إقتصاد “فيتش” تخفض التصنيف الإئتماني للولايات المتحدة وواشنطن ترد
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن “فيتش” تخفض التصنيف الإئتماني للولايات المتحدة وواشنطن ترد، الولايات المتحدة 8211; خفضت وكالة 8220;فيتش 8221; امس التصنيف الائتماني المميز للولايات المتحدة، مشيرة إلى التدهور المالي المتوقع على مدى .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “فيتش” تخفض التصنيف الإئتماني للولايات المتحدة وواشنطن ترد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الولايات المتحدة – خفضت وكالة “فيتش” امس التصنيف الائتماني المميز للولايات المتحدة، مشيرة إلى التدهور المالي المتوقع على مدى السنوات الثلاث المقبلة فضلا عن تزايد عبء الدين العام.
وخفضت وكالة “فيتش” تصنيف ديون الولايات المتحدة طويلة الأجل إلى “إيه إيه +” (+AA) من “إيه إيه إيه” (AAA) مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وقالت وكالة التصنيف “من وجهة نظر “فيتش” كان هناك تدهور مطرد في معايير الحوكمة على مدى السنوات العشرين الماضية، بما في ذلك المسائل المالية والديون، على الرغم من اتفاق يونيو لتعليق سقف الدين حتى يناير 2025″.
وكانت وكالة “فيتش” قد وضعت التصنيف الائتماني المميز للولايات المتحدة في مايو على قائمة المراجعة لاحتمالية خفضه في ظل القلق من إمكانية تخلف أكبر اقتصاد في العالم عن سداد ديونه.
ولا تعد تلك المرة الأولى، حيث سبق وأن خفضت “ستاندرد آند بورز” تصنيف الولايات المتحدة لأول مرة في تاريخها في السادس من أغسطس عام 2011 بسبب الخلاف الحاد بين الجمهوريين والديمقراطيين على رفع سقف الدين.
وتعليقا على قرار “فيتش”، قالت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين، إنها “تُخالف بشدة” قرار “فيتش” خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة.
المصدر: RT + وسائل إعلام أمريكية
Shares185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “فيتش” تخفض التصنيف الإئتماني للولايات المتحدة وواشنطن ترد وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التصنیف الائتمانی الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
الزعيم الكوري الشمالي يشعل أجواء التصعيد.. تدريبات عسكرية مكثفة ورسائل نارية للولايات المتحدة
مع تصاعد التوترات الإقليمية والدولية، تواصل كوريا الشمالية استعراض قوتها العسكرية بإشراف مباشر من زعيمها كيم جونغ أون، الذي لا يكاد يغيب عن ساحات التدريبات والمناورات، ومع تحذيرات متكررة من اندلاع مواجهات محتملة، تعكف بيونغ يانغ على تكثيف استعداداتها الحربية، في رسالة واضحة إلى خصومها بأنها لن تقف مكتوفة الأيدي في وجه ما تصفه بـ”الاستفزازات الأمريكية”.
وأفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية، اليوم السبت، أن زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، أشرف على تدريبات للقوات الجوية، مؤكداً ضرورة تعزيز الاستعدادات العسكرية تحسباً لأي مواجهة.
وذكرت الوكالة أن كيم تفقد، تدريبات على الضربات الجوية والدفاع الجوي نفذتها الفرقة الجوية الأولى، داعياً “جميع وحدات الجيش إلى تحقيق طفرة نوعية في الاستعداد للحرب”.
وتأتي هذه التصريحات في إطار سلسلة من الأنشطة العسكرية التي قادها كيم خلال شهر مايو، والتي شملت تجارب صاروخية، وتفقد مصانع للدبابات والذخائر، إضافة إلى تدريبات على إطلاق النار من الدبابات ومناورات لوحدات العمليات الخاصة، كما أجرى زيارة نادرة إلى السفارة الروسية في بيونغيانغ، مجدداً تأكيده على متانة التحالف بين بلاده وروسيا.
في سياق متصل، انتقدت بيونغيانغ وزارة الخارجية الأمريكية لإدراجها مجدداً ضمن قائمة الدول غير المتعاونة بشكل كامل في جهود مكافحة الإرهاب، ووصفت الخطوة بأنها “استفزاز خبيث وغير مبرر”.
وأكد متحدث باسم وزارة الخارجية الكورية الشمالية أن بلاده “ستتخذ إجراءات فعالة ومناسبة لمواجهة الاستفزازات العدائية الأمريكية في جميع المجالات”.
هذا وتُعدّ العلاقة بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة من أكثر العلاقات توتراً وتعقيداً في السياسة الدولية، وقد طغت عليها لعقود التهديدات العسكرية، العقوبات الاقتصادية، ومحاولات فاشلة للتقارب.
وبدأت جذور الصراع منذ الحرب الكورية (1950–1953) التي انتهت بهدنة لا تزال قائمة حتى اليوم دون معاهدة سلام رسمية. ومنذ ذلك الحين، دعمت الولايات المتحدة كوريا الجنوبية، فيما تبنّت كوريا الشمالية سياسة عدائية تجاه واشنطن، معتبرة وجود القوات الأميركية في شبه الجزيرة تهديداً مباشراً لأمنها.
وتصاعد التوتر بشكل خاص منذ تسعينيات القرن الماضي مع تسارع برنامج كوريا الشمالية النووي، الذي اعتبرته الولايات المتحدة خطراً عالمياً. ورغم جولات متعددة من المفاوضات، مثل محادثات “السداسية” وقمم مباشرة بين زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون والرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، لم تُثمر هذه المحاولات عن اتفاق دائم لوقف البرنامج النووي.
وتفرض واشنطن حزمة من العقوبات القاسية على بيونغيانغ، تشمل قطاعات الطاقة، المال، والتسليح، بينما تواصل الأخيرة تطوير قدراتها الصاروخية والنووية وتتهم الولايات المتحدة “بالعداء والاستفزاز المستمر”.
واليوم، لا تزال العلاقات في حالة جمود، ويغلب عليها الطابع العسكري والتصريحات التصعيدية، وسط مخاوف دولية من تفجّر الأوضاع في أي لحظة.