رماة العراق يصوبون على اهدافهم ويرفعون رصيد الأوسمة إلى 5 في بطولة العرب
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
رماة العراق يصوبون على اهدافهم ويرفعون رصيد الأوسمة إلى 5 في بطولة العرب.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي تونس بطولة عربية
إقرأ أيضاً:
مستشار حكومي:قمة بغداد تعطي رسالة طمأنة للمستثمرين العرب والأجانب
آخر تحديث: 17 ماي 2025 - 10:22 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مستشار رئيس الوزراء للشؤون المالية والاقتصادية، مظهر محمد صالح،السبت، إن “انعقاد القمة العربية في بغداد يحمل أهمية كبيرة من الناحية الاستثمارية والاقتصادية للعراق، في وقت تشهد فيه المنطقة تحديات كبيرة جيوسياسية واقتصادية مختلفة”، مبيناً أن “القمة مؤشر يمتلك عوامل جذب واعدة للاستثمار من خلال إظهار المستوى العالي للاستقرار الاقتصادي والسياسي في بلادنا، ما يعطي رسالة طمأنة للمستثمرين العرب والأجانب بغية ترويج جذب لمشاريع استراتيجية في قطاعات مختلفة، بما في ذلك قطاعات النفط والغاز والبنية التحتية والزراعة والطاقة المتجددة والبناء والإعمار”. وأضاف، أن “تلك العوامل والقطاعات تؤشر ما يشهده العراق من نهضة اقتصادية متميزة حققها في الأعوام الاخيرة، فضلاً عن أن للقمة العربية وانعقادها في بغداد أهمية كبيرة في تعزيز الاندماج الاقتصادي للعراق ضمن المنظومة الاقتصادية العربية بعد سنوات من الفتور”.ولفت إلى، أن “انعقاد القمة، وبلاشك فرصة لإشراك رجال الأعمال العرب وغرف التجارة والصناعة العربية للاستثمار في العراق من خلال تعرفهم على التسهيلات الاستثمارية المتاحة في بلادنا مثل المناطق الحرة والقوانين المحفّزة للاستثمار والإعفاءات الضريبية والتسهيلات الائتمانية وغيرها”. وأكد صالح، أن “انعقاد القمة العربية في بغداد دار السلام، يمنح رسالة ثقة إلى رؤوس الأموال العربية بأن العراق بات بيئة قابلة للاستثمار والتعاون الإقليمي والدولي، بعد سنوات طويلة من الانقطاع ودخول بلادنا في عصر مزدهر من الاستقرار والتنمية المستدامة عبر ما سيتم من تفعيله لاتفاقيات التعاون الاقتصادي والتجاري بين العراق والدول العربية”.