دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلنت المغنية العراقية الكردية برواس حسين، إصابتها بسرطان الأمعاء، ما شكل صدمة لمحبي نجمة الموسم الثاني من برنامج "أراب أيدول".

وأتى إعلان برواس، في تدوينة نشرتها على منصة "إكس"، الأربعاء، قالت فيها: "أني دايمًا راضية بالقضاء والقدر اللي الله كاتب إلنا. نعم أني داحارب مرض الخبيث (سرطان الأمعاء)، حاليًا في مرحلة العلاج.

الحمد لله والشكر على كل شي."، وطلبت من محبيها  الدعاء لها بالشفاء.

وسرعان ما تصدر خبر إصابة برواس حسين بالسرطان، قائمة المواضيع الرائجة على "غوغل"، ومنصات التواصل الاجتماعي، وسط تفاعل كبير من محبيها الذين تمنوا لها الشفاء العاجل.

ولفتت برواس حسين الأنظار إلى موهبتها، خلال مشاركتها في الموسم الثاني من برنامج "أراب أيدول" عام 2013، وكانت من أبرز الآصوات المشاركة، وتميزت بأدائها لأغانٍ عربية صعبة، ومنها لـ "كوكب الشرق" أم كلثوم بإحساسٍ عالٍ، رغم عدم إجادتها التحدث بالعربية، وذلك إلى جانب أدائها لأغانٍ كوردية، عبرت فيها عن ثقافتها الأم.
 

العراقإقليم كردستانموسيقىنشر الخميس، 16 مايو / أيار 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: أراب أيدول إقليم كردستان موسيقى برواس حسین

إقرأ أيضاً:

اكتشاف نقطة ضعف أخطر أشكال سرطان الجلد

السويد – تمكن علماء من جامعة لوند في السويد من اكتشاف نقطة ضعف لدى أخطر وأكثر أشكال سرطان الجلد عدوانية، وهو الورم الميلانيني، ما يخلق أملا في إيجاد علاج فعال لهذا الورم.

ووفقا لمجلة “Cancer” المعنية بأمراض السرطان فإن العلماء في الجامعة وأثناء أبحاثهم التي تتعلق بالأورام وجدوا أن خلايا الورم الميلانيني تعتمد اعتمادا كبيرا على وظيفة الميتوكوندريا– وهي جسيمات مسؤولة عن إنتاج الطاقة في الخلية. هذه الخاصية تحديدا هي ما يجعل هذه الخلايا أضعف في مقاومة العلاجات السرطانية.

وأظهر تحليل أكثر من 150 عينة من الخلايا السرطانية أن الميتوكوندريا الموجودة في الخلايا المصابة بالورم الميلانيني تكون لديها عمليتان، هما تخليق البروتينات وإنتاج الطاقة، وأن حظر هاتين العمليتين باستخدام أدوية موجودة بالفعل في السوق (مثل بعض المضادات الحيوية ومثبطات الأيض) يؤدي إلى موت الخلايا السرطانية، وفي المقابل لا تتأثر الخلايا السليمة بشكل يُذكر.

ويشير الباحث الرئيسي للدراسة، جيوفانيس جيليا إلى أن هذه الاستراتيجية العلاجية الجديدة لديها القدرة على تعزيز فعالية العلاج القياسي للمرض ومنع عودة الورم، كما أن وجود “علامات” أو مؤشرات خاصة داخل الميتوكوندريا سيساعد الأطباء في تحديد المرضى المرشحين للاستفادة من هذا النوع من العلاج بشكل مسبق.

والورم الميلانيني أو سرطان الخلايا الصبغية هو نوع من السرطان الذي يتطور في الخلايا التي تحتوي على صبغة الميلانين في الجلد، ويعد هذا النوع من أكثر أنواع السرطان انتشارا، وفي حالات نادرة قد يمتد من الجلد ليصل إلى الفم أو العين أو بعض أعضاء الجسم.

المصدر: لينتا.رو

مقالات مشابهة

  • اكتشاف نقطة ضعف أخطر أشكال سرطان الجلد
  • من لعنة الفراعنة إلى أمل طبي.. فطر سام ارتبط بأساطير غامضة
  • 9 عادات تسبب شيخوخة الأمعاء
  • 9 عادات يومية شائعة تسرّع شيخوخة الأمعاء..احذرها لتحافظ على جهازك الهضمي
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول الشاي الأخضر لمدة أسبوعين؟
  • انطلاق الموسم الثاني من المدرسة الصيفية اكتشف لذوي الهمم بمتاحف الآثار
  • تؤدي لشيخوخة الأمعاء.. 9 عادات شائعة تضر بالميكروبيوم الصحي
  • سرطان الدم..ما أعراض هذه الحالة وعلاجاتها؟
  • بعد قرار البرلماني الإيراني إغلاق مضيق هرمز.. باحث أمريكي: طهران تحارب ترامب باللغة التي يفهمها
  • ضمك يعاني من نقص كبير في عدد اللاعبين قبل الموسم الجديد