كتب- عمر صبري:

نشر المركز القومي للبحوث مقابة توعوية عن حب الشباب هو موضوع شائع جدا ومزعج في سن الشباب حيث يبدأ من سن المراهقة وقد يستمر لمدة سنوات عديدة.

وأضاف المركز أنه توجد مسببات أساسية لحدوث حب الشباب وهي العوامل الوراثية والبشرة الدهنية، أما بالنسبة للعوامل المساعدة في حدوث حب الشباب فهي كالطعام مثل الحوادق والدهنيات، والمناخ لأن حب الشباب قد يزيد في فصل الصيف، والهرمونات.

وتابعت المركز عبر مقالته: نجد تأثيرها مثلا في البنات من حيث ظهور الحبوب قبل الدورة، وأيضا العامل النفسي له تأثير كبير في زيادة حب الشباب، وعلاجه يعتمد على نوع وشكل حب الشباب فمن الممكن أن يكون غسول ودهانات موضوعية فقط، قد يزيد العلاج ببعض أنواع المضادات الحيوية عن طريق الفم.

واستطرد: أما بالنسبة لأحدث علاج له هو كبسولات تؤخذ عن طريق الفم وتحول البشرة الدهنية لبشرة عادية مما يعني الإنتهاء تماما من كابوس حب الشباب والندبات والتصبغات الناتجه عنه.

وأكد أن حب الشباب مشكلة كانت ولازالت تؤرق الكثير من المراهقين والحمد لله وبفضله ثم بفضل العلم الحديث والتطور البحثي أصبح حله سهل ونهائي ولكن يعتمد بالأساس على التعامل معه مبكرا والذهاب الى الطبيب المختص للحصول على أحسن نتائج وبشرة صافية مشرقة.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: معدية أبو غالب معبر رفح طائرة الرئيس الإيراني التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان حب الشباب البشرة الدهنية الصيف حب الشباب

إقرأ أيضاً:

25 ألف لسعة عقرب و250 لدغة أفعى سنويًا بالمغرب.. ووزارة الصحة تحذر

أفاد المركز المغربي لمحاربة التسمم واليقظة الدوائية أن المغرب يسجل سنويًا حوالي 25,000 حالة لسعة عقرب و250 حالة لدغة أفعى، مع ارتفاع معدل المضاعفات الخطيرة لدى الأطفال دون سن 15 سنة وسكان المناطق النائية.

وفي إطار جهودها المتواصلة لمحاربة هذه الظاهرة، أطلقت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية الأسبوع الوطني للتحسيس ضد التسممات الناتجة عن لسعات العقارب ولدغات الأفاعي، الممتد من 1 إلى 8 يوليوز 2025، تحت شعار: “لنحمي أنفسنا من تسممات الأفاعي والعقارب”.

وأوضح وزير الصحة، أمين التهراوي، خلال إحياء اليوم الوطني لمكافحة التسممات، أن هذه الحوادث الصحية لا تزال تمثل خطرًا حقيقيًا، خاصة في المناطق القروية التي تعاني من البعد الجغرافي وصعوبة الولوج للعلاج. وأضاف أن الهدف الوطني المعلن يتمثل في تحقيق “صفر وفاة”، وهو ما اعتبره “غاية مشروعة تُجسد التزامًا إنسانيًا وأخلاقيًا”.

وقد ساهمت الاستراتيجية الوطنية التي تم إطلاقها سنة 1999، وتوسعت في 2013 لتشمل لدغات الأفاعي، في تقليص معدل الوفيات، حيث تراجعت من 2.37% إلى 0.14% بالنسبة للعقارب، ومن 7.2% إلى 1.9% بالنسبة للأفاعي.

ورغم هذا التقدم، شددت الوزارة على ضرورة مواصلة الجهود بنفس العزم، خاصة في ظل استمرار تحديات مثل العزلة الجغرافية، السكن غير اللائق، ضعف الوعي الصحي، واللجوء إلى ممارسات تقليدية غير آمنة.

وتتركز معظم حالات التسمم في جهات مراكش-آسفي، الدار البيضاء-سطات، سوس-ماسة، درعة-تافيلالت، وبني ملال-خنيفرة. كما قامت الوزارة بتوزيع أكثر من 1200 وحدة علاجية تركيبية ضد لسعات العقارب، و600 جرعة من الأمصال المضادة لسم الأفاعي على المستوى الوطني، لتقوية جاهزية المنظومة الصحية.

ودعت وزارة الصحة جميع المواطنين إلى توخي الحذر وطلب المساعدة الطبية الفورية عند التعرض لأي لسعة أو لدغة، تجنبًا لأي مضاعفات مهددة للحياة.

مقالات مشابهة

  • الشباب والرياضة تطلق مهرجان الصيف في الإسكندرية
  • طلائع الغربية يحصد المركز الأول في الموسيقى الوترية بمسابقة كنوز مصرية على مستوى الجمهورية
  • طارق النهري: انشغال الدنيا لا يعد مبررا للابتعاد عن الأسرة
  • حسام حبيب: «قصرت في حق أهلي».. والحب بالنسبة لي غير مشروط
  • البشرة الدهنية الحساسة تحت التهديد.. أشعة الشمس سلاح صامت يُهاجم وجهكِ في الصيف
  • جبالي يرفع الجلسة العامة لمجلس النواب
  • البشرة الدهنية الحساسة تحت أشعة الشمس.. رحلة بين المعاناة والمواجهة
  • أضرار التعرض لأشعة الشمس على البشرة الدهنية الحساسة.. خطر مضاعف يحتاج لعناية خاصة
  • 25 ألف لسعة عقرب و250 لدغة أفعى سنويًا بالمغرب.. ووزارة الصحة تحذر
  • نقل مواطن بطائرة الإخلاء الطبي من مطار القاهرة لاستكمال علاجه بالمملكة