قال إنه يُجب على اليمنيين أن يتفقوا.. ناشط حقوقي: استمرار الصراع لم يعد في صالح أحد
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن قال إنه يُجب على اليمنيين أن يتفقوا ناشط حقوقي استمرار الصراع لم يعد في صالح أحد، عدن الغد خاص رأى الناشط الحقوقي رئيس منظمة فكر للحوار والدفاع عن الحقوق والحريات عبدالعزيز العقاب أن استمرار الصراع في اليمن منذُ تسعة أعوام لم .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قال إنه يُجب على اليمنيين أن يتفقوا.
(عدن الغد)خاص:
رأى الناشط الحقوقي رئيس منظمة فكر للحوار والدفاع عن الحقوق والحريات عبدالعزيز العقاب أن استمرار الصراع في اليمن منذُ تسعة أعوام لم يعد في صالح أحد.
وقال العقاب في تدوينة له على منصة"أكس" إنه ليس أمام اليمنيين إلا أن يتفقوا فلم يعد إستمرار الصراع من صالح أحد".
وأردف العقاب قائلًا:"كما أنه ليس من صالح أي طرف يمني كسر الطرف الآخر ولا حتى من صالح اليمن والسعودية أن يكسر كلاً الآخر فالجميع سواءًا على المستوى الداخلي وعلى مستوى الجوار يجب أن يتخلوا عن المكابرة وأن يتجه الجميع الى الحلول الصحيحة".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قال إنه يُجب على اليمنيين أن يتفقوا.. ناشط حقوقي: استمرار الصراع لم يعد في صالح أحد وتم نقلها من عدن الغد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدن الغد
إقرأ أيضاً:
شدد على أهمية الانخراط في تسوية سياسية عادلة.. المبعوث الأممي يدعو اليمنيين لإنهاء الحرب
البلاد (عدن)
دعا المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس غروندبرغ، جميع الأطراف اليمنية إلى التخلي عن”عقلية الحرب” والانتقال الجاد نحو تسوية سياسية شاملة تنهي النزاع المستمر منذ سنوات، وذلك خلال زيارة أجراها إلى العاصمة المؤقتة عدن في إطار جهود متجددة لتحريك الجمود في الملف اليمني.
وخلال زيارته التي استمرت يومين، عقد غروندبرغ اجتماعاً مع رئيس الوزراء اليمني، سالم بن بريك، ناقشا فيه آخر التطورات على الساحة اليمنية والإقليمية، إضافة إلى تأثيرها المباشر على عملية السلام.
وشدد المبعوث الأممي خلال اللقاء على أهمية الدفع بمسار سياسي يقوده ويملكه اليمنيون أنفسهم، معرباً عن تقديره للدعم الذي تبديه دول المنطقة لإنجاح هذه الجهود.
كما التقى غروندبرغ خلال زيارته ممثلين عن المجتمع المدني وقيادات نسائية من مختلف الأحزاب والمكونات السياسية، في محاولة لتعزيز دور هذه الفئات في مسار السلام وإشراكهم بفعالية في المشاورات المقبلة.
وأكد المبعوث الأممي على ضرورة معالجة القضايا الاقتصادية العاجلة، مشدداً على أهمية تمكين الحكومة اليمنية من استئناف تصدير النفط والغاز كخطوة أساسية لدعم الاقتصاد الوطني وتخفيف معاناة المواطنين.
ورحّب غروندبرغ بالتقدم الذي تم تحقيقه مؤخراً في فتح طريق الضالع، واصفاً ذلك بأنه خطوة إيجابية ينبغي البناء عليها لفتح المزيد من الطرق الحيوية التي تسهّل حركة المدنيين والتجارة الداخلية.
وفي خطوة عملية لدفع العملية السياسية إلى الأمام، شجّع غروندبرغ الحكومة اليمنية على تشكيل وفد تفاوضي موحّد وشامل يمثل مختلف الأطياف استعداداً للجولات القادمة من المفاوضات.
وأكد أن الانتقال من” حالة اللا حرب واللا سلم” إلى تسوية دائمة يتطلب “إجراءات موثوقة، وقيادة مسؤولة، والتزاماً حقيقياً من جميع الأطراف بتحقيق السلام”.
وتطرق المبعوث الأممي إلى قضية استمرار اختطاف موظفي الأمم المتحدة والعاملين في منظمات غير حكومية من قبل مليشيات الحوثي، معتبراً أن هذه الممارسات تقوّض الثقة وتهدد جهود بناء بيئة مواتية لأي تقدم سياسي.
وجدّد التزام الأمم المتحدة بمواصلة الانخراط الدبلوماسي لضمان إطلاق سراح جميع المحتجزين، داعياً الحوثيين إلى التوقف عن هذه الانتهاكات التي تسيء لفرص السلام.
في المقابل، أفادت تقارير ميدانية بأن مليشيات الحوثي كثفت تحركاتها العسكرية قبيل زيارة المبعوث الأممي، حيث دفعت بتعزيزات كبيرة نحو جبهات مأرب وتعز والضالع، في خطوة أثارت مخاوف المراقبين من احتمال عودة التصعيد العسكري والعودة إلى نقطة الصفر.
ويرى محللون أن استمرار التحشيد العسكري يعكس تبايناً واضحاً بين التصريحات السياسية الحوثية والواقع الميداني، مما يضع جهود الأمم المتحدة أمام تحديات حقيقية لكسر الجمود وإحياء مسار السلام.
وتأتي زيارة غروندبرغ إلى عدن قادماً من العاصمة الأردنية عمّان، في سياق تحرك دولي متجدد يهدف إلى إحياء المفاوضات المتعثرة بين الأطراف اليمنية، وسط ضغوط أممية وإقليمية لإيجاد حل شامل ومستدام ينهي الحرب ويعيد الاستقرار إلى اليمن والمنطقة.