«أدنيك» تشارك في «إيمكس فرانكفورت»
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
تشارك مجموعة أدنيك، في فعاليات معرض إيمكس فرانكفورت بألمانيا، والذي انطلق اليوم لمدة 3 أيام تحت شعار «نبضات مجتمع فعاليات الأعمال العالمية»، بهدف استعراض الحوافز التي يقدمها مركز أدنيك لمنظمي الفعاليات في جميع أنحاء العالم، والتأكيد على مكانته الرائدة في صناعة سياحة الأعمال.
أخبار ذات صلةوقدمت مجموعة أدنيك، خلال مشاركتها في جلسة استكشف العالم العربي (Discover Arabia)، عرضاً توضيحاً شاملاً لشركاتها وخدماتها، مشيرة إلى أن مركز أدنيك أبوظبي، باعتباره أكبر مركز للمعارض في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمساحة تقدر بـ 153 ألف متر مربع، يتيح لمجموعة واسعة من منظمي الفعاليات العالميين توظيف وإدارة تلك المساحة، بما يتناسب مع الفعاليات الدولية الضخمة والمتنوعة.
وقال خليفة القبيسي الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية لمركز أدنيك، إن مركز أدنيك أبوظبي الحائز على العديد من الجوائز العالمية، يوفر لمنظمي المعارض والمؤتمرات العالميين، المرافق المتطورة والرائدة ذات القدرات والإمكانات الهائلة لاستيعاب الآلاف من العارضين والزوار على حد سواء، لافتاً إلى أن المركز استقطب في العام الماضي 282 فعالية بأكثر من 1.5 مليون زائر.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أدنيك
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات ملتقى الأعمال السعودي-الإسباني غدًا بالرياض
تنطلق غدًا فعاليات ملتقى الأعمال السعودي – الإسباني، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية بالتعاون مع وزارة الاقتصاد والتخطيط، ووزارة الاستثمار، بمشاركة معالي وزير الاقتصاد والتخطيط الأستاذ فيصل بن فاضل الإبراهيم، ووزير الاقتصاد والتجارة والأعمال الأسباني كارلوس كويربو.
وينعقد الملتقى بمدينة الرياض بالتزامن مع أعمال اللجنة السعودية – الإسبانية المشتركة بمشاركة أكثر من “300” شركة سعودية وإسبانية، تمثل مختلف القطاعات الاقتصادية والاستثمارية، بجانب ممثلي بعض الهيئات والجهات الحكومية والخاصة بالبلدين.
اقرأ أيضاًالمملكة“وزير النقل” يزور المركز الإعلامي بمجمع صالات الحج والعمرة استعدادًا لانطلاق أعماله
ويهدف ملتقى الأعمال تعزيز مشاركة القطاع الخاص، ورعاية شراكات جديدة، واستعراض الفرص الاستثمارية، مع التركيز على قطاعات استراتيجية مثل: الخدمات اللوجستية، والبناء، والغذاء، والرياضة، والسياحة، إلى جانب جلسات وورش عمل قطاعية متخصصة، تسلط الضوء على بيئة وفرص الاستثمارات في البلدين، في القطاعات الاقتصادية الحيوية، والحوافز، والتسهيلات المقدمة للمستثمرين من الجانبين.
يذكر أن حجم التبادل التجاري بين المملكة وإسبانيا في نهاية عام “2024م” مما قيمته “22.9” مليار ريال، بصادراتٍ سعودية بلغت “12.4” مليار ريال، فيما بلغت وارداتها من إسبانيا “10.5” مليار ريال.