صحيفة: نشوب شجار بين مبابي والخليفي بسبب إعلان الرحيل
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
نشب شجار بين كيليان مبابي لاعب باريس سان جيرمان، ورئيسه ناصر الخليفي، قبل مواجهة تولوز، أمس الأحد في ملعب "حديقة الأمراء"، برسم الجولة الـ33 من الدوري الفرنسي.
وأكدت صحيفة ",لوباريزيان" الفرنسية، أن رئيس النادي الباريسي، استفسر مبابي عن سبب عدم ذكر إسمه في فيديو الإعلان عن رحيله من باريس سان جيرمان.
وأشارت إلى أن ناصر الخليفي، اجتمع مع كيليان مبابي، في غرفة بعيدة عن أعين وآذان المتطفلين قبل انطلاق المباراة، للحصول على توضيح بخصوص الأمر، إلا أن ذلك تحول إلى مشاجرة بين الطرفين.
وأضافت الصحيفة، أن أحد الشهود وصف الأمر بأن "الجدران اهتزت" بسبب الشجار بين الخليفي ومبابي، مما أدى إلى تأخير دخول اللاعيين لإجراء عملية الإحماء.
وكان النجم الفرنسي كيليان مبابي، كان قد أعلن رحيله عن باريس سان جيرمان، مباشرة بعد نهاية الموسم الكروي الجاري، بعد 7 مواسم مع الفريق الباريسي، الذي انضم إلى صفوفه في صيف 2017، حين كان عمره 18 سنة، قادما من موناكو.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية مبابي سان جيرمان الخليفي تولوز ريال مدريد سان جيرمان تولوز الخليفي مبابي رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
سفير واشنطن في باريس طلب زيارة ساركوزي في سجنه.. والمحكمة منحته الإذن
كشفت وزارة الخارجية الأمريكية ومحكمة في باريس أن السفير الأمريكي لدى فرنسا، تشارلز كوشنر، تقدم بطلب رسمي لزيارة الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي خلال فترة سجنه القصيرة الأخيرة، قبل أن توافق المحكمة على الطلب.
وأوضح مصدر مقرب من ساركوزي أن الزيارة لم تتم في نهاية المطاف، رغم أن السفير الأمريكي التقى الرئيس الأسبق خارج أسوار السجن. وقال متحدث باسم الخارجية الأمريكية إن كوشنر "أراد زيارة الرئيس السابق ساركوزي من منطلق التعاطف الشخصي والاحترام له بصفته رئيسا فرنسيا سابقا، وشخصا تربطه بالولايات المتحدة علاقة صداقة".
وكانت السلطات الفرنسية قد أفرجت الشهر الماضي عن ساركوزي—الذي تولى رئاسة البلاد بين عامي 2007 و2012—بعد قضائه ثلاثة أسابيع خلف القضبان، بينما يواصل الطعن على إدانته في قضية التآمر للحصول على تمويل غير مشروع من ليبيا. ويواصل ساركوزي نفي ارتكاب أي مخالفة.
ويثير كوشنر، والد جاريد كوشنر زوج ابنة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سلسلة جدالات منذ وصوله إلى باريس هذا العام سفيرا لواشنطن. ويأتي سجله القضائي الشخصي ضمن أسباب الجدل، إذ سبق أن قضى حكما بالسجن في الولايات المتحدة بتهم تتعلق بتقديم تبرعات انتخابية غير قانونية والتهرب الضريبي، قبل أن يحصل على عفو من ترامب عام 2020.
ووفق المصدر المقرب من ساركوزي، فإن الرئيس الأسبق يعتزم تناول هذه الواقعة في كتابه الجديد "يوميات سجين" المقرر صدوره الأسبوع المقبل، دون تقديم تفاصيل إضافية.
وتعكس القضية توترا متناميا بين واشنطن وباريس، إذ اتهم ترامب ومسؤولون أمريكيون كبار القضاء الفرنسي باستهداف السياسيين المحافظين. وبعد إدانة زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان بتهمة الاختلاس ومنعها من الترشح لانتخابات 2027، قال ترامب إنها ضحية "حرب قانونية".
وتعرض كوشنر لاستدعاء رسمي إلى وزارة الخارجية الفرنسية في اب/ أغسطس الماضي، عقب نشره رسالة مفتوحة انتقد فيها الرئيس إيمانويل ماكرون، متهما السلطات الفرنسية بـ"الفشل في التحرك لوقف العنف المعادي للسامية".