«الكشكي»: «المجلس الوطني للتعليم» سيكون نصرة لـ«الحوار الوطني» والشارع المصري
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
أكد جمال الكيشكي، عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، أن مسمى المجلس الوطني الاعلى للتدريب والتعليم، سواء مجلس أو مفوضية أو هيئة، ليس مهما، مشيرا إلى أن الأهم ما هو جوهر المشروع نفسه.
أخبار متعلقة
«العدل» لـ«الحوار الوطني»: إنشاء مجلس أعلى للتعليم كان ضمن توصياتنا
رئيس «أمانة الحوار الوطني» يستعرض نتائج استبيان «القومي للتعليم» (تفاصيل)
عضو بـ«أمناء الحوار الوطني»: دور «الوطني للتعليم» وضع الاستراتيجية العامة
وقال عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، خلال كلمته بالجلسة لجنة التعليم والبحث العلمي ضمن المحور الاجتماعي بالحوار الوطني، والمخصصة لاستكمال مناقشة مشروع قانون إنشاء المجلس الوطني الاعلى للتدريب والتعليم: إلى أي مدى يحقق هذا المشروع ثبات السياسات التي تعاني منها العملية التعليمية اليوم، مشيرا إلى اهمية التأكيد على معايير اختيار اعضاء هذا المجلس وضمانات استقلالهم وحيادهم.
واشار «الكشكي» إلى ضرورة الالتفات إلى كيف ضمان تفعيل وتنفيذ مخرجات هذا المشروع، مشيرا إلى أن المجلس انتهى من مخرجات، تصورات، رؤى، في التعليم، موكدا على أهمية مراحل التنفيذ والية تطبيقها، هل ستتم وفقا لآليات دقيقة تضمن حدوث نقلة توعية في العملية التعليمية، ام ستكون مكررة من مقترحات قديمة.
وأكد عضو مجلس الأمناء ضرورة كيفية تحصين المخرجات والنتائج، لضمان وصولها إلى مستحقيها بشكل مباشر، مؤكدا أهمية فكرة اختيار الخبراء.
وأشار الكشكي إلى ضرورة البحث عن الكوادر من مختلف المراحل العمرية والاستفادة من الطيور المهاجرة والكوادر في الخارج خاصة أن هناك مصريين علماء في الخارج لديهم تجارب وخبرات من الممكن الاستفادة منها وتمثيلهم في هذا المجلس.
واختتم الكشكي كلمته: «أتمنى أن نتجاوز فكرة الاسم، والاهتمام بالنصوص والأليات التي تضمن تفعيل المخرجات ومراحل تنفيذها، ومراعاة الاختيار وفقا للمعايير تضمن الاستقلالية والحياد للمجلس»، مؤكدا أنه حال تطبيقها بالشكل الكافي سيكون نصرة للحوار الوطني والمجتمع والشارع المصري لأن التعليم هو أم القضايا.
الحوار الوطني جمال الكشكي المجلس الأعلى للتعليم اخبار الحوار الوطنيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الحوار الوطني جمال الكشكي المجلس الأعلى للتعليم زي النهاردة الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
المجلس الوطني الفلسطيني: شعبنا يتعرض لعدوان يستهدف وجوده ونطالب بمحاسبة الاحتلال
جدد رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، دعوته إلى الأمم المتحدة، ومجلس الأمن، والمحكمة الجنائية الدولية، للتحرك العاجل لوقف جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني ومحاسبة المسؤولين عنها، وتوفير الحماية الدولية الفورية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، حيث يتعرض الشعب الفلسطيني لعدوان يستهدف وجوده.
وقال فتوح، في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، إن قصف قوات الاحتلال مدرسة «أبو هميسة» التي تؤوي نازحين في مخيم البريج وسط قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد 20 مدنيا، غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة العشرات، هو «عدوان إرهابي يعكس العقلية الإجرامية» لحكومة الاحتلال التي تواصل استهداف المدنيين الأبرياء والبنية التحتية الإنسانية، في انتهاك فاضح لكل الأعراف والمواثيق الدولية وعلى رأسها اتفاقيات جنيف التي تحظر استهداف اللاجئين والمرافق المدنية.
وأضاف أن استمرار صمت المجتمع الدولي تجاه هذه الجرائم يعد تواطؤا ودعما للاحتلال في عدوانه الإجرامي وخطة التهجير القسري التي ينفذها الجيش الفاشي بالقتل والتجويع والتدمير.
وطالب فتوح بملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم حرب أمام المحاكم الدولية، لا سيما ضباط جيش الاحتلال الذين يتباهون في تصريحاتهم بقتل المدنيين، وحرق الأطفال، وتدمير وسرقة منازل الفلسطينيين، وتنفيذ الإعدامات الميدانية بحق الأبرياء.
اقرأ أيضاًضياء رشوان: العدوان الصهيوني لم يتوقف عند غزة بل امتد إلى سوريا ولبنان واليمن
الصليب الأحمر: غزة تقترب من الانهيار الكامل.. والتحرك الإنساني بات مقيدًا بشدة
استشهاد 5 فلسطينيين في قصف إسرائيلي يستهدف منازل وخيام نازحين وسط وجنوب غزة