اقتصاد 26.6 مليار درهم إيرادات «إي آند» الموحَّدة خلال النصف الأول
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن 26.6 مليار درهم إيرادات إي آند الموحَّدة خلال النصف الأول، أعلنت إي آند e ، في بيان أمس، عن نتائجها المالية الموحَّدة للنصف الأول من العام الجاري. ووصلت إيرادات إي آند الموحَّدة إلى 26.6 مليار .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 26.
أعلنت «إي آند - &e»، في بيان أمس، عن نتائجها المالية الموحَّدة للنصف الأول من العام الجاري. ووصلت إيرادات «إي آند» الموحَّدة إلى 26.6 مليار درهم، وبنمو سنوي بلغت نسبته 1.1%، في حين بلغت أرباحها الصافية الموحدة 4.7 مليارات درهم، فيما بلغت أرباحها قبل احتساب الفائدة والضريبة والاستهلاك والإطفاء 12.8 مليار درهم، وبهامش أرباح قبل احتساب الفائدة والضريبة والاستهلاك والإطفاء بنسبة 48%، مشيرة إلى أن مجلس الإدارة وافق على توزيع أرباح بقيمة 40 فلساً للسهم الواحد للنصف الأول.
وأشارت في بيان أمس إلى أنه على مستوى قاعدة المشتركين، وصل إجمالي عدد مشتركي «اتصالات من إي آند» في دولة الإمارات إلى 13.9 مليون مشترك، بزيادة بلغت 5.1%، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، في حين وصلت قاعدة مشتركي المجموعة الإجمالية إلى 165 مليون مشترك، بزيادة 3.1%.
وقال رئيس مجلس إدارة «إي آند»، جاسم محمد بوعتابه الزعابي: «أداء (إي آند) خلال النصف الأول يؤكد نجاحها في بناء نموذج أعمال قوي ومرن قادر على التعامل مع مختلف التحديات التي يشهدها الاقتصاد العالمي. ويأتي هذا الأداء الجيد تتويجاً للجهود الكبيرة التي تبذلها المجموعة وسعيها الدائم لتحقيق التنمية المستدامة، وإحداث تغيير إيجابي في المجتمعات التي نخدمها، بالتزامن مع خَلق قيمة مضافة لمساهمينا».
وأضاف: «يسعدني أن أعلن عن إنجاز مهم يتمثل في التوسع الاستراتيجي لـ(إي آند) في أوروبا، حيث بدأنا العمل مع مجموعة PPF لتعزيز انتشارنا الجغرافي في مناطق وسط وشرق أوروبا، في خطوة جديدة نسعى من خلالها إلى دعم تحوّل (إي آند) إلى مجموعة عالمية للتكنولوجيا، وبالشكل الذي سيمكّنها من إطلاق مجموعة واسعة من الخدمات والحلول الرقمية الموجهة لقطاعات الأعمال والأفراد في وسط وشرق أوروبا».
وأوضح أن هذا الاستحواذ يتوافق مع طموح «إي آند» الاستراتيجي في تسريع وتيرة نموها الدولي والتنوع الجغرافي لعملياتها، حيث يُعتبر هذا الاستحواذ فرصة مهمة للعمل والنمو في مناطق وسط وشرق أوروبا، خصوصاً أن محفظة «PPF Telecom» تعمل بشكل متوازن في أربع دول تتميز باقتصادات قوية، وعملات نقدية مستقرة، وأُطر تنظيمية متقدمة توفر بيئة تنافسية إيجابية تدعم تحقيق عوائد وإيرادات مالية تُعد من بين الأعلى في أوروبا. ويسهم هذا الاستثمار في إضافة أكثر من 10 ملايين عميل بعد إتمام الصفقة.
وتابع: «حققنا تقدماً ملحوظاً في مجالات تركيزنا الاستراتيجي، مدعوماً بأداء قوي في محفظة أعمالنا الرئيسة، الأمر الذي أسهم في زيادة الطلب على خدماتنا وحلولنا الرقمية المبتكرة، كما أكدنا التزامنا بتقديم مختلف الحلول المتقدمة التي من شأنها المساهمة في تسريع عملية التحوّل الرقمي في المجتمعات التي نخدمها. وعلاوةً على ذلك نجحت (إي آند) خلال هذه الفترة في ضخ استثمارات وإبرام شراكات استراتيجية مهمة من شأنها قيادة نمو المجموعة خلال السنوات المقبلة».
