متى يعود عداد الكهرباء مسبق الدفع إلى الشريحة الأولى؟.. «اضبط الوقت والتاريخ»
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
يعد عداد الكهرباء مسبق الدفع من أهم وأبرز الأشياء التي يهتم بها المواطنون حرصا منهم على التعامل معه بشكل سليم، يمكنهم من ترشيد استهلاك الكهرباء لتجنب شحنه أكثر من مره في الشهر الواحد، وبحلول فصل الصيف يزداد الضغط على استهلاك الكهرباء بسبب استخدام المراوح والتكييفات، الأمر الذي يجعل عداد الكهرباء ينتقل للشريحة الأعلى.
وعند الانتقال إلى الشريحة الثانية أو الثالثة، يحاسب المواطن على الكهرباء بسعر أعلى من الشريحة الأولى، الأمر الذي يجعلهم يرغبون في إعادة العداد إلى الشريحة الأولى حتى لا يجري محاسبتهم بسعر أعلى، ما يضطرهم إلى شحن العداد أكثر من مرة، وتواصلت الوطن مع الخط الساخن للشركة القابضة لكهرباء مصر لمعرفة متى يعود عداد الكهرباء مسبق الدفع للشريحة الأولى، ونوضح من خلال هذا التقرير للمواطنين متى يعود العداد للشريحة الأولى، كالتالي:
متى يعود عداد الكهرباء مسبق الدفع للشريحة الأولى بعد وصوله للثالثة؟تواصلت الوطن مع الخط الساخن للشركة القابضة لكهرباء مصر لمعرفة متى يعود عداد الكهرباء مسبق الدفع للشريحة الأولى بعد وصوله للشريحة الثانية أو الثالثة، وبمجرد سؤال الموظف المختص عن ذلك، أجاب بأن عداد الكهرباء مسبق الدفع يعمل بنظام الوقت والتاريخ، فلابد أن يكون التوقيت الخاص بالعداد والتاريخ الخاص به مظبوط، إذ أن العداد يعود إلى الشريحة الأولى في الدقيقة الأولى من بداية كل شهر جديد، وإذا كان الوقت والتاريخ غير صحيح، فلن يعود إلى الشريحة الأولى إلا بعد ضبطه.
وفي حال عدم عودة عداد الكهرباء مسبق للشريحة الأولى، يجب التأكد من التاريخ والوقت الخاص بالعداد، وفي حالة إذا كان غير صحيح، يجرى الاتصال بشركة الكهرباء التابع لها المواطن، وتقديم طلب ضبط الوقت والتاريخ في العداد ،لإرسال موظف من الشركة لضبط العداد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكهرباء عداد الكهرباء عداد الكهرباء مسبق الدفع الشريحة الأولى الشريحة الثالثة إلى الشریحة الأولى
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات في إندونيسيا
أعلنت الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث في إندونيسيا، اليوم السبت، ارتفاع حصيلة القتلى بسبب الفيضانات والانهيارات الأرضية في جزيرة سومطرة، قائلة إن 883 شخصاً على الأقل تأكدت وفاتهم، بينما لا يزال أكثر من 500 شخص آخرين في عداد المفقودين.
وأضافت الوكالة أن الأرقام تشمل ثلاث مقاطعات - آتشيه وسومطرة الشمالية وسومطرة الغربية - التي ضربتها أمطار غزيرة استمرت لأيام وتسببت في فيضان الأنهار وحدوث انهيارات أرضية وأضرار بالغة في البنية التحتية للنقل.
وتابعت الوكالة أن 520 شخصا مازالوا في عداد المفقودين وأصيب حوالي 4200 آخرين.
وسجّلت مقاطعة آتشيه أعلى عدد من القتلى بلغ 345 شخصاً و174 شخصاً في عداد المفقودين. وقالت الوكالة إن العديد من المصابين الذين يبلغ عددهم 3500 شخص كانوا من المناطق الريفية التي تقع على تضاريس شديدة الانحدار عرضة لانهيارت أرضية.
وفي مقاطعة سومطرة الشمالية، أكد المسؤولون مقتل 312 شخصاً وفقدان 133 آخرين، بينما أبلغت مقاطعة سومطرة الغربية عن مقتل 266 شخصاً وفقدان 213 آخرين.
وحذّرت الوكالة من أن عدد الضحايا يمكن أن يرتفع أكثر، مع وصول فرق الإنقاذ إلى المناطق المعزولة. وكان الوصول إلى تلك المناطق قد تعطل بسبب عشرات من الجسور المدمرة والطرق المغلقة، مما أدى إلى انقطاع الكهرباء والمياه النظيفة والاتصالات عن بعض القرى لأيام.