شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن متحدث رئيس الوزراء يكشف تفاصيل قرار ترسيم الحدود مع الكويت، بغداد المسلة الحدث أوضح الناطق باسم الحكومة العراقية باسم العوادي، بالتفصيل قرار ترسيم الحدود مع الكويت الصادر عام 1994، وأشار إلى أن كل ما .،بحسب ما نشر المسلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات متحدث رئيس الوزراء يكشف تفاصيل قرار ترسيم الحدود مع الكويت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

متحدث رئيس الوزراء يكشف تفاصيل قرار ترسيم الحدود مع...

بغداد/المسلة الحدث: أوضح الناطق باسم الحكومة العراقية باسم العوادي، بالتفصيل قرار ترسيم الحدود مع الكويت الصادر عام 1994، وأشار إلى أن كل ما يثار من إشاعات تهدف للابتزاز والضغط السياسي.

وقال العوادي في تصريح تابعته المسلة، إن ملف الحدود العراقية الكويتية تحول منذ 2003 ولغاية الآن إلى ملف ابتزاز سياسي، من خلال بث إشاعات واتهامات من كتل وأحزاب سياسية مختلفة للتشهير والإساءة لكل الحكومات السابقة، بحجة أن هذه الحكومات فرطت بالحدود العراقية الكويتية وهذا طبعا مجرد كذبة، مبينا، أن الحدود رسمت في الـ10 من تشرين الثاني عام 1994، حيث عقد اجتماعان لمؤسسات النظام السابق آنذاك، الأول هو اجتماع المجلس الوطني السابق يوم 10 تشرين الثاني سنة 1994 وأصدر قرارا بالامتثال لقرار الأمم المتحدة رقم 833 لسنة 1993 واعتراف جمهورية العراق بالحدود الدولية بين جمهورية العراق ودولة الكويت.

وأضاف، أنه بنفس اليوم صدر أيضا قرار مجلس قيادة الثورة المنحل رقم 200 والذي اعترف به مجلس قيادة الثورة بناء على القرار الصادر من المجلس الوطني بالحدود العراقية الكويتية، مشيرا إلى أن هناك 4 فقرات في قرار مجلس قيادة الثورة رقم 200 الصادر في 10 تشرين الثاني 1994 الفقرات التالية:

1- تعترف جمهورية العراق بسيادة دولة الكويت وسلامتها الإقليمية واستقلالها السياسي.

2- امتثالا لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 833 لسنة 1993، تعترف جمهورية العراق بالحدود الدولية بين جمهورية العراق ودولة الكويت، كما رسمتها لجنة الأمم المتحدة لترسيم الحدود بين العراق ودولة الكويت المشكلة بموجب الفقرة 3 من القرار 687 لسنة 1991 وتحترم حرمة الحدود المذكورة.

3- تتولى الوزارات والجهات المختصة ذات العلاقة تنفيذ هذا القرار.

4- ينفذ هذا القرار في 10 من شهر تشرين الثاني 1994 وينشر في الجريدة الرسمية.

وبين، أنه ما بعد هذا القرار، لم تقم أي حكومة عراقية بتغيير الحدود، لافتا إلى أن وفداً من العراق وآخر من الكويت ولجان الأمم المتحدة ثبتت الدعامات الكويتية مثلما رسمتها الأمم المتحدة سابقا ولم يحصل عليها أي تغيير.

وذكر أن القرار خاص بترسيم الحدود البرية فقط وليس لترسيم الحدود البحرية، لافتا إلى أن ما بعد عام 2003 تحسنت العلاقات بين العراق والكويت وتم فتح السفارات وبدأت العلاقات تمضي بصورة طبيعية.

