فوز المستشار أحمد عثمان في انتخابات نادي قضاة مجلس الدولة
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
فاز المستشار أحمد السيد عثمان، وكيل مجلس الدولة، والمرشح على مقعد درجتي نائب الرئيس ووكيل مجلس الدولة، في انتخابات عضوية نادي قضاة مجلس الدولة، والتي تم إجراؤها اليوم.
وتمكن عثمان من الحصول على 457 صوت.
وفتح نادي قضاة مجلس الدولة من الساعة التاسعة صباح اليوم لإجراء أول دورة انتخابية بعد إقرار لائحة النظام الأساسي لناديي قضاة مجلس الدولة بالقاهرة والإسكندرية الصادرة بقرار المستشار رئيس مجلس الدولة رقم (٢٢٦) لسنة ٢٠٢٤ والمنشورة بالوقائع المصرية بالعدد (٨٣) في 2024/4/8، والذى على إثره تم تشكيل اللجنة المشرفة على انتخابات نادي مجلس الدولة بالقاهرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس مجلس الدولة مجلس الدولة الوقائع المصرية قضاة مجلس الدولة نادي قضاة مجلس الدولة احمد عثمان انتخابات نادي قضاة مجلس الدولة قضاة مجلس الدولة
إقرأ أيضاً:
حزب غانتس يقدم مشروعًا لحل الكنيست وإجراء انتخابات مبكرة
صفا
قال حزب "معسكر الدولة" الذي يتزعمه الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس، يوم الخميس، إنه اقترح إجراء تصويت لحل الكنيست في مسعى لإجراء انتخابات مبكرة في أكتوبر/تشرين الأول المقبل.
تأتي هذه الخطوة في أعقاب مهلة منحها غانتس لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الشهر الجاري لتحديد استراتيجية واضحة للحرب في غزة قبل الثامن من يونيو/حزيران، مهددًا بالانسحاب من الحكومة إذا لم يقدم نتنياهو مثل هذه الخطة.
وانضم غانتس لحكومة نتنياهو بعد فترة وجيزة من هجوم طوفان الأقصى، الذي قادته حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وفصائل فلسطينية أخرى.
وانقسمت كتلة غانتس المنتمية لتيار الوسط في مارس/آذار، ولا يسيطر حزبه على ما يكفي من المقاعد البرلمانية لإسقاط الائتلاف الحاكم.
في المقابل، قال حزب الليكود -الذي يقود الائتلاف الحاكم- إن "إسرائيل" بحاجة إلى الوحدة زمن الحرب.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية نقلت -عن أعضاء في حزب "معسكر الدولة"- ترجيحهم أن ينسحب الحزب في غضون أيام قليلة من الحكومة التي يقودها نتنياهو.
وقال عضو الكنيست ماتان كاهانا -في تصريحات إذاعية- إن "معسكر الدولة" لا يملك القدرة على التأثير في قرارات الحكومة، وبالتالي لم يعد أمامه خيار سوى الانسحاب من الائتلاف الحكومي.
وأضاف كاهانا أن نتنياهو يعلم أن ائتلافه يعتمد على وزير الأمن إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش وليس على غانتس وغادي آيزنكوت، وأن هذه الاعتبارات تمنعه من اتخاذ القرارات.
ويسعى زعيم المعارضة يائير لبيد، وزعيم حزب "أمل جديد" غدعون ساعر، وزعيم حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان، لبحث خطط الإطاحة بحكومة نتنياهو، وإجراء انتخابات مبكرة.
وكان ساعر قدم استقالته من حكومة الطوارئ منتصف مارس/آذار الماضي، حين اشترط من أجل بقائه أن ينضم إلى مجلس الحرب، وذلك قبل نحو أسبوعين عندما فض الشراكة مع رئيس "معسكر الدولة" غانتس الوزير بمجلس الحرب.
المصدر: الجزيرة