4 شهداء فلسطينيين جراء غارة إسرائيلية استهدفت مدرسة "الجاعوني" بمخيم النصيرات
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الجمعة، ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين إلى 4 شهداء جراء غارة للاحتلال الإسرائيلي استهدفت مدرسة "الجاعوني" بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة، عرف منهم: 1- كرم الغصين 2- حسن العطاونة.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الجمعة، استشهاد شاب فلسطيني متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلعا شرق مدينة طولكرم.
اندلعت مواجهات عنيفة اليوم، بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة بلعا قضاء طولكرم، جاء ذلك حسبما أفادت وسائل إعلام فلسطينية.
وأعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، أن الطواقم الطبية لديه في مركز إسعاف عنبتا تتعامل مع إصابة فتى بالرصاص الحي، خلال اقتحام قوات الاحتلال لبلدة عنبتا شرق طولكرم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 4 شهداء مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام إسرائيلية: عودة طائرات حربية من تنفيذ هجوم على إيران في اللحظات الأخيرة
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، نقلًا عن مصدر أمني رفيع المستوى، أن مجموعة من الطائرات الحربية الإسرائيلية التي كانت قد استعدت لتنفيذ هجمات على أهداف داخل إيران، عادت إلى قواعدها داخل الأراضي الإسرائيلية دون تنفيذ المهمة.
قرار التراجع جاء في اللحظات الأخيرةوأوضح المصدر أن القرار بإعادة الطائرات اتُخذ في اللحظات الأخيرة، مرجّحًا أن يكون السبب مرتبطًا بـالتطورات السياسية المتسارعة، والتصريحات الأخيرة الصادرة عن الإدارة الأمريكية، لا سيما تلك المتعلقة بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران.
المستشار الألماني يدعو لإنهاء حرب غزة: لا يجب السماح بتصعيد إقليمي مع إيران عاجل- إيران تعلن مقتل 609 أشخاص منذ اندلاع الحرب مع إسرائيل وتتهم تل أبيب بخرق الهدنةوأشار إلى أن التوجيهات الصادرة من القيادات الأمنية والعسكرية الإسرائيلية شددت على ضرورة إعادة تقييم الموقف الميداني والسياسي قبل الإقدام على تنفيذ أي عمليات عسكرية جديدة داخل الأراضي الإيرانية.
تحذير أمريكي من انتهاك التفاهماتويأتي هذا التطور عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل حيز التنفيذ، محذرًا من أن أي تحرك هجومي جديد سيُعد انتهاكًا جسيمًا للتفاهمات الأمنية المعلنة، ما دفع إسرائيل – على ما يبدو – إلى تجميد الخطط العسكرية مؤقتًا.
يُشار إلى أن الوضع بين طهران وتل أبيب لا يزال متوترًا، رغم الإعلان عن الهدنة، في ظل اتهامات متبادلة بخرق وقف إطلاق النار، الأمر الذي يثير شكوكًا بشأن إمكانية استمرار التهدئة في ظل غياب الثقة بين الطرفين.