المكسيكيون يستعدون لاختيار أول رئيسة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
يستعدّ نحو مئة مليون ناخب الأحد في المكسيك لاختيار أوّل رئيسة في تاريخ أكبر دولة ناطقة بالإسبانيّة في العالم. والمرشّحة الأوفر حظا للفوز في الانتخابات الرئاسيّة هي كلوديا شينباوم من حركة التجديد الوطني (مورينا).
وتفتح مراكز الاقتراع الأولى الساعة 08,00 (13,00 بتوقيت غرينتش) في شبه جزيرة يوكاتان الجنوبيّة الشرقيّة، ثمّ بعد ساعة في وسط البلاد، بما في ذلك في العاصمة مكسيكو.
وتمّ تسجيل نحو 99 مليون ناخب في أكبر انتخابات على الإطلاق في تاريخ ثاني أكبر اقتصاد في أميركا اللاتينيّة بعد البرازيل. أخبار ذات صلة
وإضافة إلى الانتخابات الرئاسيّة، دُعي المقترعون إلى تجديد الكونغرس ومجلس الشيوخ واختيار حكّام في تسعٍ من أصل 32 ولاية واختيار رؤساء بلديّات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: انتخابات المكسيك
إقرأ أيضاً:
"البلديات والإسكان" تُحسن المشهد الحضري تحت شعار "لأنها بلدي"
تواصل وزارة البلديات والإسكان جهودها الساعية إلى تحسين المشهد الحضري والارتقاء بجودة الحياة في مدن المملكة تحت شعار "لأنها بلدي"، بالتعاون مع الأمانات في مختلف المناطق، بهدف خلق بيئة حضرية متكاملة وجاذبة تواكب تطلعات السكان والزوار.
وتركّز الجهود في مرحلتها الحالية على أربعة عناصر رئيسية تؤثر بشكل مباشر على جمالية المشهد الحضري ونمط الحياة اليومية، وهي (تكدّس النفايات والحاويات، والحواجز الخرسانية العشوائية، وتسوير المباني قيد الإنشاء، ومستوى النظافة في الأماكن العامة).ممارسات عشوائية
أخبار متعلقة الخُبر.. "أنسنة" 10 شوارع رئيسية لتحسين المشهد الحضري 4 فئات لمراكز تقدير الأضرار.. "البلديات" تطرح اشتراطات جديدة لخدمات النقل 2025شملت 8600 م3 مخلفات.. جهود النعيرية في معالجة المسطحات خلال شهرتُسهم معالجة هذه المظاهر في تحسين المشهد العام ورفع جودة الحياة، وتعزيز انسيابية الحركة المرورية، والقضاء على التشوهات البصرية والممارسات العشوائية في المدن.
وأوضحت الوزارة أن هذه الجهود تنعكس إيجابًا على نظافة الأماكن العامة والمرافق والساحات والحدائق، لا سيما في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية، ما يعزز مقومات المدن العصرية ويثري تجربة السكان والزوار على حد سواء.قنوات تفاعلية
تسعى الوزارة من خلال هذه الجهود إلى رفع مستوى الالتزام بالأنظمة واللوائح، والحد من جميع أشكال التشوه البصري، داعية أفراد المجتمع إلى التعاون والإبلاغ عن المخالفات عبر تطبيق بلدي أو القنوات التفاعلية الرسمية، والمشاركة بتقديم المقترحات التي تُسهم في تسريع عمليات المعالجة.
وأكدت على أهمية الشراكة الفاعلة بين الوزارة والأمانات من جهة، والمواطنين والمقيمين من جهة أخرى، في تجسيد مفهوم المسؤولية المجتمعية والإسهام في بناء بيئة حضرية مستدامة.
يُذكر أن حملة "لأنها بلدي" تأتي ضمن جهود الوزارة لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، التي تسعى إلى تطوير مدن منظمة ومزدهرة، وتوفير بيئة حضرية متكاملة تلبي تطلعات جميع شرائح المجتمع.