صحيفة صدى:
2024-11-01@00:30:16 GMT

طبيب أسنان يكشف عن فواكه تسبب تآكل الأسنان

تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT

طبيب أسنان يكشف عن فواكه تسبب تآكل الأسنان

أميرة خالد

كشف طبيب الأسنان البريطاني ساهيل باتيل أن هناك عدد من المشروبات والفواكه، التي قد تؤدي إلى تآكل مينا الأسنان بسبب احتوائها على نسب عالية من السكر أو الحموضة.

وأشار باتيل أنه على الرغم من الفوائد الصحية للفواكه الحمضية إلا أنها قد تسبب تآكل مينا الأسنان، وبالتالي ضعف الأسنان، كما أنها تحتوي هي وعصائرها، على نسبة عالية من السكر، الذي يؤدي لتركة المينا.

ونصح الطبيب البريطاني، بأن شرب العصائر باستخدام الشفاطة قد يقلل من تلك المخاطر، مشددًا على ضرورة عدم استخدام فرشاة الأسنان بعد تناول تلك الفواكه إلا بعد 30 دقيقة.

وأوضح أن. تلك الحمضيات كالبرتقال والليمون والغريب فروت، حمضياتها تجعل المينا لينة، واستخدام الفرشاة، قد يؤدي إلى إضعافها.

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأسنان الحمضيات طبيب مينا الأسنان

إقرأ أيضاً:

آبل تختبر تطبيقا لقياس نسبة السكر في الدم

اختبرت شركة آبل -التي تسعى إلى تحقيق المزيد من التقدم في مجال الرعاية الصحية- تطبيقا هذا العام لمساعدة الأشخاص المصابين بمرض السكري على إدارة تناولهم للطعام وإجراء تغييرات على نمط حياتهم، وفقا لتقرير نشرته بلومبيرغ نقل عن أشخاص مطلعين على الأمر.

واختبرت الشركة الخدمة على موظفين مختارين في وقت سابق من هذا العام، كجزء من دفعها الأوسع نحو ميزات سكر الدم، وفقا للأشخاص الذين طلبوا عدم الكشف عن هويتهم لأن العمل سري.

وعلى الرغم من أن آبل ليس لديها خطط لإصدار التطبيق، فقد تقوم الشركة في النهاية بدمج التكنولوجيا في منتجات صحية مستقبلية، بما في ذلك جهاز تعقب الغلوكوز غير الجراحي الذي كانت تطوره لأكثر من عقد من الزمان.

كان الموظفون المشاركون في الاختبار بحاجة إلى التحقق من إصابتهم بمرض السكري من خلال فحص الدم. وهذا يعني أنهم لا يعانون حاليا من مرض السكري ولكن قد يكونون معرضين لخطر الإصابة بالنوع الثاني من المرض.

وكجزء من الاختبار، قاموا بمراقبة نسبة السكر في الدم بشكل نشط من خلال أجهزة مختلفة متوفرة في السوق ثم سجلوا تغييرات مستوى الغلوكوز استجابة لتناول الطعام.

الفكرة وراء النظام هي إظهار كيف يمكن لبعض الأطعمة أن تؤثر على نسبة السكر في الدم – على أمل إلهام التغييرات التي يمكن أن تمنع مرض السكري.

على سبيل المثال، إذا سجل المستخدمون أنهم تناولوا المعكرونة على الغداء وأن نسبة السكر في الدم ارتفعت، فيمكن إخبارهم بالتوقف عن تناول المعكرونة أو التحول إلى البروتين.

كانت الدراسة تهدف إلى استكشاف الاستخدامات المحتملة لبيانات نسبة السكر في الدم والأدوات التي يمكن للشركة أن تنشئها للمستهلكين. في الوقت الحالي، على الرغم من ذلك، تم إيقاف اختبار التطبيق للسماح لشركة آبل بالتركيز على ميزات صحية أخرى. رفض متحدث باسم الشركة التعليق.

