الاقتصاد تراجع أرباح "اللجين" 73.3 % في الربع الثاني من 2023
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن تراجع أرباح اللجين 73.3 بالمائة في الربع الثاني من 2023، حققت شركة اللجين صافي ربح يقدر بنحو 16.8 مليون ريال في الربع الثاني من 2023، بتراجع قدره 73.27 بالمائة ، مقارنة بـ 62.97 مليون ريال في الربع المماثل من .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تراجع أرباح "اللجين" 73.
حققت شركة اللجين صافي ربح يقدر بنحو 16.8 مليون ريال في الربع الثاني من 2023، بتراجع قدره 73.27 %، مقارنة بـ 62.97 مليون ريال في الربع المماثل من العام الماضي.
وأرجعت الشركة في بيان على موقع "تداول"، سبب الانخفاض في صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى: انخفاض كمية البيع بنسبة 4٪ وأسعار البيع بنسبة 27.5٪ على الرغم من انخفاض تكلفة البروبان خلال الربع الحالي.
ارتفاع تكلفة التمويلأضافت أن من ضمن الأسباب: ارتفاع تكاليف التمويل، وانخفاض الإيرادات الأخرى غير المتكررة (بمقدار 22 مليون ريال).
وأشارت إلى أن سبب ارتفاع صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع السابق يعود إلى زيادة الكميات المباعة بنسبة 5٪ وانخفاض تكلفة البروبان بنسبة 18.4٪.
ووفقا للشركة يعود سبب الانخفاض في صافي الربح خلال الفترة الحالية مقارنة مع الفترة المماثلة من العام السابق إلى: انخفاض أسعار البيع بنسبة 30٪، وارتفاع تكاليف التمويل، وانخفاض الأيرادات الأخرى 1. بلغت مبيعات شركة ناتبت خلال الربع الحالي مبلغ 397 مليون ريال، بانخفاض قدره 30٪ مقارنة بمبيعات الربع المماثل من العام السابق وبارتفاع قدره 1.6٪ مقارنة بمبيعات الربع السابق.
وبلغ صافي الربح لشركة ناتبت خلال الربع الحالي مبلغ 46.5 مليون ريال بارتفاع قدرة 264٪ مقارنة بالربع السابق، ويعود سبب الارتفاع إلى زيادة الكميات المباعة بنسبة 5٪ وانخفاض تكلفة البروبان بنسبة 18.4٪، وبانخفاض قدره 64٪ مقارنة بالربع المماثل من العام السابق.
ويعود سبب ذلك إلى انخفاض كمية البيع بنسبة 4٪ وأسعار البيع بنسبة 27.5٪ على الرغم من انخفاض تكلفة البروبان خلال الربع الحالي.
مبيعات ناتبتوبلغت مبيعات شركة ناتبت للفترة الحالية مبلغ 788 مليون ريال، بانخفاض قدره 27% مقارنة بمبيعات الفترة المماثلة من العام السابق.
وبلغ صافي ربح ناتبت خلال الفترة الحالية 59 مليون ريال، مقابل 216 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 72.6٪.
ويعود السبب الرئيسي للانخفاض إلى تراجع أسعار البيع بنسبة 30٪.
وارتفع الإنتاج خلال الفترة الحالية بنسبة 9.3٪ مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق.
ربحية السهموبلغت ربحية سهم شركة ناتبت للفترة الحالية 0.55 ريال للسهم مقابل 2.02 ريال للفترة المماثلة من العام السابق، فيما بلغت الأرباح المبقاة لشركة ناتبت بنهاية الفترة الحالية 1,736 مليون ريال مقابل 1,848 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق.
وبلغ إجمالي حقوق المساهمين في شركة ناتبت بنهاية الفترة الحالية مبلغ 3,377 مليون ريال مقابل 3,691 مليون ريال بنهاية الفترة المماثلة من العام السابق.
66.249.65.197
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تراجع أرباح "اللجين" 73.3 % في الربع الثاني من 2023 وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الربع الثانی من 2023 ملیون ریال فی الربع الفترة الحالیة تراجع أرباح
إقرأ أيضاً:
1.6 مليار ريال صادرات عُمانية في الربع الأول بنمو 8.6%
مسقط- العُمانية
سجلت الصادرات الصناعية العُمانية خلال الربع الأول من عام 2025 ارتفاعاً بنسبة 8.6 بالمائة لتبلغ قيمتها مليارًا و618 مليون ريال عُماني، مقارنةً بمليار و490 مليون ريال عُماني خلال الفترة نفسها من عام 2024.
وأوضحت بيانات صادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات في مايو 2025 أن الصادرات الصناعية العُمانية شهدت خلال الفترة الأخيرة توسعًا ملحوظًا في عدد من الأسواق الإقليمية، مما يعكس تنامي الحضور الصناعي على خارطة التجارة الإقليمية؛ حيث سجّلت المملكة العربية السعودية ارتفاعًا في وارداتها من المنتجات الصناعية العُمانية بنسبة 28.3 بالمائة، لتصل قيمتها 259 مليون ريال عُماني، ما يؤكد على عمق العلاقات الاقتصادية بين البلدين وتنامي الطلب على المنتجات العُمانية في الاسواق السعودية.
