حمزة الجمل: يحيى الكومي اعترف بخطئه في قراره بإقالتي من الإسماعيلي
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
أكد حمزة الجمل المدير الفني لفريق الإسماعيلي السابق أنه نجح في مهمته مع قلعة الدراويش على الرغم من صدور قرار من مجلس إدارة الإسماعيلي بتوجيه الشكر له عقب نهاية مباريات الدوري الممتاز.
أخبار متعلقة
علي أبوجريشة: الإسماعيلي غارق في الديون.. وحذرت يحيى الكومي من هذا السيناريو
أبوجريشة: الإسماعيلي «مصنع كورة».
وقال حمزة الجمل المدير الفني لفريق الإسماعيلي السابق عبر برنامج «البريمو» على قناة «تن»:«من وجهة نظري أنني نجحت في مهمتي مع الاسماعيلي خلال فترة تواجدي والبقاء في الدوري الممتاز هذا الموسم».
وتابع:«يحيي الكومي اعترف بخطئه في قراره بإقالتي من الاسماعيلي وهذا شيء يحسب لي ويؤكد نجاحي في مهمتي مع الدراويش».
الاسماعيلي حمزة الجملالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الاسماعيلي حمزة الجمل زي النهاردة حمزة الجمل
إقرأ أيضاً:
قيادي بمستقبل وطن: 30 يونيو أنقذت مصر من الانهيار وكانت بداية للبناء والتنمية
أكد المهندس ميشيل الجمل، القيادي بحزب مستقبل وطن، أن ثورة الثلاثين من يونيو لم تكن مجرد حراك جماهيري واسع، بل كانت تعبيرًا صادقًا عن وعي شعب قرر أن ينتصر لهويته الوطنية، ويحسم مصيره في لحظة تاريخية حرجة، بعدما استشعر الخطر الحقيقي على الدولة ومؤسساتها.
وقال "الجمل" في بيان له اليوم، إن 30 يونيو تمثل لحظة فارقة في التاريخ المصري، خرج فيها الملايين ليعلنوا بكل وضوح رفضهم لمحاولات اختطاف الدولة، وسعيهم لإنقاذ الوطن من مشروع كان يستهدف تفكيك المؤسسات، والنيل من الثوابت، وجر البلاد إلى مسارات الفوضى والتمكين الأيديولوجي.
وأشار القيادي بحزب مستقبل وطن ، إلى أن هذه الثورة الشعبية العظيمة كانت بمثابة تصحيح شامل للمسار الوطني، حيث استعادت الدولة المصرية بوصلتها، وبدأت بعدها مرحلة جديدة من تثبيت أركانها، وترسيخ مؤسساتها، والانطلاق نحو البناء والتنمية تحت قيادة سياسية واعية بحجم التحديات.
وأوضح الجمل، أن القوات المسلحة لعبت دورًا وطنيًا نادرًا في التاريخ، حينما انحازت إلى الإرادة الشعبية، ووقفت حائط صد لحماية الوطن من الانهيار، لتُفتح بذلك صفحة جديدة من الاستقرار والأمل، وقادت إلى ما نشهده اليوم من مشروعات قومية وإصلاحات جذرية في مختلف القطاعات.
واختتم ميشيل الجمل" بيانه مؤكدًا أن ذكرى 30 يونيو ستبقى في وجدان الشعب المصري، باعتبارها نموذجًا فريدًا لإرادة أمة قادرة على تصحيح مسارها، وصون هويتها، والدفاع عن مقدراتها، مشددًا على أن الوعي الشعبي سيظل هو الضامن الحقيقي لأي مشروع وطني يسعى للمستقبل بثبات وثقة.