شهاب راشد بيخطف الأضواء في ديربي الإسكندرية بين الاتحاد وسموحة
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
افتتحت أمس الجولة الثالثة والعشرين، والتي شهدت حتى الآن منافسات مثيرة أبرزها ديربي الإسكندرية والذي جمع الاتحاد وسموحة.
ويشهد الدوري المصري خلال الجولات الأربعة على التوالي تألق لحكام الراية والذي جاء على رأسهم المساعد شهاب راشد.
وظهر شهاب في ديربي الإسكندرية والذي جمع بين الاتحاد السكندري وسموحة وانتهى بهزيمة سيد البلد بهدفين نظيفين.
في الشوط الأول؛ ألغى هدفًا للاتحاد السكندري رغم صعوبته، أما في الشوط الثاني فزاد التميز بإلغاء هدف واحتساب هدف لفريق سموحة في مباراة مثيرة حتى الدقائق الأخيرة.
نجم منتخب مصر: أتمنى تتويج الأهلي والزمالك ببطولتي دوري الأبطال والكونفدرالية العربي جابر محذرًا الأهلي: الترجي فريق قوي.. وأثق في ميجيل كاردوزو لهذا السببتميز الحكم المساعد لم ينتهي هنا بل امتد في ظهوره خلال 4 جولات قدم فيهم مستوى مميز وكبير.
طاقم حكام المباراةمحمد الغازي كان حكمًا للساحة في المباراة ويعاونه يوسف البساطي مساعد أول، شهاب راشد مساعد ثان، وليد عبد الرازق حكما رابعًا.
وعلى تقنية الفيديو يتواجد كلًا من محمود الدسوقي ويعاونه مصطفى عثمان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شهاب راشد الدوري المصري سموحة الاتحاد وسموحة
إقرأ أيضاً:
"الحنجرة الذهبية" تخطف الأضواء في برنامج “دولة التلاوة”.. فيديو
شهدت حلقة برنامج "دولة التلاوة" تألق المتسابق محمود كمال الدين، الواعظ الأول بوزارة الأوقاف وعضو لجنة الفتوى، الذي أدى تلاوة "رائقة ومبدعة" من سورة هود.
أشاد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بصوت المتسابق واصفاً إياه بـ"الحنجرة الذهبية" و"المنحة الصوتية الحسنة"، مؤكداً أن تلاوته تميزت بالإحساس الصادق وحسن الاختيار، وقدمت وجبة متكاملة تجمع بين الصوت الشجي والتفنن في المقامات التي تبرز جمال معاني القرآن.
كما تأمل الوزير في المعاني التي تضمنتها الآيات، مثل تكرار كلمة "البشرى" وكلمات "سلام" و"لا تخف"، واصفاً النص بـ"الطوفان المتدفق بالجمال والبشريات"، واختتم توقعاته بأن يصبح محمود كمال الدين "شمس ساطعة في سماء دولة التلاوة عن قريب".
من جانب لجنة التحكيم، أشار الشيخ حسن عبد النبي إلى أن صوت المتسابق "جميل وقوي جداً"، لكنه قدم ملاحظات فنية دقيقة تتعلق بإطالة المدود المنفصلة والمد العارض للسكون.
أما خبير المقامات، طه عبد الوهاب، فقد أشاد بإبهار المتسابق في التنقل بين المقامات، خاصة مقام الرمل بعد البيات والراست والهِزام بيات، لكنه نبهه إلى وجود "خلل تردد" في الدخول على مقام معين، ناصحاً إياه بألا يتردد ويخرج الأداء بثقة.
وأكد أن التلاوة في مجملها "رائعة" وأن المتسابق يبهر اللجنة "بحاجة جديدة" في كل مرة.
وفي ختام الفقرة، قدم الداعية مصطفى حسني خاطرة ربط فيها بين كرم سيدنا إبراهيم، الذي جاء بـ"عجل حنيذ" لضيوفه، وبين أخلاق المصريين في إطعام الطعام ونفع الآخرين، مشيراً إلى أن مصر تتميز بأن "اللي حِلّته مليانة يصب على اللي طبقه فاضي"، مؤكداً أن هذه الفكرة هي سنة من سنن الأنبياء.