نظر دعوى نقل ملكية أسهم أحمد الدجوي بشركة دار التربية لإحدى الحفيدات 15 يوليو
تاريخ النشر: 24th, June 2025 GMT
اصدرت محكمة مدني الجيزة، قرار بإعادة دعوى طلب حفيدة الدكتورة نوال الدجوي بنقل ملكية أسهم المتوفى أحمد الدجوي بـ شركة دار التربية داخل جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة، للنيابة لإدخال باقي ورثته، وتصحيح الشكل وتحديد جلسة 15 يوليو لنظرها.
تقدمت حفيدة الدكتورة نوال الدجوي، فى وقت سابق بلاغ ضد الدكتور أحمد شريف الدجوي المتوفى، طالبت بنقل ملكية أسهم أحمد الدجوي بـ شركة دار التربية داخل الجامعة لها، إذ ادعت أنها اشترتها بوجب توكيل من الدكتورة نوال الدجوي.
كانت محكمة مستأنف أسرة القاهرة الجديدة، قررت تأجيل الاستئناف المُقدم من عمرو شريف الدجوى، أحد أحفاد الدكتورة نوال الدجوى، رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، فى الدعوى التى يطالب فيها بالحجر على ممتلكات جدته، نظرًا لحالتها الصحية، لجلسة 30 سبتمبر، لتقديم المستندات.
وكانت محكمة أول درجة قضت برفض دعوى الحجر، ليقوم الحفيد بالطعن على الحكم أمام المحكمة المستأنفة، التى من المقرر أن تنظر القضية فى جلسة اليوم.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: نوال الدجوى أحفاد نوال الدجوى وفاة احمد الدجوى الدکتورة نوال
إقرأ أيضاً:
وفاة الدكتورة نشوى عاطف بعد غيبوبة 3 سنوات والأطباء تبكيها
نعت نقابة الأطباء بمزيد من الحزن والأسى، الطبيبة الشابة الدكتورة نشوى عاطف بدوي، المدرس المساعد بقسم التخدير بكلية الطب جامعة طنطا، والتي وافتها المنية بعد 3 سنوات من دخولها في غيبوبة، وذلك إثر توقف مفاجئ بعضلة القلب أثناء أداء واجبها المهني داخل النوبتجية.
وفاة الدكتورة نشوى عاطفوقالت نقابة الأطباء في بيان لها إن الفقيدة كانت مثالاً نادرًا للطبيبة المخلصة، التي جمعت بين العلم والتفوق، والعطاء والالتزام، حتى آخر لحظة من حياتها، لتلتحق بكوكبة شهداء الواجب من أبناء هذا الوطن، الذين وهبوا أعمارهم في خدمة المرضى ورعاية أرواح الناس.
وبحسب بيان الأطباء - ولدت الفقيدة عام 1992، وتخرجت من كلية الطب جامعة طنطا بتفوق ضمن دفعة 2015، ثم التحقت بالعمل بمستشفيات جامعة طنطا طبيبًا مقيماً في قسم التخدير عام 2017، وتمت ترقيتها إلى مدرس مساعد بالقسم عام 2020، وكانت زوجةً لطبيب الأطفال د. محمد عبد السلام، وأمًّا حنونة لأطفال لم تكتمل فرحتهم بها.
وأكدت الأطباء أن رحيل د. نشوى المفاجئ في عمر الزهور، وسط محراب الطب، ليس خسارة لأسرتها وحدها، بل للوطن بأسره، ولكل من عرفها زميلةً متفانية، وطبيبةً قدوة، وإنسانًا نبيلاً.
وتقدمت نقابة الأطباء بخالص العزاء لأسرتها الكريمة، ولزملائها بقسم التخدير، ولطلابها ومحبيها، سائلين الله عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته، وأن يُلهم ذويها الصبر والسلوان.