وبشأن الحدود البحرية، ذكر العوادي، أن الحدود البحرية ما زالت غير مرسمة لغاية الآن، موضحا أن ما حصل عام 2011 عندما بدأت القوات الأمريكية بالانسحاب من العراق وبدأ العراق يطالب الأمم المتحدة بإخراجه من البند السابع كونه مرتبطا بدخول العراق للكويت ويجب أن يتوافق الطرفان العراقي والكويتي وحل جميع المشاكل بينهما لكي تصدر الأمم المتحدة قرارها بخروج العراق من البند السابع، كانت هناك بعض المتعلقات من ديون ولم يحصل الاتفاق عليها.

وذكر، أن هناك مدينة صغيرة على الحدود العراقية الكويتية مؤلفة من 102 منزل كانت تسمى قاعدة القوة البحرية أو الحي السكني للقوة البحرية، حيث إن هذه المنازل خالية منذ بدء الحرب بين العراق والتحالف الدولي لإخراج العراق من الكويت، فعندما وافق العراق على ترسيم الحدود 1994 وتثبيت الدعامات الحدودية البرية بين البلدين لاحقا أصبحت هذه المنازل أو الحي السكني ضمن نطاق محرمات الدعامات الحدودية، حيث استمرت المباحثات بين العراق والكويت التي طالبت بإزالة هذه المنازل”، لافتا إلى، أن العراق أبلغ الجانب الكويتي بصعوبة الإزالة آنذاك.

وأشار إلى أن الكويت قد

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل متحدث رئيس الوزراء يكشف تفاصيل قرار ترسيم الحدود مع الكويت وتم نقلها من المسلة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمم المتحدة بین العراق إلى أن

إقرأ أيضاً:

عربي21 تحاور رئيس الوزراء العراقي.. ماذا قال عن فلسطين والشراكة مع سوريا وإيران؟

في ظل تصاعد حدة الصراعات في المنطقة، وتحوّل الحرب الإسرائيلية المفتوحة على قطاع غزة إلى واحدة من أكثر حروب الإبادة دموية في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي، تتجه الأنظار إلى العواصم العربية المركزية، بحثًا عن مواقف متوازنة ومسؤولة. وتزداد أهمية موقع العراق، الجيوسياسي والتاريخي، في هذه اللحظة المفصلية من التحولات الإقليمية والدولية، حيث تتداخل ملفات دعم المقاومة الفلسطينية، والعلاقة المعقدة مع إيران، ومستقبل سوريا ما بعد الحرب، مع تطورات الداخل العراقي ومسارات الاستقرار السياسي والتنمية.

في هذا السياق المضطرب، يبرز محمد شياع السوداني، رئيس الحكومة العراقية، كأحد القادة العرب المنخرطين في تفاعلات المنطقة، لا سيما بعد تسلمه رئاسة القمة العربية في دورتها الرابعة والثلاثين. السوداني، الذي يوازن بين العلاقات مع دول الجوار والقوى الدولية، يواجه تحديًا مزدوجًا: الحفاظ على استقلال القرار العراقي، وتعزيز موقع بغداد كجسر حيوي بين المحاور المتصارعة، من طهران إلى واشنطن، ومن دمشق إلى الرياض.

السوداني استقبل في قصر رئاسة الحكومة ببغداد نهاية الأسبوع الماضي ثلة من الإعلاميين العرب كان بينهم الإعلامي والأكاديمي التونسي كمال بن يونس، الذي حاوره بالمناسبة خصيصا لـ "عربي21"، حول عدد من القضايا الفكرية الثقافية والسياسية والمستجدات، بينها برنامج ائتلافه الانتخابي ومستقبل العلاقات بين الأطراف الإسلامية الشيعية والسنية والكردية الأكثر تأثيرا في المشهد العراقي وفي المنطقة، وافاق تطوير علاقات بغداد بسوريا والمقاومة الفلسطينية واللبنانية وايران من جهة وبأمريكا والعواصم الغربية والعربية "المعتدلة " من جهة ثانية.. وتاليا نص الحوار:





