أوكرانيا: ارتفاع قتلى الجنود الروس إلى 491 ألفا و80 جنديا منذ بدء العملية العسكرية
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجيش الأوكراني، اليوم السبت، ارتفاع عدد قتلى الجنود الروس إلى 491 ألفا و80 جنديا، منذ بدء العملية العسكرية الروسية.
وذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، أن الجيش الروسي فقد خلال الساعات الـ 24 الماضية، 1210 جنود، حسبما ذكرت وكالة أنباء (يوكرين فورم) الأوكرانية.
وبحسب هيئة الأركان الأوكرانية، خسرت روسيا منذ بدء العملية العسكرية 7 آلاف و560 دبابة و14 ألفا و595 من المركبات المدرعة و12 ألفا و639 من النظم المدفعية و1071 من أنظمة راجمات الصواريخ متعددة الإطلاق و801 من أنظمة الدفاع الجوي و354 طائرة مقاتلة و325 مروحية و26 سفينة حربية، فضلا عن 2075 من المعدات الخاصة وغواصة و17 ألفا و169 من المركبات وخزانات الوقود.
وأعلن قائد القوات الجوية الأوكرانية، الفريق ميكولا أوليشوك، اليوم السبت، أن قوات الدفاع الجوي الأوكرانية أسقطت 13 طائرة بدون طيار من طراز شاهد، أطلقتها روسيا خلال الليلة الماضية.
وقال أوليشوك، في بيان نقلته "يوكرين فورم"، "إنه نتيجة للاشتباكات الجوية، أسقطت وحدات الصواريخ المضادة للطائرات ومجموعات النيران المتنقلة التابعة للقوات الجوية وقوات الدفاع الأوكرانية، جميع الطائرات الـ 13 في مناطق خاركيف وبولتافا وفينيتسا وميكوليف ودنيبروبتروفسك".
وأشار إلى أنه خلال الليلة الماضية، أطلقت القوات الروسية، المسيرات من طراز شاهد /131-136/ في عدة مجموعات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طائرة بدون طيار روسيا أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
ترمب: أريد مزيد من الصواريخ والمسيّرات.. وأقل سفن وجنود
صراحة نيوز- طلب الرئيس الأميركي دونالد ترمب إدخال تغييرات جذرية على ميزانية الدفاع للعام المقبل، تتضمن زيادة رواتب العسكريين، وتعزيز الإنفاق على الصواريخ عالية التقنية والطائرات المسيرة، مقابل تقليص عدد الموظفين المدنيين في البحرية وتقليل مشتريات السفن والطائرات المقاتلة، وذلك لتوفير نفقات تُوجّه نحو أولويات عسكرية جديدة.
وتضمنت المقترحات، وفقًا لوثائق الميزانية، طلبًا بإجمالي 892.6 مليار دولار لميزانية الدفاع والأمن القومي، وهو مبلغ مماثل للعام السابق، مع تخصيص معظم الإنفاق لردع التهديدات الصينية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وإنعاش القاعدة الصناعية الدفاعية.
وتقترح الميزانية تقليص عدد طائرات “إف-35” من 68 طائرة تم طلبها في عهد الرئيس السابق جو بايدن إلى 47 فقط، بالإضافة إلى شراء ثلاث سفن حربية فقط، مع إدراج سفن إضافية ضمن مشاريع قوانين منفصلة. كما تشمل الميزانية زيادة بنسبة 3.8% على رواتب العسكريين، وخفض عدد الموظفين المدنيين في البحرية بنحو 7286 وظيفة.
في الوقت ذاته، تعزز الخطة الاستثمار في الطائرات المسيرة الصغيرة، استنادًا إلى الدروس المستفادة من الحرب في أوكرانيا، حيث أثبتت هذه الطائرات فعاليتها وتكلفتها المنخفضة في القتال. كما تم إدراج تمويل نظام الدفاع الصاروخي “القبة الذهبية” ضمن ميزانية منفصلة.
تُظهر الميزانية توجهًا لإعادة هيكلة الإنفاق الدفاعي الأميركي، عبر تقليص البرامج المكلفة وتوجيه الموارد نحو الابتكار التكنولوجي والتكتيكي.