فحص الغلوكوز

ويشير الخبر إلى أن فحص الغلوكوز وتسجيل الطعام يمكن أن يكونا منطقتين مهمتين للتوسع لشركة آبل في المستقبل. يفتقر تطبيق الصحة الحالي للشركة إلى ميزات تسجيل الوجبات، على النقيض من الخدمات المنافسة. يمكن أن يؤدي البحث أيضا إلى قيام آبل  بدمج تتبع الغلوكوز من جهات خارجية بشكل أعمق في عروضها.

لم تكن الدراسة مرتبطة بشكل مباشر بجهود آبل الطويلة الأمد لبناء جهاز مراقبة الغلوكوز بدون وخز، لكنها قد تساعد في النهاية في إعلام الشركة بكيفية تعامل الشركة مع هذا المشروع.

يعد الفاحص غير الجراحي أحد أكثر مبادرات آبل طموحا في مجال الصحة. الفكرة هي تحليل دم الشخص دون وخز الجلد – وهو تقدم رائد محتمل في مكافحة مرض السكري.

كانت دراسات الغلوكوز سرية للغاية – حتى بالمقارنة مع مشاريع آبل السابقة – وكان الموظفون بحاجة إلى فحص محدد من المديرين قبل أن يتمكنوا من المشاركة في البرنامج. كما كانت هناك حاجة إلى العديد من الاتفاقيات الطبية وعدم الإفصاح للمشاركة.

اليوم، تتطلب أنظمة اختبار الغلوكوز عادة عينة دم، غالبا من خلال وخز الإصبع. هناك أيضا رقعة صغيرة يتم ارتداؤها على الكتف من عدة مصنعين وهي أقل صعوبة – على الرغم من أنها لا تزال تتطلب الإدخال في الجلد.

قبل حوالي 15 عاما، شرعت أبل في إنشاء شيء أقل تدخلا جراحيا، أي أنه لا يتطلب الوخز. كان المشروع المسمى E5 – غير معروف في البداية لدرجة أن أبل أنشأت شركة تابعة لتشغيله. تم نقل هذه الوحدة في النهاية إلى مجموعة تقنيات الأجهزة الخاصة بشركة أبل ويديرها الآن نائب رئيس رقائق السيليكون بالشركة.

تقدم في المشروع

في العام الماضي، ذكرت بلومبيرغ أن شركة آبل أحرزت تقدما في المشروع وتعتقد أنها في طريقها أخيرا لتسويق التكنولوجيا تجاريا.

لكن المنتج الفعلي لا يزال على بعد سنوات. قبل أن تتمكن الشركة من تقليص حجم المستشعر بما يكفي ليتناسب مع ساعة ذكية، تعمل على نموذج أولي بحجم آيفون. وحتى مع هذا الشكل، واجهت أبل تحديات مع التصغير والسخونة الزائدة.

يستخدم النظام أشعة الليزر لإطلاق الضوء على الجلد وتحديد كمية الغلوكوز في الدم. على الرغم من أن أبل تأمل في نهاية المطاف في توفير قراءات محددة لسكر الدم، فمن المرجح أن يتم تصميم الإصدار الأولي لإعلام المستخدمين فقط إذا كانوا قد يكونون مصابين بمرض السكري.

مقالات مشابهة

  • طبيب يكشف سبب شيب الشعر المبكر!
  • تناوله باستمرار.. نوع من الخضروات يخفض نسبة السكر في الدم إلى النصف
  • كيف تم تشريح جثامين ضحايا سفاح التجمع؟.. طبيب شرعي يكشف مفاجآت
  • «صحة المنيا»: توقيع الكشف الطبي على 1574 حالة خلال قافلة مجانية في مركز سمالوط  
  • العدوان الأمريكي البريطاني يشن غارة على محافظة الحديدة
  • طبيب يكشف أضرار ترتيب السرير بعد الاستيقاظ من النوم مباشرة
  • ما مسببات التهاب اللثة وطرق الحفاظ على صحة الفم؟
  • طبيب يحذر من مشروب شائع قد يضر بصحة الأسنان
  • طبيب يكشف متى تظهر أعراض الجلطة الدماغية على الفرد
  • آبل تختبر تطبيقا لقياس نسبة السكر في الدم