يتمنى الحصول على الجنسية المصرية.. مجد القاسم: قضيت عمري كله بالقاهرة فهى بلدي بالفعل
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
أكد النجم مجد القاسم، أن اسمه الحقيقي معضاد مؤيد إبراهيم قاسم، وان اسم الشهرة جاء عن طريق الفنان الكبير فهد بلان وشقيقه فيصل، مشيرا إلى أن الفنان الكبير سيد مكاوي هو أول من نصحه بالحضور للقاهرة والاستقرار بها، بعدما التقى به في سوريا، وكان وقتها يدرس الادب الانجليزي.
مجد القاسم ضيف برنامج حواديت الناس
وأضاف مجد القاسم في تصريحات للإعلامية يمني بدراوى ببرنامج "حواديت الناس" أنه يتمنى الحصول على الجنسية المصرية بعدما قضى عمره كله بالقاهرة ويشعر أنها بلده منذ أن وطأت قدمه على أرضها، مشيرا إلى أن احساسه من احساس الفنان فريد الأطرش، وكان يحلم بحلم اخر وهو تقديم مسلسل فريد الاطرش، لكن للاسف تم محاربته بشكل كبير وغير طبيعي حتى توقف هذا المشروع الضخم، بعد اكثر من 5 سنوات عمل رفض وقتها كل الأعمال التي قدمت له.
وتابع مجد ان أيامه الأولى بالقاهرة كانت من أصعب فترات حياته، حيث كانت الأغنية الشبابية وقتها هي المسيطرة على الحالة الغنائية في مصر، مشيرا إلى أنه في البداية اتجه لدراسة العود، ثم قدم اول البوم له، ولكنه لم يحقق النجاح المتوقع لإنه كان دون دعاية.
وأوضح أنه بدأ يعمل ويضع المائة جنيه على الأخرى حتى قدم ألبوم "لحظة غرام" الذي حقق نجاحا كبيرا، مشيرا إلى أن برنامج هذا المساء كان بمثابة "وش الخير" عليه فقد حل ضيفا في إحدى حلقاته وغني "يا من هواه "و "لحظة غرام" وبعدها تواصلت أعماله حتى وصلت إلى أكثر من 25 ألبوم.
وأشار القاسم إلى أن أيام نجوميته في الحفلات والافراح كان الفنان احمد سعد يحضر لمشاهدته، وحاليا أصبح سعد نجما كبيرا، مؤكدا أنه يحبه ويكن له كل احترام.
وعن أسرته قال إنه شخص بيتوتي، ولديه ولدين هما مؤيد وجود ولوجين.
وعن دور السوشيال ميديا فى حياته قال إنه أصبح يعي هذا الدور المهم، حيث بدأ ينقل جيل التسعينات حاليا علي المنصات والمفاجأة أن التفاعل أصبح بالمئات من الجيل الجديد، مشيرا إلى أنه يطالب زملائه من مطربي جيل التسعينات الاهتمام بالسوشيال ميديا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل فريد مجد القاسم الجنسية المصرية مشیرا إلى أن مجد القاسم
إقرأ أيضاً:
إندريك أم جارسيا؟.. صراع الرقم 9 يشتعل في مدريد
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةمع انتقال كيليان مبابي رسمياً إلى القميص رقم 10، أصبح القميص الأسطوري رقم 9 في ريال مدريد شاغراً مرة أخرى، وبعد موسم أول رائع، تضمن 44 هدفاً وجائزة الحذاء الذهبي، أصبح الرقم الأشهر في النادي بلا صاحب، والسؤال لا مفر منه: من التالي؟. فهناك رقم تاريخي عريق أصبح الآن على المحك في ريال مدريد، ولاعبان متعطشان للتألق جاهزان لخطفه، فهل سيذهب إلى النجم البرازيلي الصاعد الذي استُقدم بتوقعات ضخمة، أم إلى الموهبة المحلية التي أذهلت العالم؟.ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة «إل إسبانيول»، يتنافس اسمان على اللقب وهم، إندريك، اللاعب البرازيلي الواعد الذي وقّع عقداً للمستقبل، وجونزالو جارسيا، النجم الصاعد غير المتوقع في كأس العالم للأندية، وكلاهما شخصيتان مختلفتان تماماً، لكن طموحهما واحد، صنع التاريخ بارتداء القميص الأكثر رمزية في مدريد. وفي الثامنة عشرة من عمره فقط، أصبح إندريك عضواً بارزاً بغرفة ملابس سانتياغو برنابيو، ورغم أن موسمه الأول لم يكن مُبهراً، فإن صفقة انتقاله الضخمة تجعله أحد أهم الاستثمارات طويل الأجل بلا شك، ويرتدي حالياً القميص رقم 16، لكن الجميع يعلم أنه جُلب لتحقيق أهدافٍ كبيرة، وموهبته الفطرية، ولياقته البدنية، وخبرته الدولية مع البرازيل تجعله الوريث الطبيعي - نظرياً على الأقل، ومع ذلك، لم يُظهر كامل إمكاناته بعد، وقد يأتي ضغط «النجم الصاعد» بنتائج عكسية إذا لم يُرسخ مكانه قريباً. على الجانب الآخر فإن جونزالو جارسيا تحدى كل التوقعات، في سن العشرين، فأضاء كأس العالم للأندية بأهدافه ونضجه وحضوره اللافت. يرتدي الرقم 30، لكن اسمه يتردد في أرجاء سانتياغو برنابيو، ويُعجب النادي بهدوئه، وقدرته على تسجيل الأهداف، والأهم من ذلك، تأثيره الفوري. بينما لا يزال إندريك يُظهر ثباتاً في مستواه، قدّم جونزالو بالفعل حججاً قوية ليصبح اللاعب رقم 9 القادم في ريال مدريد. لكن تبقى النقطة الأهم أن الرقم 9 في ريال مدريد والذي ارتداه أساطير مثل دي ستيفانو، وهوجو سانشيز، ورونالدو نازاريو، وكريم بنزيما، وكريستيانو رونالدو، ليس بالأمر الهين، وبالتالي يتطلب الأمر أكثر من مجرد موهبة، بل قيادة وشخصية قوية وعقلية فوز، ولن يكون الاختيار بين إندريك وجونزالو سهلاً، لكن من سيفوز به سيحمل أكثر من مجرد رقم - إنه إرث، وقد يعتمد عليه مستقبل هجوم مدريد.