القسام تكشف حصيلة قتلى وجرحى الاحتلال في عملياتها الأخيرة صورة
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
القسام: استهداف قوة خاصة تحصنت داخل أحد المنازل بقذيفة مضادة للأفراد
أعلنت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حمااس أمس الثلاثاء عن تنفيذ عمليات نوعية في محاور القتال شرق مدينة رفح.
واستهدف عناصر القسام آليات الاحتلال من مسافة صفر بعبوات شواظ وقذيفة الياسين 105، عدا عن الاستيلاء على روبوت خاص بجيش الاحتلال بعد تفجير عين نفق بقوة هندسية حاولت الدخول لأحد الأنفاق شرق رفح.
اقرأ أيضاً : القسام تعرض مشاهد نوعية لاستهداف آليات الاحتلال من مسافة "صفر" في رفح
كما وأعلنت كتائب القسام، عن تنفيذ عملية مركبة في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، مؤكدة استهداف قوة خاصة تحصنت داخل أحد المنازل بقذيفة مضادة للأفراد، وفور إخلاء الجنود لأسفل المنزل تم استهدافهم بعبوة مضادة للأفراد "رعدية" ووقعوا بين قتيل وجريح.
وأضافت في بيان لها عبر قناتها على تلغرام، أنه بعد وقت قصير تقدم عدد من عناصرها صوب نفس المنزل وفجروا عبوة مضادة للأفراد في مدخل المنزل وأوقعوا الجنود بين قتيل وجريح.
ونشرت الكتائب صورة لحصيلة عملياتها ضد الاحتلال أمس الثلاثاء:
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: كتائب القسام حركة المقاومة الاسلامية حماس الاحتلال رفح مخيمات مضادة للأفراد
إقرأ أيضاً:
شرطة حي الأندلس تكشف تشكيلًا عصابيًا متورطًا في سرقة منزل بطرابلس
أعلن مركز شرطة حي الأندلس في طرابلس، عن تعرفه على تشكيل عصابي نفّذ عملية سرقة استهدفت منزل أحد المواطنين الليبيين في المنطقة، حيث شملت المسروقات مصوغات ذهبية ثمينة، وساعات فاخرة، ومبالغ مالية كبيرة.
وأوضحت التحقيقات الأولية أن أحد أفراد العصابة هو صديق ابن صاحب المنزل، وكان يتردد على الأسرة سابقًا، ما أتاح له استغلال معرفته بمداخل المنزل وتفاصيله، وتسهيل دخول باقي أفراد التشكيل بعد كسر الأبواب وعبثهم بمحتويات المكان.
وجاء اكتشاف الجريمة عقب بلاغ تقدّم به أحد أقارب العائلة المكلّف بتفقّد المنزل، والذي لاحظ آثار كسر ودخول عنوة، بينما أفاد أحد الجيران برصد تحركات مشبوهة لسيارة كانت تقف أمام المنزل قبل أيام من الواقعة.
وبحسب محضر جمع الاستدلال، عبث الجناة بنظام المراقبة لتضليل التحقيق، إلا أن عناصر التحري تمكنوا من جمع معلومات دقيقة ساهمت في التعرف على هوية المتورطين.
ووفقًا لإفادة مالك المنزل، بلغت قيمة المصوغات الذهبية المسروقة نحو 950 ألف دينار ليبي، إضافة إلى ساعات يد مرصعة بالألماس، ومبلغ نقدي يُقدّر بـ32 ألف دينار ليبي.
وقادت التحريات إلى أن جزءًا من المصوغات قد بيع عبر أحد تجار الذهب، فيما نجحت الأجهزة الأمنية في استرجاع عدد من الساعات والمصوغات، فضلًا عن مبلغ مالي تجاوز 850 ألف دينار ليبي.
وأكد مركز الشرطة أنه جرى التعاون مع جهاز أمني آخر، وأسفر ذلك عن ضبط عدد من المتورطين، وإحالتهم إلى النيابة العامة المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.