خلافا لما يروج في كثير من وسائل الاعلام العربية والعالمية من صورة "نمطية" عن العراق  والمنطقة، يلاحظ من يزور بغداد، عاصمة الفكر والثقافة منذ آلاف السنين وموطن 8 ملايين ساكن، أنها استعادت امنها ليلا نهارا، وأنها تشهد حركية عمرانية واقتصادية سريعة.. فهل أغلقت فعلا صفحة الإرهاب وداعش والحروب بالوكالة في العراق الذي استضاف مؤخرا عدة مؤتمرات قمة سياسية بينها القمة العربية الـ 34 و"المؤتمر الإعلامي العربي الرابع" الذي نظمه اتحاد إذاعات الدول العربية وهيئة الإعلام العراقية وواكبه حوالي 150 إعلاميا وخبيرا عربيا ودوليا وعشرات الإعلاميين العراقيين؟

العراق أكثر دول العالم تضررا من "الصورة النمطية" والمغالطات التي يروجها عنه الإعلام الإقليمي والدولي منذ مدة طويلة.. والتي بلغت حد تبرير العمليات الإرهابية بعد 2003 ثم بعد هجمات داعش في 2014 واعتبارها "ثورة جديدة" و"ثورة السنة ضد الشيعة".

ومثلما يلاحظ الزائر والسائح والمواطن فإن الحياة عادية جدا في  العراق، وخاصة في في بغداد والطرقات المؤدية إليها ليلا ونهارا..

 يدرك الجميع اليوم أن الأمن مستتب بما يسمح للنساء والأطفال وكبار السن بالتنقل فرادى في ساعات متأخرة من الليل مترجلين وفي السيارات في كامل البلاد وفي العاصمة والمدن المجاورة لها ..

الإعلام ظلم العراق في عهد الحزب الواحد الدكتاتورية قبل 2003 وبعده.. وقد اعترف لنا سياسيون عرب وأجانب أنهم أخطأوا عندما لم يساندوا المسار السياسي وإرادة الشعب العراقي في التغيير قبل استفحال التطرف والإرهاب وهجمات حركة "داعش" ما بين 2014  و2017 وسيطرتها على أجزاء كبيرة من العراق وسورية، ثم تهديدها لكامل الإقليم ..

وفي سياق التقييم الفكري والثقافي والسياسي لمرحلة حربنا على الإرهاب أقول "إن الحسنة الوحيدة لحركة داعش المتطرفة والإرهابية أنها وحدت الشعب العراقي خلال حربها ضده ما بين 2014 و2017. ففهم أبناؤه أن مصيرهم مشترك لا فرق بين سني أو شيعي أو مسلم أو "صائبي" أو مسيحي أو عربي أو تركماني، وأن الكل كان ضحية لعنف الإرهابيين والأطراف التي كانت تسعى إلى أن تقضي نهائيا على الدولة العراقية عبر التفجيرات والاغتيالات وإثارة عنف دموي تحت يافطات طائفية ومذهبية ودينية وسياسية وعرقية متفرقة ".

 بعد سنوات شهدنا فيها ما بين 22 و27 تفجيرا دمويا في عدة مواقع مدنية وتجمعات سكنية ودينية وتجارية، أسجل بارتياح اليوم أن العراق استعاد عافيته وأمنه والانفتاح الثقافي والفكري والتعايش السلمي في بلد عملاق كشفت الإحصائيات الجديدة أن عدد سكانه تجاوز هذا العام الـ 46 مليونا، ثلثاهم من الشباب  الذين ينتظرون حلولا لما ورثناه من أزمات هيكلية وظرفية بينها البطالة والفقر وضعف الاستثمار والفساد الإداري والمالي.



سوريا وفلسطين وإيران

وماهي آفاق تطوير علاقات بغداد مع سورية التي سقط فيها حكم حزب البعث، على غرار ما حصل لحزب البعث العراقي في 2003؟ وهل أن تفعيل قرار التقارب بين سلطات العراق مع السلطات الجديدة في دمشق رهين "توازنات" و"خطوط حمراء  و"خيوط إقليمية ودولية"،  بعضها بأيدي طهران وأمريكا وعواصم الدول العربية "المعتدلة" وخاصة دول مجلس التعاون الخليجي؟

سورية وإيران بلدان جاران وشقيقان نحرص على تطوير علاقاتنا بهما وببقية دول المنطقة والعالم وفق قواعد واضحة أهمها: "العراق أولا" و "تقاطع المصالح مع احترام سيادة كل دولة ".