من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لـ«إي آند»، حاتم دويدار: «أظهر أداء المجموعة خلال الأشهر الستة الماضية مرونة وقدرة عالية على التكيّف وتحقيق التميز والابتكار، وذلك على الرغم من التغيرات الكبيرة والمتسارعة التي يشهدها قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات العالمي»، مضيفاً: «يعود هذا الأداء الإيجابي إلى ركائز أعمالنا الرئيسة، وقطاعات الأعمال الجديدة التي شهدت نمواً ملحوظاً في الطلب على منتجاتها وخدماتها محلياً وعالمياً، فضلاً عن استغلال إمكاناتنا وخبراتنا التكنولوجية التي أسهمت في تشكيل مسارات جديدة، وإحداث تحولات جذرية في تلك القطاعات، وتحويل طريقة ممارستنا للأعمال على المستوى العالمي. واليوم وبفضل التزامنا وسعينا الحثيث نحو بلوغ آفاق جديدة وتبنّي التغيير، فإننا نتمتع بمكانة رائدة في العصر الرقمي».
وتابع: «حققت (إي آند) إيرادات موحدة خلال النصف الأول من العام الجاري وصلت إلى 26.6 مليار درهم، وبنمو سنوي بلغت 1.1%، في حين وصلت أرباحها الصافية الموحدة إلى 4.7 مليارات درهم، فيما بلغت أرباح (إي آند) قبل احتساب الفائدة والضريبة والاستهلاك والإطفاء 12.8 مليار درهم، وبهامش أرباح 48%. ويعود هذا الأداء الجيد إلى استراتيجيتنا التي تركز بشكل كبير على تلبية احتياجات عملائنا الحالية والمستقبلية، إلى جانب استثماراتنا في البنية التحتية الرائدة عالمياً، واستخدام التقنيات المتطورة التي تمهد الطريق أمامنا نحو النجاح واستدامة الأعمال».
220 وظيفة للمواطنين
حافظت «اتصالات من إي آند» على نهجها نحو التوطين، إذ أثمرت جهودها عن توفير أكثر من 220 وظيفة حتى الآن لمواطني الدولة في العام الثاني وفقاً لمذكرة التفاهم المشتركة مع مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية (نافس)، كما انتهجت «اتصالات من e&» خطة استراتيجية طويلة الأمد تهدف إلى الاستثمار في الجيل المقبل من قادة المستقبل في دولة الإمارات، ما أتاح لها تحقيق نسبة متقدمة في التوطين بلغت 53%، والتي تعد من أعلى النسب ضمن فئتها في الإمارات.
منتجات رقمية
أسهمت استراتيجية «اتصالات من إي آند»، المتمثلة في تنويع منتجاتها الرقمية في تحفيز النمو في أعداد المشتركين في تطبيق Smiles، ليصل إلى أكثر من 3.5 ملايين مشترك، في حين شهد تطبيق Go Chat أكثر من 5.5 ملايين عملية تنزيل.
«إي آند» تستحوذ على حصة الأغلبية في «PPF Telecom» باستثمارات 2.15 مليار يورو
أعلنت «إي آند - &e» عن توسُّع أعمالها في وسط وشرق أوروبا عبر استحواذها على حصة الأغلبية في «PPF Telecom»، وتشمل الحصص الاستثمارية لـ«إي آند» أعمال شركات الاتصالات «Yettel بلغاريا»، و«Yettel هنجاريا»، و«Yettel صربيا»، و«O2 سلوفاكيا»، بقاعدة عملاء تفوق 10 ملايين عميل، ومكانة رائدة في الأسواق التابعة لكل من تلك الشركات، وتشمل الحصص الاستثمارية أيضاً أعمال البنية التحتية للشبكات في كل من شركة «CETIN» وشركة «O2» في الدول المذكورة ذاتها.
