صحيفة الاتحاد:
2024-06-16@13:16:43 GMT

إطلاق حملة «مسافة الأمان» للمركبات في دبي

تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT

دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «بيئة أبوظبي» تسعى لتحقيق مستوى مثالي من الاستدامة البيئية مسؤولون دوليون: تكريم الإمارات لجهود العمل المناخي مصدر فخر واعتزاز  لمسيرة حافلة بالإنجازات

أطلقت شرطة دبي حملة «مسافة أكبر أمان أكثر»، الهادفة إلى توعية قائدي المركبات بخطورة عدم التزام بعض السائقين بترك المسافة الكافية خلف المركبات، وما ينجم عنها من حوادث مرورية تستنزف الأرواح والممتلكات.


وقال اللواء سيف مهير المزروعي، مدير الإدارة العامة للمرور في شرطة دبي، إن حملة «مسافة أكبر أمان أكثر» تعد إحدى الحملات التوعوية الرئيسة التي تنظمها الإدارة بشكل سنوي، والتي تهدف إلى ضبط أمن الطريق بشكل عام وتستمر فعالياتها لمدة شهرين. وأشار اللواء سيف المزروعي، إلى أن مسافة الأمان بين المركبات تشكل عنصراً من أهم عناصر إجراءات السلامة على الطريق لتجنب وقوع الحوادث المفاجئة، وتعد مسافة الأمان بين المركبات هي المسافة القانونية التي يجب أن تكون بين السائق وبين المركبة التي أمامه، والتي تمنحه الوقت الكافي للتوقف بأمان عند حدوث أي طارئ على الطريق أو التوقف المفاجئ للمركبة الأمامية. وبين اللواء سيف المزروعي أن مخالفة عدم ترك مسافة كافية بين المركبات تترتب عليها غرامة (400) درهم و(4) نقاط مرورية تضاف إلى سجل قائد المركبة. وأشار اللواء سيف المزروعي، أن آلية الحملة تتمثل في نشر البروشورات التوعوية في وسائل الإعلام المختلفة، وتنظيم جولات ميدانية لتوعية السائقين بالمسافة الآمنة، وكذلك إلقاء المحاضرات التوعوية والتثقيفية في الدوائر الحكومية والمؤسسات والشركات وغيرها، بالإضافة إلى نشر دوريات على الطرق الخارجية، لضبط المخالفين وغير الملتزمين بترك مسافة آمنة بين المركبات مع التركيز على الشوارع الرئيسة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: مسافة الأمان دبي الإمارات شرطة دبي الوعي المروري السلامة المرورية التوعية المرورية بین المرکبات اللواء سیف

إقرأ أيضاً:

تفاصيل وتطورات المعارك الطاحنة في غزة... قصف وجوي مكثف ومواجهات من مسافة صفر ومقتل أسيرين لدى حماس

وقال زعماء مجموعة السبع في مسودة البيان الختامي لقمتهم، التي اطلعت عليها «الصحافة الفرنسية»: «نحث جميع الأطراف على تسهيل المرور السريع ودون عوائق للمساعدات الإنسانية إلى المدنيين المحتاجين، وخصوصاً النساء والأطفال»، عبر جميع الطرق البرية والبحرية الممكنة.

وأضافوا: «من الأهمية بمكان أن تكون (الأونروا) وغيرها من منظمات وشبكات التوزيع التابعة لوكالات الأمم المتحدة قادرة بشكل كامل على تقديم المساعدات لأولئك الذين هم في أمس الحاجة إليها، وأداء تفويضها بفاعلية».

فلسطينيون في شارع مدمر في خان يونس جنوب قطاع غزة الجمعة (أ.ف.ب) وتواجه «الأونروا»، التي تنسق القسم الأكبر من المساعدات لغزة، صعوبات بعد أن اتهمت إسرائيل في يناير (كانون الثاني) 12 من موظفيها البالغ عددهم 13 ألفاً في غزة بالضلوع في هجوم «حماس» على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول).

أدى ذلك إلى قيام العديد من الدول، من بينها الولايات المتحدة، الجهة المانحة الرئيسية، بتعليق التمويل للوكالة بشكل مفاجئ، ما يهدد جهودها لإيصال المساعدات إلى غزة، رغم أن عدة دول استأنفت التمويل مذاك.

واستنكر الرئيس الأميركي جو بايدن وحلفاؤه في مجموعة السبع (ألمانيا وفرنسا وإيطاليا والمملكة المتحدة وكندا واليابان) «العدد غير المقبول» من المدنيين الذين قتلوا «في كلا الجانبين» منذ 7 أكتوبر.

