوليًا صلاح بادي، على .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الساعدي: تعلموا الشجاعة والنزاهة والصدق من صلاح بادي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
طالب سامي الساعدي عضو دار إفتاء الصادق الغرياني، بتعلم “الشجاعة والنزاهة والصدق” من آمر لواء الصمود المُعاقب دوليًا صلاح بادي، على حد زعمه.
وكتب الساعدي عبر حسابه على فيسبوك قائلًا “اختلفوا أو اتفقوا إن شئتم مع صلاح بادي، لكني أيها الساسة المتلونون المرتعشون المحبون للمستبدين ولا يحبونكم، أتمنى أن تتعلموا الشجاعة والنزاهة والصدق منه”، بحسب كلامه.
وختم موضحًا “السياسة ليست ليونة دائماً، وليست صلابة دائماً، السياسة حكمة، والحكمة هي وضع الندى في موضعه والسيف في موضعه”، مردفًا؛ “صلاح بادي تحية لك”. وفق قوله.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الساعدي: تعلموا الشجاعة والنزاهة والصدق من صلاح بادي وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أبرز 6 مواهب يتابعها العالم فى بطولة الشباب 2025 بالقاهرة
خلال 25 بطولة إفريقية تحت ٢٠ سنة قدمت القارة السمراء مئات المواهب التى انطلقت من ملاعبها إلى أكبر الملاعب وحققوا أعظم الإنجازات والبطولات الأوروبية.
أبرز 6 مواهب يتابعها العالم فى بطولة الشباب 2025 بالقاهرةإلا أن البطولة الحالية (حتى الآن) هى الأفقر فى مجموع المواهب البارزة ضمن المنتخبات الـ13 المشاركة فى المنافسات، لأن مئات المواهب خرجت مبكرًا أو ولدت فى بلاد المهجر الأوروبية وحملت جنسياتها، أو منعت من المشاركة ضمن منتخبات بلادها الأصلية فى البطولة.. وتتجه أنظار الخبراء والمدربين والمحللين وأندية العالم الباحثة عما بقى من حبات الألماس الإفريقى.. نحو ست مواهب هى الأبرز حتى الآن..
النيجيرى "كباروبو أرييرى" الذى تألق مع النسور الخضراء وتتعلق به آمال الشعب النيجيرى بعد تألقه فى مشوار التصفيات وسجل هدفين فى المباراة النهائية وفى دورى "ذاكرياتيف شامبيونشيب" سجل 22 هدفًا خلال 15 مباراة وعليه تتركز كثير من أنظار المتابعين.
غانا تعلق أحلامها فى رأس أفضل لاعب وهداف التصفيات "جيرى أفرييى" صاحب التسديدات القوية والدقيقة التوجيه من كل جنبات الملعب ويتميز بالهدوء والتحكم فى أعصابه أمام المرمى المنافس..
الزمالك يقبل اعتذار عبد الواحد السيد بعد رحيل بيسيرو وائل القباني: أنا تحت أمر الزمالك في أي وقت.. وبيسيرو لم يضيف جديد للفريقالجنوب إفريقى "جودى آه شين" أبرز شباب القارة فى مركز صناعة اللعب وفتح المساحات فى مواجهة الدفاعات المغلقة وهو أيضًا هداف بطولة "كوسافا" تحت ٢٠ سنة وتنتظره أدوار مهمة مع منتخب الأولاد فى البطولة الإفريقية للكبار بالمغرب استعدادًا لبطولة كأس العالم فى الولايات المتحدة الأمريكية..
الفرعون الصغير خليفة مو صلاح.. محمد عبدالله موهبة النادى الأهلى والذى يعانى من مقارنته بفخر القارة محمد صلاح لاعب ليفربول.. بدأ عبدالله مشوار البطولة بهدف الفوز فى مرمى جنوب إفريقيا بمهارة استثنائية لتميزه بالمهارة والسرعة والتسديدات القوية.. وقدرته على فرض السيطرة على خطوط الهجوم يمينًا ويسارًا ومن المنتصف وكان أحد أخطر أسلحة الفراعنة وأكثرها ذكاء وسرعة ومهارة وسبق أن تابعه وكلاء ومندوبون من أندية أوروبية كبيرة.. وكانت تضعه نصب عينيها إلا أن إصابته بمزق فى العضلة الأمامية فى مباراة زامبيا جعلته يخرج من حسابات الجهاز الفني، وربما تؤثر على فرص احترافه الخارجى ما لم يلحق بالأضواء مع ناديه فى كأس العالم للأندية بالولايات المتحدة الأمريكية.
السنغاليان "بيير دورينال" و"مومواه كامارا" الأول أثبت قوة ومهارة فى السيطرة على توازن فريقه ويتميز بالقوة والشراسة وهو من نتاج مدرسة "أولمبيك ليون" الفرنسى ويجيد قطع الكرات وصناعة الهجمات المرتدة وتنظيم إيقاع زملائه.. أما زميله كامارا والذى فاجأ الجميع بأهدافه الثلاثة فى مرمى المنتخب المصرى وجانب منها عكس سير المباراة اعتمادًا على مهارته وخبراته ومازال يتصدر قائمة هدافى البطولة وإذا استمر على حالته سيكون حتمًا خارج أسوار ليون.