نصائح وزارة الصحة لمواجهة موجة الطقس الحار
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
وجه الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، يوم الأحد، مجموعة من النصائح المهمة للحماية من مضاعفات موجة الطقس الحار التي تشهدها البلاد حاليًا، وذلك عبر الصفحة الرسمية للوزارة على فيسبوك.
وشدد على ضرورة التوجه سريعًا إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية في حال ظهور أي من أعراض الإجهاد الحراري.
1. الصداع
2. الدوخة
3. التشنجات في القدمين واليدين
4. التعرق المفرط مع شحوب ورطوبة الجلد
5. الغثيان أو فقدان الشهية
6. سرعة النبض
7. ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى 38 درجة
8. العطش الشديد
9. فقدان الوعي
1. الإكثار من شرب المياه والعصائر الطبيعية
2. عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس لفترات طويلة
3. ارتداء الملابس القطنية والفضفاضة فاتحة اللون
4. إغلاق منافذ المنازل وأماكن العمل جيدًا خلال ساعات النهار لحجب أشعة الشمس
5. استخدام المبردات والمراوح وفتح النوافذ ليلًا لتهوية الأماكن
تهدف هذه النصائح إلى حماية المواطنين من مضاعفات الإجهاد الحراري والحفاظ على صحتهم وسلامتهم خلال موجة الطقس الحار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الصحة وزارة الصحة الطقس الحر موجة الحر موجة الطقس الحار
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة بغزة: الوضع الصحي في القطاع خرج عن السيطرة
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "وزارة الصحة بغزة" أن الوضع الصحي في القطاع خرج عن السيطرة.
نقص الوقود يهدد بتوقف مجمع الشفاءفي تطور آخر، حذرت وزارة الصحة من أن مجمع الشفاء، أكبر مستشفى في غزة، قد يخرج عن الخدمة في الساعات القليلة القادمة بسبب نفاد الوقود. هذا التوقف المحتمل للمستشفى يعد تهديدًا مباشرًا لحياة مئات المرضى، خاصة في ظل تصاعد أعداد الجرحى نتيجة التصعيد العسكري.
شهد قطاع غزة تصعيدًا عسكريًا مكثفًا منذ ساعات الفجر الأولى، حيث استهدفت الغارات الإسرائيلية منازل المدنيين في مخيم الشاطئ غرب غزة، مما أسفر عن تدمير منزل عائلة جودة والكردي بالكامل. كما سقطت خيمة تأوي نازحين على رؤوس قاطنيها، مما أدى إلى ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 11 شخصًا، مع وجود العديد من المفقودين تحت الأنقاض.
كما طالت الغارات الإسرائيلية مناطق أخرى في القطاع، بما في ذلك دير البلح والبريج والنصيرات، ما أسفر عن دمار واسع وسقوط مزيد من الضحايا. وفي خان يونس جنوب غزة، استهدفت الطائرات الحربية خيمة لعائلة أبو سمرا، مما أسفر عن استشهاد 10 أشخاص على الأقل.
أكثر من 11 خيمة نازحين تم استهدافها خلال الساعات الأخيرة، وسط استخدام مكثف للطائرات المسيّرة والانتحارية. منطقة المواصي، التي يعتقد السكان أنها "آمنة"، أصبحت هدفًا للغارات اليومية، ما دفع الكثيرين إلى وصفها بـ"مصيدة الموت".
يشير الوضع إلى غياب فعلي للحماية الدولية أو ممرات إنسانية آمنة، ما يزيد من حجم الكارثة الإنسانية المستمرة في غزة، والتي تزداد سوءًا يومًا بعد يوم.