عمليات بغداد: صدور أوامر بردع كل من تسول له نفسه الاعتداء على المطاعم والبنى التحتية
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
اعلن قائد عمليات بغداد الفريق الركن وليد التميمي، اليوم الثلاثاء، إصدار أوامر بردع كل من يحاول الاعتداء على المطاعم والبنى التحتية في العاصمة.
وقال التميمي، في تصريح صحفي تابعته ( شبكة أنباء العراق ) :
إنه “بعد تجمع عدد الخارجين عن القانون ومحاولتهم الاعتداء على معمل ألبان (كانون) التابع للقطاع الخاص في منطقة عويريج وتخريب محتوياته، تم على الفور توجيه قطعات فرقة 17 لواء 59 الماسك القاطع وتطويق المكان وإلقاء القبض على عدد منهم ومعهم عجلة حكومية”.
وأضاف “تم تسليمهم المقبوض عليهم الى الجهات المختصة لإكمال الإجراءات القانونية بحقهم”.
وأكد التميمي “الأوامر للقطعات الماسكة بردع كل من تسول له نفسه الاعتداء على المطاعم والبنى التحتية والأماكن في بغداد”.
وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت اليوم الثلاثاء، عن إلقاء القبض على 7 أشخاص اعتدوا على مطاعم ومراكز تجارية في العاصمة بغداد.
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات الاعتداء على
إقرأ أيضاً:
نائب:(200) مليار ديناراً صرفيات قمة بغداد
آخر تحديث: 18 ماي 2025 - 12:21 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو مجلس النواب، علي سعدون اللامي، اليوم الأحد (18 أيار 2025)، أن التحضيرات للقمة العربية في بغداد كلفت العراق قرابة الـ 200 مليار دينار، فيما رأى أن هذه الأموال لم تُنفق عبثًا.وقال اللامي في حديث صحفي، “الأيام الماضية شهدت ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام، تمثلت بعشرات الافتراءات والأكاذيب بشأن القمة، في محاولة لتشويه الحقائق”، مؤكدًا أن “إجمالي ما تم إنفاقه على القمة لا يتجاوز 200 مليار دينار، وقد جرى تمويل ما بين 15 إلى 20 مشروعًا خدميًا، شملت تطوير الشوارع والمراكز الحيوية في العاصمة، بالإضافة إلى مطار بغداد الدولي”.وأضاف أن “جميع هذه الأموال أُنفقت عبر لجنة مركزية مختصة بتمويل مشاريع البنى التحتية، وبالتالي فإن الأموال لم تُنفق عبثًا، بل جاءت ضمن إطار تعزيز الواقع الخدمي في بغداد”.وأشار اللامي إلى أن “الحديث عن وجود ملاعق ذهبية أو مبالغ باهظة للضيافة ما هو إلا محض افتراء، أُطلق لتضليل الرأي العام، خاصة البسطاء”، مبيّنًا أن “الضيافة كانت بحدود ضيقة ومحدودة جدًا، لكنها نُفذت بما يليق بمكانة العراق كدولة كبيرة تقوم على مبدأ الكرم، وهو ما لا خلاف عليه”.وأكد أن “الأموال التي خُصصت للقمة خُصصت بالكامل لمشاريع خدمية، ولم تُمنح كهبات أو نفقات ترفيهية”، لافتًا إلى أن “القمة وجهت رسالة بأن العراق مستقر وموحد، وقادر على أن يكون جزءًا أساسيًا من القرار الإقليمي والدولي”.