واشنطن: من حق كل دولة اتخاذ قرارها بشأن الاعتراف بفلسطين
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، اليوم الأربعاء، «إن من حق كل دولة اتخاذ قرارها بشأن الاعتراف بفلسطين»، حسبما أفادت قناة سكاي نيوز.
لافتا إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يعتقد أن المفاوضات المباشرة بين الطرفين هي أفضل سبيل لإقامة الدولة الفلسطينية.
وأشار إلى أن بايدن يعتقد أن حل الدولتين أفضل سبيل لجلب استقرار طويل الأمد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان الاعتراف بفلسطين الرئيس الأمريكي جو بايدن
إقرأ أيضاً:
(أكسيوس): واشنطن تجري محادثات أولية مع إسرائيل وسوريا بشأن اتفاق أمني محتمل
رام الله - دنيا الوطن
أفاد موقع (أكسيوس)، الاثنين، نقلاً عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين، بأن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تُجري "محادثات أولية" مع كل من إسرائيل وسوريا، بشأن اتفاق أمني محتمل بينهما.
وقال مسؤول أميركي كبير لـ(أكسيوس): "نُجري محادثات أولية وناعمة جدا. الاختراقات الدبلوماسية مثل تقشير البصل... نحن نُقشّر الطبقات"، وفق وصفه.
وأضاف أن الرئيس ترامب ووزير الخارجية ماركو روبيو يدعمان المحادثات بقوة، وأن فرقهم تعمل بانسجام.
وحتى الآن، تقتصر المحادثات على مستويات أدنى من الرئيس السوري، أحمد الشرع، ولا يجري الحديث عن قمة تجمع القادة، حسب المسؤول الأميركي.
وكان وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، جدد في مؤتمر صحفي، اليوم الاثنين، حديثه بأن إسرائيل مهتمة بإقامة علاقات دبلوماسية رسمية مع سوريا ولبنان.
باستثناء الجولان
كما شدد على أنها رغم ذلك لن تتفاوض على مصير هضبة الجولان السورية في أي اتفاق سلام.
أتى إعلان وزير الخارجية الإسرائيلي بعدما صرح الرئيس السوري، أحمد الشرع، أن سلطات الإدارة السورية الجديدة تعمل على إيقاف الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على المناطق الآمنة في محافظة القنيطرة جنوب غربي البلاد.
وأكد الشرع في بيان صادر عن مكتب الرئاسة الأسبوع الماضي، العمل على إيقاف "الاعتداءات الإسرائيلية عبر مفاوضات غير مباشرة عبر وسطاء دوليين".
كما أشار البيان إلى أن الشرع التقى وجهاء وأعيان محافظة القنيطرة والجولان.
غارات وتوغل
يشار إلى أن إسرائيل كانت شنت منذ كانون الأول/ ديسمبر 2024 وسقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، عشرات الغارات، مستهدفة قواعد عسكرية جوية وبحرية وبرية للجيش السوري السابق.
كما توغلت قواتها إلى المنطقة العازلة، وتوسعت في مرتفعات الجولان المحتل وجبل الشيخ، ومناطق أخرى في الجنوب.