وبلغت القيمة الأولية للصفقة 2.150 مليار يورو، خاضعة لبند استثماري إضافي تصل قيمته إلى 350 مليون يورو، مستحقة لصالح مجموعة «PPF» في حال تجاوزت أصول «PPF Telecom» أهدافاً استثمارية محدّدة خلال ثلاثة أعوام من استكمال الصفقة، ويخضع البند ذاته لحق الرجوع في حال عدم تحقيق تلك الأهداف الاستثمارية.
وتتبع أعمال البنية التحتية لمجموعة «PPF Telecom» في الدول الأربعة جهات استثمارية مختلفة، وتدار بشكل مستقل عن الشركات المشغّلة لها. وبموجب هذا الاستثمار تحصل «إي آند» على حصة مسيطرة (50% + 1 حصة اقتصادية) في كل من الشركات المُشغلة وأعمال البنية التحتية.
ويسعى الجانبان «إي آند» ومجموعة «PPF» إلى تعظيم فرص التعاون المشترك بينهما، بما يشمل تقليص التكاليف التشغيلية والإنفاق الرأسمالي، إلى جانب العديد من الفرص المتاحة أمام «إي آند» لإطلاق خدماتها وحلولها الرقمية الرائدة لقطاعات الأعمال والأفراد في وسط وشرق أوروبا.
واتفق الجانبان على مواصلة الرئيس التنفيذي الحالي لـ«PPF Telecom»، باليش شارما، مهامّه لضمان استمرارية الأعمال، والاعتماد على الخبرة الواسعة لكوادر «PPF Telecom» في الأسواق التي تعمل بها.
وتقود «إي آند» إنترناشونال هذا الاستحواذ، وهي وحدة أعمال الاتصالات في الأسواق العالمية لـ«إي آند»، في خطوة تهدف من خلالها إلى تحقيق الأهداف الاستراتيجية الثلاثة لـ«إي آند» إنترناشونال في توسيع محفظة أعمالها الدولية، وتعزيز انتشار الحلول الرقمية لـ«إي آند»، وتعظيم مستوى ونطاق الشراكات في مختلف ركائز الأعمال التابعة لـ«إي آند».
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 26.6 مليار درهم إيرادات «إي آند» الموحَّدة خلال النصف الأول وتم نقلها من الإمارات اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیار درهم إیرادات البنیة التحتیة اتصالات من من العام أکثر من فی حین
إقرأ أيضاً:
2.267 مليار دينار صادرات صناعة عمان بالثلث الأول
صراحة نيوز ـ حافظت صادرات غرفة صناعة عمان، على حالة النمو المتصاعدة منذ بداية العام الحالي 2025، ما يؤكد قدرة الصناعة الأردنية على التكيف مع التحديات، وتجاوز الصعوبات، متكئة على جودتها وتنافسيتها بالأسواق التصديرية.
وحققت صادرات الغرفة خلال الثلث الأول من العام الحالي ارتفاعا بنسبة 14.8 بالمئة، كسرت معه حاجز ملياري دينار، مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي.
ووفقا لمعطيات إحصائية للغرفة حصلت عليها وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، وصلت صادرات صناعة عمان خلال الثلث الأول من العام الحالي إلى 2.267 مليار دينار مقابل 1.973 مليار دينار لنفس الفترة من العام الماضي
وسجلت غالبية القطاعات الصناعية ارتفاعا بصادراتها خلال الثلث الأول من العام الحالي باستثناء قطاعات الصناعات الخشبية والأثاث والعلاجية واللوازم الطبية والتعبئة والتغليف، حيث انخفضت بنسب 14.7 و 6.4 و 5.2 بالمئة على التوالي.
بالمقابل ارتفعت صادرات القطاعات الصناعية السبعة الفرعية الأخرى بنسب متفاوتة كان أعلاها قطاع الصناعات الإنشائية الذي زاد بنسبة بلغت 105.2 بالمئة، وأقلها البلاستيكية والمطاطية بنسبة 1.6 بالمئة.
