مصطفى بكري يكشف تفاصيل مكالمة السيسي وبايدن (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
عقب الكاتب الصحفي مصطفى بكري، على تلقي الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالا هاتفيا اليوم من نظيره الأمريكي، مشيرا إلى أن مصر هى حجز الزاوية والركيزة الأساسية بكل ما يتعلق بمنطقة الشرق الأوسط.
المكالمة الهاتفية بين السيسي وبايدنوقال بكري، خلال برنامج "حقائق وأسرار" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، مساء الجمعة، إن الاتصال بين الرئيس السيسي وبايدن تناول 6 نقاط رئيسية، ومنها مطالبة بايدن الرئيس السيسي بعودة مصر لممارسة دورها في المفاوضات بين حماس وإسرائيل.
وأشار إلى أن الرئيسين اتفقا على الدفع بكمية من المساعدات الإنسانية والوقود عبر معبر كرم أبو سالم، مؤكدا أن مصر لم تغلق معبر رفح وقدمت ما يساوي 80% من المساعدات التي دخلت القطاع في المرحلة الأولى.
وشدد على أنه لو لم يكن هناك حل سياسي يفضي إلى إقامة دولة فلسطينية سيظل السلاح مستمرا، وهذا حق الشعوب المحتلة، مؤكدا أن مصر ترفض تهجير الفلسطينيين والحدود المصرية خط أحمر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السيسي السيسي وبايدن مصطفى بكري حماس فضائية صدى البلد
إقرأ أيضاً:
المصاب دنيز إروغلو يكشف تفاصيل الاعتداء في محطة مرمراي أمام أطفاله (فيديو)
شهد أحد قطارات مرمراي في إسطنبول شجارًا تصاعد سريعًا إلى عنف جسدي، بعد خلاف بسيط بين أحد الركاب وامرأة كانت تقف عند باب القطار، ما أدى إلى تعرض أحد الآباء للضرب أمام طفليه وكسر أنفه. وتم لاحقًا توقيف اثنين من المشتبه بهم.
بداية الخلاف: “لماذا تقف هنا؟”
دنيز إروغلو، 46 عامًا، كان يحاول الصعود إلى قطار مرمراي في محطة مالتبه – سريا باشا برفقة طفليه عندما واجه صعوبة في الدخول بسبب وجود سيدة تقف أمام الباب.
يروي إروغلو تفاصيل ما حدث قائلًا:
“عندما سألتها عن سبب وقوفها، ردّت علي بكلمة ‘صبراً’، عندها فقدت أعصابي وأخبرتها بأن هناك قواعد في وسائل النقل العام.”
شجار امتد إلى خارج القطار
استمرت المناقشة لمدة لا تتجاوز 30 ثانية، بحسب رواية إروغلو، لكن الموقف تصاعد عندما لاحظ أحد الركاب بكاء السيدة، فبدأ بمجادلة الأب، ثم قام بلكمه بينما كانت أبواب القطار تُغلق، وفرّ هاربًا.
وأضاف: “لقد كنت مع أطفالي. بكوا من الخوف، وأنا أُصبت بكسر في أنفي. حالتي النفسية ونفسية أطفالي سيئة للغاية”
ملاحقة بعد النزول من القطار
بعد أن سلم أطفاله لزوجته التي كانت بانتظاره، حاول دنيز مواجهة الشخص الذي ضربه، خاصة وأنه نزل معه في نفس المحطة.
وقال: “اتصلوا بأقاربه، وحضر أربعة أو خمسة أشخاص. حاولوا الحديث معي، لكنني كنت مصابًا، وربما أحتاج إلى جراحة في أنفي.”
وزير التعليم التركي يحسم الجدل بشأن عطلة العيد
السبت 31 مايو 2025القبض على المشتبه بهم