البيت الأبيض: بايدن يلتقي زيلينسكي في فرنسا
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أعلن البيت الأبيض أمس الثلاثاء أن الرئيس الأميركي جو بايدن سوف يلتقي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أثناء تواجدهما في فرنسا. وقال مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان إن بايدن سوف يناقش مع زيلينسكي "الوضع الحالي في أوكرانيا، وكيف يمكن أن نواصل ونعزز دعمنا لأوكرانيا".
أخبار ذات صلةومن المقرر أن يشارك زيلينسكي وبايدن في الاحتفال بذكرى إنزال قوات الحلفاء في نورماندي منذ 80 عاما في الحرب العالمية الثانية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جو بايدن فولوديمير زيلينسكي البيت الأبيض
إقرأ أيضاً:
كوكايين ماكرون يثير ضجة كبيرة.. والإليزية يصدر بيانا عاجلا
أثيرت ضجة كبيرة خلال الساعات الماضية، عبر وسائل التواصل الإجتماعي كان قضيتها الرئيسية ظهور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يحمل مخدر الكوكايين خلال زيارته إلى أوكرانيا، بصحبة قادة أوروبيين آخرين.
كوكايين ماكرونوانتشرت هذه الإشاعة عبر وسائل التواصل الإجتماعي مدفوعة بدعم روسي لها، زعمت ظهور مخدر "الكوكايين" على طاولة جمعت قادة فرنسا وألمانيا وبريطانيا وبولندا عندما كانوا في طريقهم إلى العاصمة الأوكرانية كييف، أمس الأول السبت.
وقالت شبكة سي إن إن الإخبارية الأمريكية، إن الفيديو نال مئات الآلاف من المشاهدات عبر منصة إكس وحدها، مع نشره من قبل حسابات معروفة بمسيرتها الممتدة في ترويج معلومات مُضللة.
وأوضحت الشبكة الإخبارية الأمريكية أن الفيديو انتشر مصحوبا بتعليق مٌضلل يقول: "هل كانوا يتعاطون الكوكايين؟ دخل الصحفيون فجأة لمقصورة القادة الأوروبيون وارتباك القادة، قام المستشار الألماني بإخفاء ملعقة صغيرة وماكرون أخفى كيسًا صغيرًا يحتوي بودرة بيضاء".
وزعم تعليق آخر أن الفيديو "مسرب يكشف لحظات "فاضحة" لماكرون، ستارمر، وميرتس على متن القطار العائد من كييف!"
ماكرون ينفي إشاعة الكوكايينوفي هذا السياق، نفى مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مزاعم لا أساس لها من الصحة، مفادها أن الرئيس الفرنسي كان يحمل معه كيسًا من الكوكايين أثناء زيارته لأوكرانيا في نهاية الأسبوع.
وأكد قصر الإليزيه، على حسابه الرسمي على موقع "إكس"، أن الجسم كان منديلًا ورقيًا.
ونشر بجانب صورة أخرى للزعيمين: "هذا منديل ورقي"، مع تعليق: "هذه هي الوحدة الأوروبية، لبناء السلام".
واتهم الإليزيه "أعداء فرنسا" بنشر معلومات مضللة، على الرغم من أنه امتنع عن توجيه أصابع الاتهام إلى أي جهة محددة.
ومع ذلك، كانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، من بين من روجوا لهذه الادعاءات عبر الإنترنت، وصرحت فرنسا الشهر الماضي بأن روسيا تشن حربًا صامتة عبر الهجمات الإلكترونية.