واستحوذت الهند والولايات المتحدة الأميركية والسعودية والعراق على أكثر من نصف صادرات غرفة صناعة عمان خلال الثلث الأول من العام الحالي مسجلة ما قيمته 1.284 مليار دينار.
وأظهرت المعطيات الإحصائية أن صادرات الغرفة إلى الهند ارتفعت خلال الثلث الأول من العام بنسبة 19.9 بالمئة، مسجلة 307 ملايين دينار، مقابل 256 مليون دينار للفترة نفسها من العام الماضي 2024.
وزادت صادرات الغرفة إلى الشقيقة السعودية خلال الثلث الأول من العام الحالي، بنسبة 4.7 بالمئة، مرتفعة إلى 274 مليون دينار، مقابل 261 مليون دينار للفترة نفسها من العام الماضي.
ووفق المعطيات الإحصائية، سجلت صادرات صناعة عمان إلى العراق، خلال الثلث الأول من العام الحالي نموا بنسبة 4 بالمئة، مرتفعة إلى 303 ملايين دينار، مقابل 291 مليون دينار للفترة نفسها من العام الماضي.
بالمقابل، سجلت صادرات صناعة عمان للولايات المتحدة الأميركية تراجعا خلال الثلث الأول من العام الحالي بنسبة 4.1 بالمئة، منخفضة إلى 400 مليون دينار، مقابل 417 مليون دينار للفترة نفسها من العام الماضي، لكنها كانت أكثر الدول استقبالا لصادرات الغرفة.
وأظهرت المعطيات الإحصائية، ارتفاع صادرات صناعة عمان إلى سوريا، خلال الثلث الأول من العام الحالي بنسبة 346.5 بالمئة، حيث بلغت 94 مليون دينار مقابل 21 مليون دينار لنفس الفترة من العام الماضي 2024.
كما سجلت صادرات الغرفة إلى الشقيقة فلسطين خلال الثلث الأول من العام الحالي ارتفاعا بنسبة 34.1 بالمئة، وصولا لما قيمته نحو 58 مليون دينار، مقابل 42 مليون دينار للفترة نفسها من العام الماضي.
وحسب التوزيع الجغرافي لصادرات الغرفة خلال الثلث الأول من العام الحالي، جاءت البلدان العربية بالمقدمة بقيمة 1.103 مليار دينار، تلاها الدول الآسيوية غير العربية نحو 447 مليون دينار، ثم دول أميركا الشمالية بقيمة 416 مليون دينار.
وبلغت صادرات صناعة عمان لدول الاتحاد الأوروبي خلال الثلث الأول من العام الحالي نحو 120 مليون دينار، والدول الأفريقية 80 مليون دينار، ودول أوروبية من غير بلدان الاتحاد 69 مليون دينار، وأميركا الجنوبية 12 مليون دينار وبلدان أخرى بقيمة نحو 21 مليون دينار.
وتوزعت صادرات الغرفة خلال الثلث الأول من العام الحالي 2025، على قطاعات الصناعات التعدينية بقيمة 504 ملايين دينار والكيماوية ومستحضرات التجميل 420 مليون دينار والهندسية والكهربائية وتكنولوجيا المعلومات نحو 356 مليون دينار.
وبلغت صادرات قطاعات الصناعات التموينية والغذائية والزراعية والثروة الحيوانية، خلال الثلث الأول من العام الحالي، ما قيمته نحو 334 مليون دينار، والعلاجية واللوازم الطبية نحو 197 مليون دينار، والجلدية والمحيكات 189 مليون دينار.
وتوزعت بقية صادرات الغرفة خلال الثلث الأول من العام الحالي على قطاعات الصناعات البلاستيكية والمطاطية بقيمة 101 مليون دينار والتعبئة والتغليف والورق والكرتون واللوازم المكتبية 84 مليون دينار والإنشائية 75 مليون دينار والخشبية والأثاث بقيمة 6 ملايين دينار.
يذكر أن غرفة صناعة عمان التي تأسست عام 1962 وتضم في عضويتها حاليا 8600 منشأة صناعية، تشغل 159 ألف عامل وعاملة برأسمال يصل الى نحو 5 مليارات دينار