ذكرى ميلاد الراحلة سميحة توفيق.. نجمة من الزمن الجميل (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
تحل اليوم 13 من مايو ذكرى ميلاد الفنانة سميحة توفيق التي تعد من أبرز الفنانات في مجال السينما في الخمسينات والستينات، إذ ولدت في محافظة الفيوم وسط عائلة لديها اهتمامات فنية متشعبة.
ذكرى ميلاد الفنانة سميحة توفيقجاء ذلك في تقرير تليفزيوني عرضه برنامج «صباح الخير يا مصر»، تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وجومانا ماهر، عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، حول الفنانة الراحلة سميحة توفيق، وذلك بعنوان «دورها في مسرحية ريا وسكينة لا يمكن يتنسي.
ومعروف أن شقيق الفنانة سميحة توفيق الممثل ومنفذ المعارك السينمائية الطوخي توفيق، وتربطها صلة قرابة بالفنانة نعيمة عاكف، بدأت الفنانة سميحة توفيق أولى خطواتها في عالم التمثيل بعدما اكتشفها الفنان يوسف وهبي لتشارك بدور بسيط في الفيلم الذي كتب القصة والحوار والسيناريو له وأخرجه عام 1944 بعنوان «غرام وانتقام»».
جسدت سميحة توفيق في فيلم «غرام وانتقام»، دور حاملة للزهور خلف المطربة أسمهان في أغنية «امتى هتعرف»، وكان عمرها 16 عامًا فقط.
وخلال الخمسينات، قدمت الفنانة سميحة توفيق أدوار البطولة في عدد من الأفلام، وكانت في بؤرة الأضواء كنجمة من نجمات الصف الأول بعدما أثبت قدراتها الفنية.
أبرز أعمالها الفنيةشاركت الفنانة سميحة توفيق في أكثر من 80 عملًا فنيًا، كان أبرزها «ليلة في الظلام، وبلبل أفند، وغرام وانتقام، ومعركة الحياة، وليلة الدخلة، وأولاد الشوارع»، فضلا عن مشاركتها في مسرحية ريا وسكينة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سميحة توفيق مسرحية ريا وسكينة ريا وسكينة ذکرى میلاد
إقرأ أيضاً:
"ورثة التعليم بين المحاكم".. صراع أسري على أسهم نوال الدجوي يعود للمرافعة في يوليو
قررت محكمة الجيزة للأمور المدنية إعادة الدعوى المقامة لنقل ملكية أسهم أحمد الدجوي، حفيد الراحلة نوال الدجوي، في شركة دار التربية التابعة لجامعة MSA، لصالح إحدى الحفيدات، إلى جلسة 15 يوليو المقبل، وذلك للمرافعة، مع التصريح بإدخال ورثة المتوفي وتصحيح شكل الدعوى.
وتأتي هذه الخطوة بعد سلسلة من النزاعات القضائية بين الأحفاد بشأن أملاك الجدة الراحلة، أبرزها دعوى تقدم بها أحد الأحفاد في وقت سابق، طالب خلالها بتوقيع الحجر على الجدة قبل وفاتها، وهي الدعوى التي قررت محكمة القاهرة الجديدة تأجيلها إلى جلسة 30 سبتمبر، بناءً على طلب دفاع عمرو الدجوي بضم محضر السرقة إلى ملف القضية، مؤكدًا أن الجلسة ذات طابع إجرائي ولا تمس مفاوضات الصلح بين الأطراف.
وفي تطور لافت، كانت النيابة العامة قد أنهت تحقيقاتها في القضية المعروفة إعلاميًا بـ "سرقة أموال نوال الدجوي"، بعدما قررت الشاكية – الجدة الراحلة – التنازل عن بلاغها، دون توجيه اتهامات لأي من أحفادها، حرصًا منها على الحفاظ على تماسك الأسرة وتعزيز فرص الصلح بين أفرادها.
وتترقب الأوساط القانونية والأسرة على حد سواء الجلسة المقبلة، التي قد تحمل تطورات جديدة في النزاع المالي العائلي المثير للجدل.