جاء في بيان نشر على موقع الحكومة البريطانية، أن سلطات المملكة المتحدة تعتزم حظر دروس الهوية الجنسية في المدارس.

وقال البيان: "لن يتم لاحقا، تدريس النظرية المثيرة للجدل حول الهوية الجنسية".

إقرأ المزيد فولودين: سياسة الغرب تجاه التحول الجنسي تقوده إلى انحطاط أممه

وتعتزم الحكومة أيضا، وضع حد أقصى لسن حضور دروس التربية الجنسية "لمنع الأطفال من التعرض لمواد لا يمكنهم فهمها بسبب عدم نضجهم".

وجرت الإشارة إلى أنه لن يتم تدريس هذه المادة، قبل الصف الخامس، وفي هذه المرحلة سيتم التعليم انطلاقا من وجهة نظر علمية بحتة.

ومن المقرر أن تخضع التوجيهات المحدثة، التي أعدتها وزارة التعليم في المملكة المتحدة، للعديد من المناقشات والمشاورات. وبعد اعتمادها سيطلب من المدارس الالتزام بهذه الأحكام عند تنظيم العملية التعليمية.

في 25 أبريل، قال رئيس مجلس الدوما الروسي فياتشيسلاف فولودين إن سياسة الضغط من أجل التغيير بين الجنسين في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وبريطانيا، تؤدي إلى انحطاط دولهم، وروسيا لن تسير على هذا الطريق.

المصدر: تاس

 

 

 

 

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: اطفال الاتحاد الأوروبي فياتشيسلاف فولودين مجلس الدوما

إقرأ أيضاً:

رسميا..بريطانيا تساند الحكم الداتي للمغرب على الصحراء المغربية

دعا وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية والكومنولث والتنمية، ديفيد لامي، الأحد بالرباط، إلى اغتنام “فرصة سانحة” من أجل التوصل إلى حل نهائي ودائم للنزاع المفتعل حول الصحراء المغربية.

وقال لامي، في لقاء صحفي مشترك مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، عقب مباحثاتهما، إن “هذه السنة تمثل فرصة سانحة، للتوصل إلى حل” لهذا النزاع.

وشدد لامي على أن “المملكة المتحدة تعتبر أن مخطط الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب سنة 2007 بمثابة الأساس الأكثر مصداقية وقابلية للتطبيق وبراغماتية لحل دائم للنزاع”، مؤكدا على ضرورة انخراط الأطراف “بشكل عاجل وإيجابي في العملية السياسية التي تجري تحت رعاية الأمم المتحدة”.

وأبرز رئيس الدبلوماسية البريطانية أن “الوقت قد حان لإيجاد حل” لهذا النزاع الإقليمي، مشددا على “الضرورة الملحة” للتوصل إلى حل “نهائي ودائم” يتيح مستقبلا أفضل لساكنة المنطقة.

وتابع لامي “نحن ملتزمون ببلوغ هذا الهدف، ومقتنعون بأنه مع حسن نية جميع الأطراف، يمكن إيجاد تسوية بشكل سريع جدا”، مشيرا إلى أن المملكة المتحدة ستواصل عملها على الصعيد الثنائي – بما في ذلك على المستوى الاقتصادي – والإقليمي والدولي، انسجاما مع هذا الموقف من أجل دعم تسوية هذا النزاع.

وعقب محادثاتهما، وقع لامي وبوريطة بيانا مشتركا، تؤكد فيه المملكة المتحدة، بصفتها عضوا دائما في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، أنه “آن الأوان لإيجاد حل والمضي قدما في هذا الملف، بما من شأنه تعزيز الاستقرار في شمال إفريقيا وإعادة إطلاق الدينامية الثنائية والاندماج الإقليمي”.

مقالات مشابهة

  • البنتاجون تخطط لضم جرينلاند إلى القيادة الشمالية لتعزيز الردع القطبي
  • بريطانيا تبدّل موقفها وتؤيد مقترح المغرب بشأن الصحراء الغربية  
  • بريطانيا تؤيد الحكم الذاتي المغربي في الصحراء.. والجزائر تتحفّظ بشدّة
  • 1194 مهاجراً وصلوا بريطانيا بقوارب صغيرة خلال يوم واحد
  • رسميا..بريطانيا تساند الحكم الداتي للمغرب على الصحراء المغربية
  • تقرير: حكومة بريطانيا تدخلت في جدل بجامعة سانت أندروز حول مجازر غزة
  • حرب 1812.. صراع ناري على الهوية والسيادة بين الولايات المتحدة وبريطانيا
  • بريطانيا تتجهز للحرب وتعزز قدرتها على إنتاج الأسلحة
  • باحث كردي:حكومة البارزاني تتعامل مع الحكومة الاتحادية بـ”فوقية”لإعتمادها على واشنطن
  • إيمان خليف في عين العاصفة مجددًا: قواعد جديدة حول الهوية الجنسية تثير الجدل