في هذا الصدد، قالوا إن «قلقاً عميقاً يساورهم إزاء عواقب العمليات البرية الجارية في رفح» (جنوب) على السكان المدنيين والتي بدأها الجيش الإسرائيلي في 7 مايو (أيار)؛ بهدف معلن هو القضاء على قوات «حماس».

فلسطينيون ينتظرون لملء الماء في خان يونس الجمعة (أ.ف.ب) وطالبت دول مجموعة السبع إسرائيل بـ«الامتناع» عن شن عملية واسعة النطاق في المدينة المتاخمة لمصر. قصف إسرائيلي في ساعات الفجر الأولى، أفاد شهود بوقوع ضربات إسرائيلية في مناطق مختلفة من قطاع غزة الذي يعاني من أزمة إنسانية كبرى والمهدد بمجاعة حيث نزح نحو 75 في المائة من سكانه البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة، بحسب الأمم المتحدة.

يركز الجيش خصوصاً عملياته على رفح بجنوب القطاع، حيث أطلق في 7 مايو (أيار) هجومه البري بهدف القضاء على «حماس»، لكن عمليات القصف والمعارك تستمر في أماكن أخرى في قطاع غزة.

وقال شهود عيان إن مروحيات إسرائيلية كانت تطلق النار على أحياء في وسط وغرب مدينة رفح. وأفادت الذراع العسكرية لحركة «حماس» بأن «كتائب القسام تدك قوات العدو المتوغلة جنوب غربي حي تل السلطان بمدينة رفح بقذائف الهاون».

ونقلت وكالة «رويترز» عن «كتائب القسام» الجناح المسلح لـ«حماس»، عبر تطبيق «تلغرام»، قولها إن اثنين من الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة قُتلا جراء غارة جوية إسرائيلية على مدينة رفح قبل بضعة أيام. فلسطينيون يؤدون صلاة الجمعة أمام مسجد مدمر في خان يونس الجمعة (أ.ف.ب) وأعلن الجيش الإسرائيلي أن قواته قتلت مقاتلين، وعثرت على «كميات كبرى من الأسلحة وفتحات أنفاق»، و«دمرت بنى تحتية لـ(حماس)».

وقال إن في وسط وشمال غزة استهدفت مقاتلات إسرائيلية بنى تحتية كذلك لـ«حماس». وفي مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح في الوسط، كان أفراد من عائلة حجازي يبكون إياد (10 سنوات) الذي قالوا إنه توفي بسبب سوء التغذية، وعرضوا صورة شقيقته وهي تحتضن جثته الهزيلة.

تقول «منظمة الصحة العالمية» إن أكثر من ثمانية آلاف طفل تقل أعمارهم عن خمس سنوات يعالجون في غزة بسبب سوء التغذية الحاد «بينهم 1600 طفل يعانون من سوء التغذية الحاد الشديد». وأوضح المدير العام للمنظمة، تيدروس أدهانوم غيبرييسوس: «لقد سجّلت 32 وفاة بسبب سوء التغذية، بما فيها 28 تعود إلى أطفال دون سن الخامسة

مقالات مشابهة

  • كم المسافة التي يقطعها الحاج بالكيلومتر خلال اداء المناسك - خريطة
  • تفاصيل وتطورات المعارك الطاحنة في غزة... قصف وجوي مكثف ومواجهات من مسافة صفر ومقتل أسيرين لدى حماس
  • كيف قتل علي يعقوب ؟!
  • داش كام شاومي وقفل الباب الذكي من متجر مايكرو لتعزيز الأمان داخل المنزل وفي السيارة
  • أمن «الموانئ والجمارك» يستعد لاستقبال المركبات خلال إجازة العيد
  • أمن “الموانئ والجمارك” يستعد لاستقبال المركبات داخل المناطق الحرة خلال إجازة العيد
  • شرطة رأس الخيمة تفعّل حملة وزارة الداخلية «صيف بلا حوادث»
  • بالدرونز.. إطلاق مبادرة "جودة" لفحص وتقييم طرق المشاعر
  • إغلاق حمام سباحة مركز شباب مدينة شبين القناطر لمخالفته ضوابط الأمان
  • تحت مظلة التحالف الوطني.. «صناع الخير» تجهز قافلة جديدة لدعم الأشقاء بغزة