سامح شكري: حذرنا من التداعيات السلبية لتوسيع رقعة العمليات العسكرية الإسرائيلية في رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد سامح شكري وزير الخارجية، أن الأعمال العسكرية في رفح الفلسطينية تعرض قوافل المساعدات للخطر وتضع قيودا أمام دخولها لقطاع غزة.
وقال "شكري" في كلمته خلال المؤتمر الصحفي، مع نظيره اليوناني، اليوم الاثنين، إن مصر أكدت استمرارها في فتح معبر رفح منذ اليوم الأول للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأوضح، أنه منذ بداية الصراع الجاري في غزة، ومصر لم تغلق معبر رفح، مؤكداً أن 65% من المساعدات التي دخلت عبر رفح، كانت تبرعا من المجتمع المدني و الحكومة المصرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قطاع غزة رفح الفلسطينية وزير الخارجية مصر المساعدات
إقرأ أيضاً:
الإدمان على الأخبار السلبية.. كيف يهدد صحتك النفسية ويغير مزاجك؟
حذّرت دراسات حديثة من أن الإدمان على “تصفح الأخبار السلبية” عبر الإنترنت ووسائل التواصل قد يخلّف آثارًا خطيرة على الصحة النفسية، بينها القلق، والأفكار الهوسية، وصعوبة التمييز بين الواقع والخيال.
ويُعرف هذا السلوك، الذي بات يكتسب شعبية متزايدة، بأنه قضاء وقت طويل في متابعة الأخبار السيئة عمدًا، مما يعمّق المشاعر السلبية ويؤثر على المزاج العام والسلوك اليومي.
ووفق باحثين، فإن الرغبة القهرية في البقاء على اطلاع دائم، خاصة على الأخبار المقلقة، قد تتحول إلى عادة مزعجة تؤثر على جودة الحياة، وتُعزز الميل إلى الخوف والتشاؤم.
كيف نكسر دائرة “التصفح السلبي”؟
يقترح المختصون سلسلة من الممارسات البسيطة للحد من هذا السلوك، تشمل: تحويل الانتباه إلى نشاط إيجابي بمجرد إدراك التصفح المفرط، تحديد وقت زمني لتصفح الأخبار، لا يتجاوز 20 دقيقة يوميًا، البحث عن المحتوى الإيجابي كبديل، مثل القصص الملهمة أو المضحكة، وقف الإشعارات الفورية من تطبيقات الأخبار لتقليل التوتر، التركيز على اللحظة الراهنة بدل الانشغال بما لا يمكن التنبؤ بها، الصراحة مع الذات حول دوافع التصفح المستمر، والعمل على جذور المشكلة، الابتعاد عن الشاشات لفترات منتظمة، وممارسة أنشطة بدنية أو ذهنية مثل المشي أو التأمل أو التلوين.
ويؤكد الخبراء أن التخلص من هذه العادة ليس بالأمر السهل، لكنه ضروري لتحسين الحالة النفسية، وتعزيز الصحة الذهنية في عصر تتزاحم فيه الأخبار والمعلومات بوتيرة لا تهدأ.