الدواء الروسي "MIR 19" يثبت فعاليته ضد جميع متغيرات الفيروس التاجي بما فيها FLiRT
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
أعلنت الوكالة الطبية البيولوجية الفيدرالية أن دواء "MIR 19" أثبت فعاليته ضد متحور "أوميكرون" وجميع المتغيرات الأخرى للفيروس التاجي المستجد.
إقرأ المزيد
ويشير مصدر في الوكالة إلى أن الدواء "MIR 19" الذي ابتكره خبراء الوكالة فعال أيضا ضد المتغيرات الفرعية الجديدة للفيروس التاجي المستجد بما فيها المتغير FLiRT.
ويقول: "أظهر تحليل التسلسلات المتاحة للمتغيرات الفرعية لـ FLiRT أن دواء MIR 19 فعال ضدها أيضا".
ويذكر أن هيئة حماية المستهلك الروسية أعلنت عن اكتشاف 178 حالة إصابة في روسيا بالمتغير FLiRT، الذي أعراضه تشبه أعراض المتحور "أوميكرون" - الحمى والسعال والتهاب الحلق والضعف والصداع وألآم العضلات وفقدان حاستي الشم والتذوق.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: فيروس كورونا كوفيد 19 متحور أوميكرون
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تعرقل تحرك أوروبا لخفض سقف سعر النفط الروسي
قالت أشخاص مطلعون إن الولايات المتحدة لا تزال متمسكة برفضها خفض سقف أسعار مبيعات النفط الروسي، مما يبدد آمال الأوروبيين في أن يتوصل قادة مجموعة السبع إلى اتفاق بشأن خفض هذا السقف خلال قمتهم المرتقبة في كندا.
لفت المطلعون، الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم نظراً لحساسية النقاشات، أن القرار النهائي يعود للرئيس دونالد ترمب، ولا يزال المسؤولون يحتفظون ببعض الأمل. إلا أن الموقف الأميركي لم يشهد أي تغيير منذ الاجتماع السابق لوزراء مالية مجموعة السبع هذا العام، حيث عبرت واشنطن بوضوح عن رفضها لخفض سقف الأسعار.
محاولات خفض سقف سعر النفط الروسي
يسعى كل من الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة إلى خفض سقف أسعار النفط الروسي إلى 45 دولاراً للبرميل، بدلاً من المستوى الحالي البالغ 60 دولاراً، في محاولة للضغط على عائدات روسيا من النفط، التي تعد مصدراً رئيسياً لتمويل حربها ضد أوكرانيا. وقد تضمّن أحدث حزمة عقوبات أوروبية ضد موسكو هذا السقف المعدل. ورفض البيت الأبيض التعليق على الأمر يوم الجمعة.
كانت أسعار النفط قد انخفضت إلى ما دون سقف مجموعة السبع، لكنها قفزت خلال الساعات الماضية بعد الضربات الإسرائيلية ضد إيران. وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بأكثر من 7% لتستقر قرب 73 دولاراً للبرميل، في أكبر قفزة يومية منذ مارس 2022.
وأشار أحد الأشخاص إلى أن الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة قد يبحثان خيار خفض السقف بشكل منفرد من دون الولايات المتحدة. وبما أن غالبية صادرات النفط الروسي تمر عبر المياه الأوروبية، فقد يكون لهذا التحرك بعض الأثر، لكنه سيكون أكثر فعالية إذا تم التوصل إلى اتفاق شامل يشمل جميع دول مجموعة السبع، بما يتيح الاعتماد على أدوات الإنفاذ الأميركية.