استعن بهذه الكلمات لتصبح أسعد الناس …
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
*إياك والذنوب فإنها مصدرالهموم والأحزان وهى سبب النكبات وباب المصائب والأزمات.
*اعلم أن من أغتابك فقد أهدى لك حسناته وحط من سيئاتك.
*لا تعش في المثاليات بل عش واقعك؛فأنت تريد من الناس ما لا تستطيعه؛ فكن عادلا.
*انظر إلى من هودونك في الجسم والصورة والمال والبيت والوظيفةوالذرية لتعلم انك فوق الناس.
*زر المستشفى لتعرف نعمة العافية، والسجن لتعرف نعمة الحرية،لأنك في نعم لا تدري بها.
*إذا غضب احد الزوجين فليصمت الأخر، وليَقبل كلٌ منهما ما فيالآخر، فانه لن يخلوا احد من عيب.
*فكر في الذين تحبهم ولا تعط من تكرههم لحظة واحده من حياتك.
*إذا وقعت عليك مصيبةأو شدة فافرح بكل يوم يمر لأنه يخفف منها وينقص من عمرها لان للشدة عمرا كعمر الإنسان لا تتعداه.
*من أصبح منكم أمنا في سربه معافى في جسده عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا.
*العفو ألذ من الانتقام والعمل أمتع من الفراغ والقناعةأعظم من المال والصحة خير من الثروة.
*الطعام سعادة يوم والسفر سعادة أسبوع والزواج سعادة شهر والمال سعادة سنه والإيمان سعادة العمر كله.
*لا تظن أنالحياة كملت لأحد؛فمن عنده بيت ليس عنده سياره؛ ومن عنده زوجه ليس عنده وظيفة؛ ومن عنده شهيه قد لا يجد الطعام؛ ومن عنده المأكولات منع من الأكل…
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
محافظ طوباس: ما يحدث في غزة نكبة جديدة للشعب الفلسطيني
قال الدكتور أحمد أسعد، محافظ طوباس، إن ما يشهده قطاع غزة من دمار وقتل ممنهج على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي هو بمثابة نكبة جديدة للشعب الفلسطيني، مؤكداً أن المجازر المتواصلة بحق المدنيين لم تتوقف، بل تزداد وحشية، في ظل صمت دولي مطبق.
وأضاف «أسعد» خلال مداخلة هاتفية على قناة «القاهرة الإخبارية» مع الإعلامية منى عوكل، أن ما يعيشه الشعب الفلسطيني اليوم من تهجير وقتل في غزة، بالتزامن مع الذكرى الـ77 للنكبة، يعكس استمرار المأساة التي بدأت عام 1948، حيث لا يزال الفلسطينيون يُحرمون من أبسط حقوقهم في الأمن والاستقرار والعيش بكرامة.
وأشار إلى أن الانتهاكات لا تقتصر على غزة فقط، بل تمتد لتشمل القدس، وجنين، وطولكرم، وغيرها من المناطق، موضحاً أن هذه الجرائم تحدث في ظل تجاهل كامل للقوانين الدولية وحقوق الإنسان.
جهود سياسية مكثفة لوقف الحربوأكد محافظ طوباس أن القيادة الفلسطينية تبذل جهودًا دبلوماسية مكثفة على مختلف المستويات الإقليمية والدولية من أجل وقف إطلاق النار، وإنهاء العدوان الإسرائيلي المستمر، مشيرًا إلى وجود تحركات متعددة تشمل المبادرة العربية والدعم الأوروبي والتغيرات الإقليمية، التي تصب جميعها في خانة إنهاء الحرب ومنح الفلسطينيين حقوقهم المشروعة.
نضال من أجل دولة فلسطينية مستقلةواختتم أسعد حديثه قائلاً: «رغم كل ما يواجهه، لا يزال الشعب الفلسطيني صامدًا، ماضياً في نضاله من أجل تحقيق حلم أطفاله بإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة، قائمة على السلام العادل والشامل»، مضيفًا أن الفلسطينيين يدفعون دماء أبنائهم ثمناً لهذا الحلم، في وجه الاحتلال والاستيطان والعنف المستمر.