وأشارت نصرة بنت سلطان الحبسية المديرة العامة للتجارة بوزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار إلى أن النمو المتسارع في حجم التبادل التجاري بين سلطنة عُمان والمملكة العربية السعودية يُعد ثمرة مباشرة للتعاون المتواصل بين البلدين، ويعكس التكامل الاقتصادي المتنامي في مختلف القطاعات.
وبيّنت أن لجنة الاقتصاد والتجارة والصناعة المنبثقة من المجلس التنسيقي العُماني السعودي حرصت منذ تأسيسها على معالجة التحديات التي تعترض حركة التبادل التجاري، وتوحيد الإجراءات الجمركية وتسهيل العبور البري عبر المنافذ الحدودية، إلى جانب ربط الأنظمة التجارية إلكترونيًّا بين الجانبين، مما أسهم بشكل مباشر في تيسير انسياب السلع والخدمات وزيادة حركة النقل التجاري عبر منفذ الربع الخالي، الذي بات يمثل أحد الشرايين الحيوية الجديدة للتجارة بين البلدين الشقيقين.
وقالت- في تصريح لوكالة الأنباء العُمانية- إن هناك برامج ومبادرات تعمل اللجنة على تنفيذها في المرحلة الحالية كالتعاون في مجال الملكية الفكرية، والتجارة الإلكترونية، ومنع الاحتكار، وتنمية الصادرات بين البلدين، والعمل على تعزيز الشراكات الصناعية والاستثمارية، وذلك من خلال تنسيق لقاءات دورية بين القطاع الخاص في البلدين، وتنظيم منتديات اقتصادية مشتركة، تركز على الفرص الواعدة في قطاعات مثل الصناعات التحويلية، والطاقة المتجددة، وسلاسل الإمداد، والأمن الغذائي.
وأضافت أن المملكة العربية السعودية باتت ثاني أكبر شريك تجاري لسلطنة عُمان خليجيًا، وسط تطلعات في المرحلة المقبلة ستشهد ترسيخاً أكبر للتكامل الصناعي والتجاري بين البلدين، منوهة إلى أن سلطنة عُمان تُرحّب بالمزيد من الاستثمارات السعودية، خصوصًا في المناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة، والتي توفر بنية أساسية متقدمة ومحفزات استثمارية تنافسية، لمزيد من التكامل في ظل تناغم الأهداف الاستراتيجية بين رؤية "عُمان 2040" ورؤية "السعودية 2030".
من جانبه، أكد مازن بن حميد السيابي المدير العام المساعد بالمديرية العامة للصناعة بوزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار، أن المرحلة الماضية شهدت زخماً متنامياً في التنسيق والتفاعل بين مسؤولي القطاع الصناعي في البلدين، الأمر الذي انعكس بشكل واضح في تنظيم سلسلة من اللقاءات والزيارات المتبادلة، وحلقات العمل التخصصية، والفعاليات المباشرة بين المستثمرين ورواد الأعمال.
وأضاف- في تصريح لوكالة الأنباء العُمانية- أن هذه الجهود أسهمت بشكل مباشر في توسيع مجالات التعاون الصناعي، لاسيما في القطاعات ذات الأولوية مثل الصناعات التحويلية، والتقنيات المتقدمة، وسلاسل الإمداد، كما ساعدت على استكشاف فرص استثمارية واعدة، وتطوير مبادرات صناعية مشتركة تستهدف تعزيز التنافسية وتوطين المعرفة التقنية بما يدعم مسار التكامل الصناعي بين سلطنة عُمان والمملكة العربية السعودية.
وأشار إلى أن هذه الديناميكية الجديدة في العلاقات الصناعية تُعد انعكاساً لتقاطع الرؤى بين البلدين، موضحًا أن التركيز المشترك على تنمية القطاع الصناعي كركيزة للتنويع الاقتصادي يُعد رهاناً ناجحاً، بدأت ثماره تتجلى في نمو الصادرات الصناعية العُمانية إلى السوق السعودية والأسواق الإقليمية الأخرى.
وبيّن أن النمو المتسارع في الصادرات الصناعية العُمانية خلال الفترة الأخيرة يُمثّل دليلاً ملموساً على نجاح السياسات الصناعية التي تنتهجها الوزارة، والتي ترتكز على تنويع الأسواق التصديرية، ورفع كفاءة الإنتاج، وتعزيز القدرات التنافسية للمنتج العُماني، وتحقيق أهداف التنويع الاقتصادي، وبناء قاعدة صناعية مرنة وقادرة على مواكبة التغيرات العالمية.