هجوم جاد حاد من باسم يوسف على الإعلامي البريطاني بيرس مورغان
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
#سواليف
شنّ الإعلامي المصري #باسم_يوسف، هجوماً عنيفاً على الإعلامي البريطاني #بيرس_مورغان.
وقال باسم يوسف خلال حضوره ندوة على هامش “منتدى الإعلامي العربي”: “أنا لا أعلم لماذا يهتم الناس بأن بيرس مورغان يغير رأيه، هو رجل يسعى للتريند وزيادة المشاهدات، حيث يستضيف الأشخاص ويجلس معهم من أجل رفع عدد المشاهدات، ورأيه ليس مهماً أبداً، لأنه يهتم فقط بالتريند وعن ماذا سيتحدث! لذلك لا يهم أنه غيّر رأيه”.
وأضاف: “بيرس رجل يمتلك منصة إعلامية نظهر عليها كي نوصل فكرتنا لمشاهديه ليس أكثر، أما عن اهتمامنا بتغيير رأيه فهذا يكون فقط من الجانب العاطفي لدينا”.
مناظرة سابقة
وكان باسم يوسف قد خاض مناظرة إعلامية مع بيرس مورغان في بداية أحداث غزة وشنّ خلالها هجوماً ساخراً على الإعلام الغربي الذي يساند الاحتلال في تلفيق أكاذيب غير حقيقة عما كان يجري في قطاع غزة وقتها.
الهجوم على باسم يوسف
وفي تصريحات أيضا، قال باسم يوسف، إنه يواجه هجوما ضده منذ 15 عامًا بأشكال مختلفة، ويتم اتهامه بأنه يستفيد من الحروب والثورات.
وأوضح يوسف، أنه حتى إذا قرر السكوت، يتم توجيه اللوم إليه لسكوته، ولو تحدث يتم لومه على طريقة كلامه.
وأرجع باسم يوسف ذلك، إلى تعاظم دور السوشيال ميديا واصفا إياها بأنها “رمال ناعمة”.
وأشار إلى أنه إذا أتته فرصة للحديث، فإنه يستغلها في توضيح بعض الأمور، خصوصًا أن العرب يتحدثون من منطلق قوة في مواجهة السردية الغربية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف باسم يوسف بيرس مورغان بیرس مورغان باسم یوسف
إقرأ أيضاً:
“الإعلامي الحكومي”: الاحتلال يواصل منع دخول الصحافة العالمية إلى غزة خوفاً من انكشاف جرائمه
#سواليف
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي أن #الاحتلال الإسرائيلي يواصل منع دخول #الصحافة_العالمية إلى #غزة خوفاً، من انكشاف جرائمه في #الإبادة و #التجويع وخشية انكشاف الحقيقة الدامغة.
وقال “الإعلامي الحكومي” في تصريح صحفي، تلقته “قدس برس”، اليوم الثلاثاء، “تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي الترويج لمزاعم كاذبة تنفي وجود #مجاعة في قطاع #غزة، بينما تمنع في الوقت ذاته دخول الصحافة العالمية إلى القطاع، خشية من انكشاف الحقيقة الدامغة أمام عدسات الكاميرا”.
وأضاف: “إذا كانت سلطات الاحتلال واثقة من روايتها، فلتفتح المعابر فوراً ولتدع الصَّحفيين الدوليين يشهدون الواقع الإنساني بأنفسهم، ولماذا يخشى الاحتلال ذلك؟”.
مقالات ذات صلةوتابع: “منع الاحتلال التغطية الإعلامية جريمة مكتملة الأركان تهدف إلى طمس معالم #الإبادة_الجماعية والتجويع الممنهج الذي يتعرض له شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة”.
وأدان “بشدة استمرار الاحتلال في حظر دخول الصحفيين الأجانب”، وطالب المجتمع الدولي بموقف حازم لكشف الحقائق وكسر الحصار الإعلامي المفروض على غزة”.
ومنذ 7 أكتوبر 2023 تشن دولة الاحتلال حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 205 آلاف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.