لدينا في الأفق القريب برامج مشتركة مع الأشقاء في سورية. ولقد أمرت أعضاء الحكومة بتنظيم مزيد من الاجتماعات المشتركة واللجنان المختصة بالشراكة مع نظرائهم في سورية وكل الدول العربية وبينها مصر والأردن ودول مجلس التعاون الخليجي الشقيقة .

وسجلنا بدء شركات مصرية وعربية ودولية عملاقة استثمارات في بغداد تجاوزت قيمتها 88 مليار دولار، ومن المقرر أن يتجاوز الرقم 500 مليار في غضون 3 أعوام ..

إيران أمة ودولة لديها مصالحها.. وتركيا أمة ودولة لديها مصالحها.. والعراق وسورية ودولنا العربية لديها مصالح وطنية عليا ولديها علاقات تاريخية متميزة مع جيرانها، مرت بمراحل مد وجزر.. ونحن نريد أن نبني المستقبل معا، في سياق احترام خصوصياتنا ومصالحنا وسيادتنا، ونشجع الجميع على تطوير الاستثمار المشترك وعلى الشراكات الاقتصادية والسياسية، خاصة والعراق يرأس هذا العام القمة العربية ومؤتمرات إقليمية عديدة للتنمية .

في نفس الوقت نحرص على توازن علاقاتنا الدولية وتطويرها خدمة لمصالحنا مع كل دول العالم، خاصة منها الدول الكبرى التي للعراق مصالح كبيرة معها وبينها الولايات المتحدة الأمريكية .

نتفق مع القيادة السورية حول ضرورة تطوير علاقاتنا وتشبيك مصالحنا، مثلما نمضي في تطوير علاقاتنا ببقية الدول الشقيقة والصديقة وبينها إيران والدول العربية الخليجية ومصر وتركيا وأمريكا ..

ومثلما أكدناه بمناسبة القمة العربية في بغداد فإننا نتمسك بدعم الشعب الفلسطيني وحقه في التحرر الوطني ووقف حرب الإبادة الجماعية البشعة في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلين. وأعلنا عن دعم اقتصادي وطبي رمزي لفلسطين ولبنان. ونجدد الإعلان عن موقفنا الرافض لانتهاك سيادة سورية ولبنان وأراضيهما وغارات قوات الاحتلال المتعاقبة عليهما .



 السنة والشيعة في إيران

لكن هناك من يعتبر أن إيران لديها تأثير خاص في توجهات بغداد وفي مستقبل علاقتها بالسلطات السورية الجديدة وأمريكا ودول مجلس التعاون الخليجي، بما في ذلك لأن غالبية شعب العراق "شيعة" وبعض المناطق والأطراف السنية والكردية موالية لطهران، أليس هناك تخوف من إعادة تفجير الإرهاب، تحت يافطات "طائفية" و"مذهبية" و"دينية" وعرقية؟

سبق للدولة والشعب في العراق أن اتفق مع كل دول المنطقة واختلف معها . إيران تجمعنا بها مصالح ونقاط التقاء كثيرة، مثلما اندلعت بين دولتينا في الثمانينات حرب طويلة ومدمرة .. لم تساند إيران الإطاحة بنظام صدام حسين في 2003 من قبل قوات أجنبية، بينما اختلف العراقيون حول هذا الموضوع .. لكن فور سقوط النظام السابق وبغداد تغير موقف طهران ودعمت الشعب العراقي ودولته بقوة ..

واليوم نحن نسعى للترويج في خطابنا الحكومي والسياسي الانتخابي لخطاب وطني تحديثي وديمقراطي يقطع مع "الطائفية" والصراعات العنيفة ذات الصبغة المذهبية والعرقية والدينية ..

