متصدرة غلاف أحد المجلات .. الأميرة الجوهرة بنت طلال ترتدي خنجر وبشت والدها .. صور
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
خاص
خطفت صاحبة السمو الملكي الأميرة الجوهرة بنت طلال بن عبد العزيز آل سعود، الأنظار بعد ظهورها على غلاف مجلة ڤوغ العربية في عددها الجديد لشهر يونيو 2024م، وهي تجسد الماضي التاريخي والمستقبل البصير للمملكة.
وظهرت الأميرة الجوهرة وهي ترتدي بشت وخنجر والدها الراحل الأمير طلال، وفقًا لما أكدته المجلة.
صاحبة السمو الملكي الأميرة الجوهرة بنت طلال بن عبد العزيز آل سعود تلتقط بعناية الخنجر الذهبي لوالدها الراحل، جاهزة لارتدائه كجزء من إحياء ذكراه للجيل القادم.
وتمثل هذه اللحظة رحلة الجوهرة المتوسعة باستمرار، والتي حملت فيها ميراثها من الحب، الذي عملت بجد لتحيا به، بكل عزة وكرامة.
وكانت الجوهرة واحدة من أوائل الشخصيات العامة في المملكة التي دعمت بقوة التصميم المحلي وسعت إلى تنشيطه، حيث تدعم دائمًا ارتداء تصاميم المصممين السعوديين في المشاركات العامة، كما أطلقت منصة التجارة الإلكترونية “JMH Souk” في عام 2011.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بشت مجال الموضة منصة التجارة الإلكترونية الأمیرة الجوهرة
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي يبحث مع رئيس اتحاد الكتّاب العرب مجالات التعاون
دمشق-سانا
بحث وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور مروان الحلبي، مع رئيس اتحاد الكتّاب العرب في سوريا محمد طه العثمان والوفد المرافق، مجالات التعاون ودعم مجلة التراث العربي الصادرة عن الاتحاد وإعادة إحيائها، ومعادلة شهادات الدراسات العليا والاعتراف بها.
وخلال اللقاء الذي عقد اليوم في الوزارة بدمشق، أكد الوزير الحلبي أهمية استقطاب الطلاب المنقطعين من الخارج، لافتاً إلى وجود معايير معينة للجامعة الافتراضية التي تحقق مواصفات الاعتراف بالشهادات الصادرة عنها.
وأشار الوزير الحلبي إلى أن هناك شروطا يجب أن تستوفيها المجلات لتصبح معتمدة، مؤكداً وجود لجنة لإعادة النظر في هذه المجلات، وأهمية التعاون المشترك لرفع مستوى مجلة التراث العربي الصادرة عن الاتحاد.
من جانبه، استعرض الوفد إمكانية تشكيل لجنة موسعة، لإعادة إحياء مجلة التراث العربي الصادرة عن الاتحاد، لترتقي مجدداً إلى مستواها العلمي والأكاديمي السابق، وتصنيفها ضمن المجلات المحكمة.
كما ناقش الوفد إمكانية إنشاء قيد جديد لطلبة الدكتوراه والماجستير في الجامعات السورية للطلاب الدارسين في الشمال السوري، والذين اضطروا لمناقشة رسائل الدكتوراه والماجستير في الجامعات التركية، أو الافتراضية الأوروبية، وإمكانية تشكيل لجان على مستوى الجامعات والكليات تناقش رسائلهم وتدرسها وتقيّمها، ومعادلة الشهادات الصادرة عن الجامعات الافتراضية في الخارج والاعتراف بها.
حضر اللقاء معاون وزير التعليم العالي والبحث العلمي للشؤون الإدارية الدكتورة عبير قدسي، ومدير العلاقات الثقافية في الوزارة الدكتور نمير عيسى، ورئيس تحرير مجلة التراث العربي الدكتور علي أبو زيد.
تابعوا أخبار سانا على