فرنسا تطالب بضمان أمن سفارتها خلال المظاهرات في النيجر
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن فرنسا تطالب بضمان أمن سفارتها خلال المظاهرات في النيجر، وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان، اليوم الخميس، نشرته على موقعها الإلكتروني تدين فرنسا مرة أخرى بأشد العبارات أعمال العنف التي ارتكبت ضد .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فرنسا تطالب بضمان أمن سفارتها خلال المظاهرات في النيجر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان، اليوم الخميس، نشرته على موقعها الإلكتروني: "تدين فرنسا مرة أخرى بأشد العبارات أعمال العنف التي ارتكبت ضد سفارتها في النيجر، يوم الأحد 30 يوليو (تموز)، من قبل مجموعات منظمة ومجهزة تجهيزا جيدا".وأضافت: "بعد أن صدرت عدة دعوات للتظاهر، في 3 أغسطس (آب)، تذكّر فرنسا بأن أمن مبانيها وموظفيها الدبلوماسيين هي التزامات بموجب القانون الدولي، ولا سيما اتفاقيات فيينا".وتابعت الخارجية الفرنسية: "تطالب فرنسا قوات الأمن في النيجر باتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان أمن المباني الدبلوماسية الأجنبية في نيامي، وخاصة الفرنسية، بشكل كامل".وكان مئات المتظاهرين قد اقتحموا مبنى السفارة الفرنسية في العاصمة نيامي، يوم الأحد الماضي، وأضرموا النار في أحد أبوابها، قبل أن تتصدى لهم قوات الأمن المحلية.ويستعد المئات من أنصار العسكريين الذين سيطروا على الحكم في النيجر بعد الإطاحة بالرئيس محمد بازوم، للتجمع في نيامي، اليوم الخميس، تعبيرا عن دعمهم لهم.وفي وقت سابق من اليوم الخميس، أعلنت وزارة الدفاع الفرنسية، نقلها 1079 شخصا جوا من النيجر، مع انتهاء عملية إجلاء رعاياها في الدولة الواقعة غربي أفريقيا، والتي تشهد انقلابا عسكريا.وفي 26 من يوليو الماضي، قاد الجنرال عبدالرحمن تشياني، قائد الحرس الرئاسي في النيجر، انقلابا عسكريا أطاح بالرئيس المنتخب محمد بازوم، الذي ما زال محتجزا في القصر الرئاسي.وأعلن جيش النيجر في بيان "دعم الانقلاب"، وحذر من أن "أي تدخل عسكري خارجي من أي طرف، ستكون له عواقب وخيمة لا يمكن السيطرة عليها، ويؤدي إلى فوضى في البلاد".
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فرنسا تطالب بضمان أمن سفارتها خلال المظاهرات في النيجر وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الیوم الخمیس
إقرأ أيضاً:
قنصل فرنسا: الإسكندرية شريك استراتيجي..ونعمل على دعم البنية التحتية
أكدت لينا بلان، القنصل العام لفرنسا بالإسكندرية ومديرة المعهد الفرنسي، أن مدينة الإسكندرية تمثل أهمية خاصة لفرنسا، باعتبارها مركزًا حيويًا للتعاون الثقافي والعلمي، مشيرة إلى أن وجود فرنسا في المدينة يتجلى من خلال مؤسسات فاعلة مثل القنصلية العامة، والمعهد الفرنسي، ومركز الدراسات الاستراتيجية، وجامعة سنجور.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته بلان اليوم الخميس، على هامش الاحتفال بالعيد الوطني الفرنسي، حيث شددت على أن العلاقة بين فرنسا والإسكندرية تقوم على شغف السكندريين بالثقافة والمعرفة، مضيفة: "نحن نعتمد على طاقة المجتمع السكندري في تعزيز الحضور الفرنسي، ونسعى لدعم الإبداع المحلي، لا سيما بين فئة الشباب، من خلال مشروع جديد لتعزيز الإبداع السكندري، إلى جانب التحضير لإطلاق مهرجان سينمائي باللغة الفرنسية".
وتطرقت بلان إلى التعاون في مجال التعليم، موضحة أن وزارة التربية والتعليم المصرية جددت مؤخرًا اتفاقًا يتيح وجود متطوعين فرنسيين داخل المدارس لتدريس اللغة الفرنسية، كما أشارت إلى تمويل فرنسا لعدة مشروعات للطاقة الشمسية، في إطار دعم التعليم المستدام وتعزيز الثقافة واللغة الفرنسية في المحافظة.
وفي سياق الاهتمام بالبيئة، أكدت بلان أن القنصلية تنظم مبادرات بيئية بالشراكة مع الطلاب الدارسين للفرنسية والألمانية، أبرزها حملات لتنظيف الشواطئ وجلسات علمية لحمايتها، لافتة إلى أهمية توسيع مشاركة الطلاب والمؤسسات الحكومية في هذه الجهود التوعوية.
وفيما يتعلق بالمشروعات التنموية، أوضحت أن فرنسا تولي اهتمامًا بالغًا بالبنية التحتية في الإسكندرية باعتبارها ثاني أكبر محافظة مصرية، مشيرة إلى متابعة مستمرة من الجانب الفرنسي لمشروعات كبرى، منها مشروع مترو الإسكندرية، وتطوير شبكة الترام، ومحطات تنقية المياه، مؤكدة أن هذه الجهود تأتي في إطار دعم جودة الحياة وتعزيز التعاون الثنائي في الملفات الحيوية.