الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي في معارك جنوبي غزة
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن جيش الإحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، عن مقتل جندي في معارك جنوبي قطاع غزة، وذلك وفقا لنبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".
في سياق متصل، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي انتهاء مهمة لواء قتالي في رفح الفلسطينية،اليوم الخميس.
ومن جانبها، أكدت نائبة المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون، سابرينا سينج، أن رصيف غزة العائم سيُعاد تركيبه قريبا لاستقبال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.
وقالت سابرينا سينج، وفقا لما أوردته قناة (الحرة) الأمريكية، اليوم الخميس، إن الجندي الأمريكي الذي أُصيب في حادث غير قتالي على سفينة على مقربة من الرصيف العائم الشهر الماضي، ما زال في حالة مرضية دقيقة، ونقل إلى الولايات المتحدة لاستكمال العلاج.
وشددت على أن الولايات المتحدة تعمل مع المجتمع الدولي على إيصال المساعدات إلى قطاع غزة في أقرب وقت ممكن.
يشار إلى أن سينج، كانت قد أعلنت - في وقت سابق - أنه لم يتم تعليق إسقاط المساعدات عبر الجو، مضيفة أن العمليات سوف تستأنف عندما تكون الظروف الجوية والأمنية ملائمة على الأرض.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل جندي قطاع غزة لواء قتالي رفح الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
الجيش المالي يعلن مقتل 80 مسلّحا بعد تعرّض مواقعه لهجمات منسّقة
أعلنت القوات المسلحة في دولة مالي أنها قتلت 80 متشدّدا، بعدما تعرّضت لهجمات متعدّدة في وقت مبكر من صباح اليوم الثلاثاء، استهدفت مواقع عسكرية تابعة لها في 7 بلدات من وسط وغرب البلاد، من ضمنها نيونو ومولودو وكايس ونيور.
كما استهدفت الهجمات قواعد عسكرية على الحدود المشتركة مع موريتانيا والسنغال، الأمر الذي أثار مخاوف سكان القرى والأرياف الواقعة في المنطقة.
ولم توضّح قيادة الجيش، في بيانها الموجز، تفاصيل عن هذه الهجمات أو الجهات التي تقف وراءها، كما لم تعلن أي جهة رسمية حتى الآن مسؤوليتها عما حدث، لكن طبيعة العمليات تتطابق مع أسلوب جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" التي نفّذت هجمات عديدة ضد قوات الجيش والمتعاونين الروس في الأسابيع الأخيرة.
وجاءت هذه الهجمات بعد يوم واحد من بيان مشترك لتحالف دول الساحل أعلن فيه تنفيذ عمليات نوعية في السنتين الأخيرتين، قتل من خلالها أكثر من 4 آلاف "إرهابي". وأشاد البيان بما سماها فاعلية الجيوش في المنطقة، وقدرتها على مواجهة المسلّحين.
ومنذ 2021، دخل المجلس العسكري الحاكم في مالي في حرب مفتوحة مع الحركات المسلّحة وكذا الانفصالية، معلنا عزمه على استعادة جميع الأراضي، وخاصة في المناطق الشمالية.
وخلال الأسابيع الأخيرة، أعلن الجيش المالي أنه تعرض لهجمات متعددة، من جماعة نصرة الإسلام والمسلين المرتبطة بتنظيم القاعدة.
وفي وقت سابق من الشهر الماضي، قالت تنسيقية حركة أزواد إنها نفّذت عمليات استهدفت الجيش المالي، وقوات فيلق أفريقيا، وأصدرت تحذيرا شديدا لروسيا من البقاء في المنطقة.