المالية تعلن تمويل رواتب موظفي الدولة ومنتسبي القوات الأمنية لشهر أيار
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
السومرية نيوز – محليات
أعلنت وزارة المالية، اليوم الثلاثاء، اطلاق تمويل رواتب موظفي الدولة ومنتسبي القوات الأمنية لشهر أيار الحالي.
وقالت الوزارة في بيان ورد لـ السومرية نيوز، إن "دائرة المحاسبة في وزارة المالية باشرت اليوم الثلاثاء، إجراءات تمويل رواتب موظفي الدولة ومنتسبي القوات الأمنية لشهر أيار الجاري".
وأضافت الوزارة، أن "الدائرة دعت وحدات الإنفاق في الوزارات والمحافظات والجهات غير المرتبطة بوزارة، إلى مراجعة الدائرة لاستكمال متطلبات تمويل رواتب موظفيهم ومنتسبيهم، مع مراعاة الالتزام بجدول التمويل الشهري المعتمد منها واستيفاء كافة متطلبات التمويل المطلوبة".
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تمویل رواتب
إقرأ أيضاً:
وزارة المالية تدشن مرحلة جديدة لإصلاح محاسبة الجماعات الترابية
زنقة 20 | الرباط
أعلنت وزيرة الاقتصاد والمالية، عن انطلاق مرحلة جديدة في تدبير مالية الجماعات المحلية، بالتزامن مع دخول القانون رقم 14-25 المتمم والمعدل للقانون 47-06 المتعلق بمالية الجماعات الترابية حيز التنفيذ في 12 يونيو 2025.
وقد بادرت الوزارة، في إطار هذا الورش الوطني، إلى الشروع في إحداث 92 قباضة جماعية عبر مختلف جهات المملكة، تمثل النواة الأولى لشبكة محاسبية ترابية جديدة تهدف إلى تقريب الخدمات من الجماعات وتعزيز مراقبة تدبير المال العام على المستوى المحلي.
وأكدت الوزيرة في دورية موجهة للخازن العام، أن الخزينة العامة للمملكة، بما تمتلكه من خبرة ورصيد بشري، ستكون “شريكاً محورياً” في إنجاح هذا التحول المؤسساتي، مشيرةً إلى أن إعادة نشر مواردها البشرية “ستمكّن من الحفاظ على الخبرة المتراكمة وتثمين المسار المهني للأطر المعنية”.
كما شددت الوزيرة على أن عملية تنقيل القابضين والمحاسبين وباقي الموظفين التابعين للخزينة العامة ستتم وفق مبدأين أساسيين الاختيار الحر والتطوع ، و الحفاظ على جميع الحقوق المكتسبة.
ولتحقيق انتقال تدريجي سلس، أوضحت الوزارة أنه يجري اعتماد ثلاث صيغ للتنقيل الوضع رهن الإشارة، الإلحاق، أو الإدماج ضمن أنظمة موظفي وزارة الداخلية، مع تخصيص اعتمادات مالية في مشروع قانون المالية لسنة 2026 لضمان عدم المساس بالمكتسبات.
وفي موازاة ذلك، تشرف الخزينة العامة على عمليات تسليم المهام بين القابضين الحاليين وقابضي الجماعات، مع التركيز على معالجة الملفات الحساسة المرتبطة بالديون الجماعية، تفادياً لمخاطر التقادم.