لقد أدرك شعبنا خلال العشريتين الماضيتين أن "الإرهابيين" لا يشنون هجماتهم ضد أهداف عسكرية بل يتسللون إلى مواقع سنية وشيعية وزيدية وعربية وغيرها بهدف نشر الفتن وزرع الحقد وتفجير صراعات وأعمال عنف وانتقام غبية بالجملة تضعف الدولة والبلاد والمجتمع ..

لذلك أكد برنامج ائتلافنا الانتخابي على 5 نقاط تنموية هي: إيجاد حلول لمعضلات الفقر والبطالة والفساد وتطوير قطاع الخدمات وإصلاح الاقتصاد .. وندعم برامج لتحسين أداء مؤسسات الإعلام الوطني وصورة العراق الإقليمية والدولية . كما ندعم شبكة الإعلام العراقية المستقلة والمرتبطة مباشرة بالبرلمان وليس بالحكومة، لأننا نعتقد أن النجاح المهني للإعلام واحترام الإعلاميين لأخلاقيات مهنتهم ولميثاق الشرف  من بين شروط إنجاح مسارات نشر الوعي الفكري والثقافي وقيم الانفتاح والاعتدال والتسامح.



العلاقات مع تونس والدول المغاربية

وكيف ستتحرك العراق التي استلمت رئاسة القمة العربية ورئاسة منظمات إقليمية مع الواقع العربي الراهن الهش؟ وهل سوف تقومون بجهود لتشريك بلدان المغرب العربي مجددا في "الحراك الديبلوماسي العربي والإقليمي" بعد سنوات من تهميشها؟ وهل ستتطور علاقاتكم مع بقية التجمعات "الجهوية" ومع "التحالف الإقليمي الثلاثي" الذي يشمل كذلك مصر والأردن ومع دول مجلس التعاون الخليحي؟

 لدينا حرص كبير على تطوير علاقاتنا مع كل الدول العربية. وقد زرت تونس والجزائر وليبيا والمنطقة المغاربية وعدة دول عربية وإسلامية. ونحرص على تنظيم اجتماعات وزارية وفنية معها لتطوير شراكاتنا وخدمة مصالحنا المشتركة في كل المجالات .

والعراق مستعد لتطوير شراكاته مع مؤسسات العمل العربي المشترك، وبينها مؤسساتها التنموية والمناخية والثقافية والإعلامية وبينها اتحاد إذاعات الدول العربية الذي عقد مؤتمره الدولي عن الإعلام والمتغيرات المناخية في بغداد وأوصى بتفعيل آليات للمتابعة مع العراق والأمم من بينها منصة إعلامية مناخية .

مقالات مشابهة

  • رئيس بوينج يكشف لـ صدى البلد تفاصيل لقاء الرئيس السيسي مع وفد رجال الأعمال الأمريكيين
  • يونامي تبدأ اجراءات إنهاء عملها في العراق
  • عربي21 تحاور رئيس الوزراء العراقي.. ماذا قال عن فلسطين والشراكة مع سوريا وإيران؟
  • رجّي عرض وسفيرة قبرص ترسيم الحدود البحرية وقضية الهجرة غير الشرعية
  • وزير الطاقة يبحث فرص التعاون المناخي مع رئيس «COP30» في الرياض
  • استقالة رئيس منظمة إغاثة غزة المدعومة أمريكيا بسبب مخاوفه بشأن استقلاليتها وحيادها
  • أحمد موسى يكشف عن مخطط نتنـ.ـياهو الجديد لمحاصرة غــ.ـزة| شاهد
  • رئيس الجمهورية لمدير منظمة فاو: يجب التعاون في إدارة المياه
  • 10 ملايين يورو من الاتحاد الأوروبي لدعم قطاع المياه في العراق
  • الأمم المتحدة تطالب بتكثيف الجهود لمكافحة الإرهاب في بوركينا فاسو