وصف الباحث في التاريخ رضا العنزي، “الحجاج بن يوسف الثقفي ” بأنه صانع للحضارة، وقامع للفتن ومدمر للمتطرفين، وفسر السر وراء كراهية الكثيرين له وعدم إنصافه في التاريخ.

 

وقال في تصريحات للعربية: لفقوا له قصص حتى توضع له في التاريخ حتى لو بالكذب ويقولون ختم على يد فلان وصلب فلان لكن لا يذكر لك إنه نشر الأمن وفتح فتوحات آسيا.

 

وأضاف: رواية المنجنيق صحيحة ولكن هناك الكثير من يشكك فيها، وسبب كرههم للحجاج رغم أن هناك أمراء وخلفاء وزعماء قتلوا وذبحوا وارتكبوا مجازر أكثر من الحجاج لكن يمروا مر التاريخ لكن التركيز على الحجاج لأنه دمر المتطرفين وقمع الفتنة ما عليه من الأسماء.

 

وتابع: عندما رأى أحد قتلة الخليفة عثمان بن عفان قال خذوه واقطعوا رأسه وقطعوا رأسه بالفعل وكان هذا أول رجل يقطع رأسه في نجد.

 

الباحث في التاريخ رضا الشملاني العنزي يفسر وصفه للحجاج بن يوسف الثقفي بأنه مدمر المتطرفين#سؤال_مباشر #السعودية
الحلقة الكاملة: https://t.co/Nzv3rl77BK@khalid76
@Abu_Malek_20 pic.twitter.com/5TKBmxRbaE

— العربية برامج (@AlArabiya_shows) May 24, 2024

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: فی التاریخ

إقرأ أيضاً:

رئيس “فلسطين النيابية” يثمّن جهود أمن الجسور في خدمة حجاج فلسطين

صراحة نيوز ـ اطّلع رئيس لجنة فلسطين النيابية المهندس سليمان السعود اليوم الأربعاء، خلال زيارة إلى إدارة أمن الجسور – جسر الملك حسين، على واقع الخدمات والتسهيلات المقدّمة للمسافرين، لا سيّما لحجاج دولة فلسطين الشقيقة، خلال مغادرتهم وعودتهم من الديار المقدسة.
والتقى السعود خلال الجولة مدراء الأجهزة الأمنية العاملين في الموقع، ونقل إليهم تحيات أعضاء المجلس، مثمنًا الجهود الكبيرة والمميزة التي تبذلها إدارة أمن الجسور وكافة كوادرها لتسهيل حركة العبور وتقديم أعلى درجات الخدمة للمسافرين، لا سيما خلال موسم الحج، بما في ذلك تجهيز المرافق وتوفير وسائل النقل، وسرعة إنجاز المعاملات.
وتفقّد السعود مرافق مدينة الحجاج في الجسر، والتي جرى تهيئتها مسبقًا لتوفير بيئة مريحة وآمنة للحجاج، إذ شملت مرافق إسعاف، وصالات استراحة مزودة بأنظمة تكييف، ومرافق صحية حديثة، وبما يعكس الجاهزية العالية والاستعداد الكامل لاستقبال الحجاج.
والتقى السعود ممثلين عن وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية، وعددًا من حجاج فلسطين أثناء عودتهم، حيث عبّروا عن بالغ شكرهم وامتنانهم لجلالة الملك عبدالله الثاني، ولجميع كوادر الأجهزة الأمنية والإدارية في جسر الملك حسين، على ما لمسوه من تسهيلات وإنسانية في التعامل، ورعاية مميزة منذ لحظة عبورهم وحتى عودتهم سالمين.
وأكد السعود خلال لقائه الحجاج المواقف التاريخية الثابتة للأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني في الدفاع عن القضية الفلسطينية، ودعمه المستمر للشعب الفلسطيني في مختلف المحافل، مشيرًا إلى أن ما يقدمه الأردن من جهود لوجستية وإنسانية هو امتداد للنهج الأردني في نصرة الأشقاء.
من جانبه، قال مدير إدارة أمن الجسور العميد رشيد الشيشاني، إن الإدارة وضعت خطة متكاملة لتسهيل حركة العبور وضمان انسيابية حركة الحافلات والمسافرين دون تأخير، مشيرًا إلى استقبال وتسهيل عودة أكثر من 6500 حاج فلسطيني خلال اليومين الماضيين وسط جهود ميدانية متواصلة ومشتركة من كافة الكوادر الأمنية والخدمية

مقالات مشابهة

  • رئيس “فلسطين النيابية” يثمّن جهود أمن الجسور في خدمة حجاج فلسطين
  • مكتب شؤون حجاج ليبيا ينجز توزيع 24 ألف وجبة للحجاج في المشاعر المقدسة
  • بالورود ودموع الفرح.. استقبال حافل للحجاج في مطاري الدمام والأحساء
  • “الشؤون الإسلامية” تواصل توزيع هدية خادم الحرمين الشريفين للحجاج المغادرين
  • “الإحصاء”: (420,070) مشتغلًا لخدمة (1,673,230) حاجًّا وحاجَّة في موسم الحج
  • إشادة بجهود البعثة العمانية في تقديم الرعاية الصحية للحجاج
  • توجيه عاجل من الصحة للحجاج العائدين من آداء الفريضة
  • عودة أول فوج للحجاج الجزائريين اليوم الثلاثاء
  • مليون حاج استفادوا من “الإرشاد المكاني” في المسجد الحرام
  • “الحج”: عبوة واحدة من زمزم لضمان رحلة ميسرة وآمنة