لجنة “ليبية_تونسية” لبحث المختنقات التى تواجه المسافرين عبر منفذ رأس اجدير
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن لجنة “ليبية_تونسية” لبحث المختنقات التى تواجه المسافرين عبر منفذ رأس اجدير، عقدت اللجنة المكلفة من وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية الموقتة، اليوم الثلاثاء، اجتماعًا مع الجانب التونسي، بشأن معالجة المختنقات والصعوبات .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لجنة “ليبية_تونسية” لبحث المختنقات التى تواجه المسافرين عبر منفذ رأس اجدير، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عقدت اللجنة المكلفة من وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية الموقتة، اليوم الثلاثاء، اجتماعًا مع الجانب التونسي، بشأن معالجة المختنقات والصعوبات في تنقل المسافرين عبر منفذ رأس اجدير الحدودي بين البلدين.
وقالت وزارة الداخلية عبر صفحتها على موقع “فيسبوك”، أن الاجتماع شارك فيه، رئيس جهاز المباحث الجنائية ومدير أمن طرابلس ومدير أمن منفذ رأس اجدير ورئيس مكتب الرقابة بالأمن الداخلي بالمنفذ ومندوب من مكتب وزير الداخلية، ومن الجانب التونسي رئيس شرطة محافظة رأس اجدير ومساعده ورئيس مكتب التفتيش بالديوانة التونسية..
وأضافت الوزارة، أن الاجتماع جرى خلاله مناقشة «آليات العمل المناسبة لمعالجة كافة المختنقات بالمنفذ بما يضمن انسياب حركة المسافرين والبضائع».
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لجنة “ليبية_تونسية” لبحث المختنقات التى تواجه المسافرين عبر منفذ رأس اجدير وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إدانة ليبية للهجمات الإيرانية على قطر
أعربت وزارة الخارجية والتعاون الدولي عن إدانة واستنكار دولة ليبيا للهجمات الإيرانية التي استهدفت دولة قطر.
وأكدت الوزارة في بيان، أن هذا الاعتداء يُمثل انتهاكا صارخاً لسيادة دولة مستقلة وخرقا واضحا للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وتهديدا مباشراً لأمن واستقرار المنطقة.
وجددت الوزارة تضامن دولة ليبيا الكامل مع دولة قطر ووقوفها إلى جانبها في مواجهة أي تهديد لأمنها.
كما أكدت الخارجية أن هذا التصعيد يأتي في وقت حذرت فيه ليبيا مراراً من خطورة استمرار التوترات الإقليمية، وضرورة تجنب أي خطوات من شأنها الدفع نحو مزيد من الاحتقان.
وأفادت وسائل إعلام مساء اليوم الاثنين، بسماع دوي عدة انفجارات في الأجواء القطرية، وسط أنباء عن إطلاق إيران 5 صواريخ على الأقل تجاه القاعدة الأمريكية في قطر.
وذكر شهود عيان أن أصوات الانفجارات هزت المناطق الشمالية للعاصمة الدوحة، بينما انتشرت مقاطع فيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي تظهر لحظات الانفجارات.
وفي تطور لاحق، أعلن التلفزيون الإيراني عن بدء “عملية بشائر الفتح” للرد على الهجوم الأمريكي على أراضيها، مستهدفةً القواعد العسكرية الأمريكية في قطر والعراق. وأوضح التلفزيون أن العملية بدأت باستهداف قاعدة العديد الأمريكية في قطر، وكذلك قواعد أميركية في العراق.
ونقل موقع “أكسيوس” عن مصادر أمريكية تأكيدها أن إيران أطلقت 6 صواريخ على الأقل نحو قاعدة العديد.
وفي سياق متصل، أعلنت هيئة تنظيم الحركة الجوية الأمريكية عن إغلاق قاعدة “العديد” العسكرية في قطر بشكل مؤقت، في خطوة احترازية وسط التوترات المتزايدة. كما دعت السفارة الأمريكية في قطر مواطنيها إلى البحث عن ملاجئ آمنة والامتثال للتوجيهات الأمنية حتى إشعار آخر.
وأدانت وزارة الخارجية القطرية، اليوم الاثنين، “بشدة” الهجوم الصاروخي الذي استهدف قاعدة العديد الجوية، والذي تبناه الحرس الثوري الإيراني، معتبرةً إياه انتهاكاً صارخاً لسيادة دولة قطر ومجالها الجوي، ومخالفةً واضحة لأحكام القانون الدولي.
وأكدت الخارجية القطرية، في بيان رسمي، أن “الدفاعات الجوية القطرية تصدت بنجاح للهجوم وأحبطت الصواريخ الإيرانية”، مشيرة إلى أن “القاعدة كانت قد أُخليت مسبقاً وفقاً لإجراءات أمنية واحترازية”.
وشدد البيان على أن قطر تحتفظ بحق الرد المباشر بما يتناسب مع طبيعة وحجم “هذا الاعتداء السافر”، وبما يتوافق مع أحكام القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.
ووصفت الخارجية القطرية هذا التصعيد العسكري بأنه يشكل “تهديداً خطيراً للأمن والاستقرار في المنطقة”، محذرة من أن استمرار مثل هذه الأعمال قد يؤدي إلى تفاقم التوترات الإقليمية، ويقوض الجهود الرامية إلى تحقيق الأمن الجماعي.
كما دعت الدوحة إلى وقف فوري لكافة الأعمال العسكرية في المنطقة، مطالبةً بالعودة إلى طاولة المفاوضات والانخراط في حوار جاد وشامل يحفظ استقرار المنطقة ويجنبها المزيد من التصعيد.