وحوش تركية تفترس يمني بصورة بشعة امام اعين وعنصرية الشرطة..
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وحوش تركية تفترس يمني بصورة بشعة امام اعين وعنصرية الشرطة، في جريمة وحشية مرعبة وم شاهد دموية صادمة وملاحقات بشعة وعنصرية ممنهجة ، أقدم نحو خمسون من الذئاب البشرية التركية على سب وشتم وملاحقة وضرب مواطن .،بحسب ما نشر سام برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وحوش تركية تفترس يمني بصورة بشعة امام اعين وعنصرية الشرطة.
في جريمة وحشية مرعبة ومشاهد دموية صادمة وملاحقات بشعة وعنصرية ممنهجة ، أقدم نحو خمسون من الذئاب البشرية التركية على سب وشتم وملاحقة وضرب مواطن يمني في تركيا أمام اسرته التي كانت تصرخ من هول العنصرية والفاجعة والقتل العمد مع سبق الاصرار
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وحوش تركية تفترس يمني بصورة بشعة امام اعين وعنصرية الشرطة.. وتم نقلها من سام برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: شاهد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دعم رئاسي يمني لجهود السعودية والإمارات في تثبيت الاستقرار
أكد مصدر مسؤول في مجلس القيادة الرئاسي في اليمن حرص القيادة على تغليب الحلول السياسية، ودعم الجهود التي تبذلها السعودية والإمارات، والعمل الوثيق مع الشركاء الإقليميين والدوليين للحفاظ على وحدة الصف في مواجهة التهديد الحوثي المدعوم من إيران.
وجدد المصدر الإشادة بجهود السعودية لخفض التصعيد وإعادة تطبيع الأوضاع في المحافظات الشرقية، وذلك عقب وصول فريق عسكري سعودي-إماراتي مشترك إلى العاصمة المؤقتة عدن، يوم الجمعة.
وقال المصدر إن الزيارة تأتي في إطار المساعي المشتركة لتعزيز وحدة مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، وإعادة الأوضاع في المحافظات الشرقية إلى سابق عهدها، مشيرا إلى أن السعودية تضطلع بدور محوري في قيادة جهود التهدئة، انطلاقا من حرصها على استقرار اليمن وتحسين أوضاع شعبه.
وأوضح أن الجهود الحالية تركز على إعادة الأمور إلى مسارها الطبيعي، والالتزام بالمرجعيات الحاكمة للمرحلة الانتقالية، وفي مقدمتها إعلان نقل السلطة واتفاق الرياض.