حملات مكثفة لرفع الإشغالات والإعلانات غير المرخصة بالمنيا
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
نفذت الأجهزة التنفيذية بمحافظة المنيا عددا من الحملات لضبط الشارع وتيسير حركة المرور، شملت عدة مراكز، بينها مدينة المنيا التي شهدت حملة لرفع الإشغالات ومراجعة تراخيص المحلات والتأكد من تطبيق غلق المحال التجارية حسب التوقيت الصيفي، وتم تحرير 16 مخالفة.
كما نفذت الوحدة المحلية لمركز ومدينة ديرمواس عددا من الحملات لمراجعة الإعلانات، ورفع الإشغالات بعدد من الشوارع والميادين الرئيسية بالمدينة، وكذلك قرية دلجا، وذلك لخلق سيولة مرورية ومنع التعدي على حرم الطريق، حيث تم إزالة الإعلانات غير المرخصة، وتحرير 56 مخالفة.
وفي سمالوط شنت الوحدة المحلية حملة لإزالة ورفع اللافتات والإعلانات المخالفة وغير المرخصة بالشوارع والميادين ولمنع استغلال المساحات الإعلانية دون وجه حق، ومواجهة أي مخالفات أو إشغالات تضر بالصالح العام.
اجراءات قانونية ضد المخالفينوفي مغاغة أزالت حملة نفذتها الوحدة المحلية الإعلانات التجارية واللافتات المخالفة وغير المرخصة والعشوائية بشوارع المدينة، حيث أسفرت الحملة عن إزالة 14 إعلانا مخالفا بشارعي الجمهورية وطه حسين.
وأسفرت حملة مكبرة للنظافة والإعلانات والإشغالات نفذتها الوحدة المحلية لمركز ومدينة العدوة عن رفع إشغالات وإعلانات غير مرخصة بالشوارع.
تحرير 116 محضرا في ملويكما نفذت الوحدة المحلية لمركز ومدينة ملوي، حملة لإزالة الاشغالات أسفرت عن تحرير 116 محضرا تنوعت بين 10 حالات إزالة إدارية، و90 محضر إشغال طريق، و16 محضر بائع متجول، وذلك في إطار جهود الوحدة المحلية لرفع وإزالة الإشغالات ومتابعة حالة النظافة العامة بالأحياء والشوارع الرئيسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا محافظ المنيا حملات مكثفة رفع اشغالات مراكز المنيا الوحدة المحلیة
إقرأ أيضاً:
لرفع الوعي بأهمية الآثار الوطنية.. هيئة التراث تطلق حملة «عادت»
في خطوة تستهدف تعزيز الوعي العام بأهمية الآثار السعودية، أطلقت هيئة التراث، اليوم، الحملة الوطنية التوعوية "عادت"، للتأكيد على دورها الجوهري في ترسيخ الهوية الثقافية والوطنية للمملكة، بوصفها شاهدة على تعاقب الحضارات وتنوع الامتدادات التاريخية التي شهدتها أرضها على مدى آلاف السنين.
وتأتي حملة "عادت" ضمن سلسلة من المبادرات، التي تنفذها الهيئة لتسليط الضوء على قضايا آثار المملكة، لتلفت الانتباه إلى المخاطر التي تهددها، كالتعديات، والاتجار غير المشروع بالقطع الأثرية، كما تسعى الحملة إلى ترسيخ مفهوم الوعي، وذلك عبر التأكيد على أن حماية الآثار مسؤولية مجتمعية تتطلب إدراكًا عميقًا بقيمتها كجزء لا يتجزأ من السجل الحضاري للبلاد.
وتعتمد الحملة على منظومة متكاملة من الأدوات الإعلامية والتوعوية، أبرزها تنظيم حملات ميدانية في الأماكن العامة والأسواق والمجمعات التجارية والجامعات في عدد من مناطق المملكة، بهدف الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من الجمهور، إلى جانب تفعيل الحملات الإعلانية عبر مختلف منصات الإعلام الرقمي، بما يواكب أنماط الاستهلاك الإعلامي الحديثة ويضمن فعالية الرسائل الموجهة.
وحرصت التراث على أن تطلق أجنحة تفاعلية للحملة نظرًا لما تحتويه المملكة من مواقع أثرية ذات أهمية تاريخية، وما تشكّله من تنوّع جغرافي وثقافي يعكس الامتداد الحضاري للمملكة في مختلف مناطقها.
وأكدت هيئة التراث، أن هذه الحملة تمثل امتدادًا لجهودها المستمرة في تعزيز الحماية الفاعلة للقطع الأثرية، بوصفها موردًا ثقافيًا يحمل قيمة رمزية وثقافية، مضيفة بأن كل قطعة تحمل في طياتها قصة من الماضي، وأن الحفاظ عليها يمثل ركيزة أساسية في مسار صون الذاكرة الوطنية للأجيال القادمة.
#الآثار_تكمل_القصة وتحفظ لنا إرثنا،
وتواجدها في مكانها الصحيح يحقق لها قيمتها#عادت #هيئة_التراث pic.twitter.com/RwXtyRfR2x