دعت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية، مطالبة السلطات إلى ضمان حماية وسلامة المدنيين.
وأدانت البعثة الاشتباكات المسلحة التي شهدتها مدينة الزاوية، كذلك خطف عضو مجلس النواب إبراهيم الدرسي.
أخبار متعلقة الكويت.. حبس مواطن لاتهامه بالطعن في حقوق وسلطات أمير البلادجريمة ضد الإنسانية.

. 3,123 مجزرة بعد 220 يومًا من العدوان على غزةوقالت البعثة الأممية في بيان: "تابعنا عن كثب الاشتباكات المتقطعة التي شهدتها مدينة الزاوية، حيث أفادت تقارير أنها أسفرت عن سقوط بعض الضحايا بمن فيهم مدنيون".التعاون السعودي الليبياستقبل دولة رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا عبدالحميد الدبيبة اليوم الأحد، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى ليبيا أحمد الشهري.
وجرى خلال الاستقبال، مناقشة أوجه التعاون بين البلدين الشقيقين، ومتابعة مذكرات التعاون المبرمة بين عدد من المؤسسات الليبية والسعودية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن واس طرابلس الأمم المتحدة بعثة الأمم المتحدة في ليبيا ليبيا مدينة الزاوية الليبية إبراهيم الدرسي

إقرأ أيضاً:

اتهامات لرئيس وزراء مالي السابق بسبب منشور ينتقد الحكم العسكري.. وتصاعد للهجمات المسلحة

وجه القضاء المالي تهماً رسمية لرئيس الوزراء السابق، موسى مارا، على خلفية منشور نشره عبر مواقع التواصل الاجتماعي، انتقد فيه تقلص الحريات الديمقراطية في ظل الحكم العسكري بقيادة العقيد أسيمي غويتا. ويأتي ذلك وسط تصاعد في حالة القمع السياسي التي تعيشها مالي منذ استيلاء الجيش على السلطة قبل نحو أربع سنوات.

وقال محامي مارا، مونتاجا تال، إن موكله وُجهت إليه اتهامات بـ"تقويض مصداقية الدولة" و"نشر معلومات كاذبة"، عقب استدعائه من قبل وحدة الجرائم الإلكترونية التابعة للقضاء، مضيفاً أن جلسة محاكمته تقررت في 29 أيلول/ سبتمبر المقبل.

وأوضح تال، في بيان نشره عبر منصة "إكس"، أن السلطات منعت مارا في 21 تموز/ يوليو الماضي من السفر إلى السنغال للمشاركة في مؤتمر إقليمي حول السلام والأمن، وذلك في إطار سلسلة من المضايقات التي يتعرض لها بسبب مواقفه المناهضة للحكم العسكري.



ويُعد موسى مارا من الشخصيات السياسية القليلة في مالي التي عبّرت صراحة عن رفضها للقرارات الأخيرة التي اتخذتها السلطات العسكرية، ومنها حل الأحزاب السياسية، ومنح غويتا ولاية جديدة مدتها خمس سنوات قابلة للتجديد، دون تحديد موعد واضح للانتخابات.

وكان غويتا قد تولى السلطة إثر انقلابين متتاليين عامي 2020 و2021، ومنذ ذلك الحين تشهد البلاد تراجعاً ملحوظاً في الحريات المدنية والسياسية، وفق منظمات حقوقية ومراقبين دوليين.

ورغم الانتقادات الواسعة، أعلنت السلطات المالية الشهر الماضي تثبيت غويتا على رأس السلطة لخمس سنوات مقبلة، في وقت تغرق فيه البلاد في صراع طويل الأمد مع جماعات مسلحة متطرفة.

وفي السياق الأمني، تواصل جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين"، المرتبطة بتنظيم القاعدة، تصعيد عملياتها العسكرية في البلاد، وكان آخرها إعلانها الجمعة عن نصب كمين ضد رتل من القوات المالية ومتعاقدين عسكريين روس في منطقة تينينكو بوسط البلاد. وقد أكد الجيش المالي وقوع الهجوم دون أن يذكر عدد القتلى أو تفاصيل الخسائر.

مقالات مشابهة

  • ليبيا تفكك ثلاث خلايا لـ«داعش»
  • اتهامات لرئيس وزراء مالي السابق بسبب منشور ينتقد الحكم العسكري.. وتصاعد للهجمات المسلحة
  • ليبيا تفكك 3 خلايا لتنظيم الدولة جنوبي البلاد
  • ليبيا... اتفاق على تعديل الإطار الدستوري لإجراء الانتخابات
  • البعثة الأممية تعقد مع الحكومة الإيطالية أول اجتماع لمجموعة دعم مكافحة الألغام في ليبيا
  • “بن شرادة” يحذر من استئثار البعثة الأممية بصناعة السلطة المقبلة دون إشراك القوى وشرائح المجتمع
  • وقفة لابناء مدينة البيضاء نصرة لغزة وتأييدا للقوات المسلحة
  • وقفة احتجاجية لأبناء مدينة البيضاء نصرة لغزة وتأييدا للقوات المسلحة
  • الشيباني: سوريا تريد علاقة سليمة مع روسيا قائمة على التعاون
  • وزير الدفاع والإنتاج يلتقى نظيره الإيطالي لبحث التعاون العسكري المشترك