أمانة الطائف تتيح تصريح الذبح للمطاعم والمطابخ خلال فترة عيد الأضحى المبارك
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
المناطق_واس
أتاحت أمانة الطائف خدمة إصدار تصريح ذبح الأضاحي لأصحاب المطاعم والمطابخ؛ لممارسة أعمال الذبح والسلخ خلال أيام عيد الأضحى المبارك ، ضمن جهود وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان في رفع مستوى جودة خدمات القطاع، وزيادة نسبة رضا العملاء، واستجابةً لاحتياجات فترة موسم الأضاحي 1445هـ.
وتتيح هذه الخدمة لأصحاب المنشآت التجارية ممن يمتلكون رخصة نشاط تجاري من نوع مطعم أو مطبخ؛ إصدار تصريح ذبح الأضاحي عبر منصة بلدي في الفترة من أول شهر ذي القعدة حتى الخامس من شهر ذي الحجة وفق اشتراطات محددة؛ ليتمكنوا من تقديم خدمات الذبح، والسلخ للأضاحي خلال أيام عيد الأضحى المبارك.
ووفق اشتراطات محددة يحتاج أصحاب المطاعم والمطابخ للحصول على التصريح المجاني إلى وجود رخصة سارية للنشاط، والالتزام بنظافة منطقة الذبح، وتوفير معدات الذبح والسلخ، ومياه صالحة للاستخدام في المطعم والمطبخ، والالتزام بتنظيم عملية الذبح، ومنع تكدس الذبائح في المطعم، والالتزام بتركيب لوحة بارزة توضح الأسعار، كما حرصت الوزارة على سلامة المستفيدين من خلال إلزام المنشأة بإصدار شهادات صحية لجميع العاملين، والتعاقد مع طبيب بيطري لفحص الأضاحي قبل وبعد عملية الذبح، وضرورة التعاقد مع شركة خاصة معتمدة؛ لرفع وإزالة المخلفات من منطقة الذبح والسلخ.
يذكر أنه يمكن لأصحاب المطاعم والمطابخ إصدار “تصريح ذبح الأضاحي” إلكترونيًّا، وتقديم خدمات الذبح والسلخ خلال أيام عيد الأضحى المبارك من خلال زيارة الرابط التالي: https://bit.ly/4bY8n7x
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة الطائف عید الأضحى المبارک أمانة الطائف الذبح والسلخ
إقرأ أيضاً:
الجزائر تعزز قطاع صناعة الهواتف الذكية
تشهد الجزائر تطورات مهمة في قطاع صناعة التكنولوجيا، حيث أعلنت شركة “خدماتي” المتخصصة في خدمات ما بعد البيع عن شراكة جديدة مع شركة “ريلمي” العالمية لتصنيع الهواتف الذكية.
و تأتي هذه الشراكة في إطار توجه الجزائر نحو توطين صناعة الإلكترونيات. حيث تخطط “ريلمي” لاستغلال القدرات الإنتاجية المحلية لتصنيع هواتفها الذكية. مما يعكس الثقة في الخبرات الجزائرية والبنية التحتية الصناعية المتوفرة.
وتتضمن الخطة الاستراتيجية جعل الجزائر مركزاً إقليمياً لتصدير الهواتف الذكية إلى القارة الأفريقية. وهو ما يمكن أن يعزز من موقع البلاد كقطب تكنولوجي في المنطقة.
ومن المتوقع أن تساهم هذه المبادرة في خلق مئات فرص العمل المباشرة وغير المباشرة. خاصة في مجالات التصنيع والتجميع والصيانة التقنية.
كما ستعمل على تطوير مهارات العمالة المحلية من خلال برامج التدريب المتخصصة في تقنيات الهواتف الذكية الحديثة.
وتعتمد الشراكة على الشبكة الواسعة لـ”خدماتي” من المراكز التقنية المنتشرة عبر الوطن. والتي تضم حالياً 8 مراكز صيانة تعمل بكامل طاقتها. مع التخطيط لتشغيل 8 مراكز إضافية بحلول نهاية العام الجاري، إضافة إلى 26 شريكاً مرخصاً و120 وكيلاً معتمداً.
ويتوقع خبراء القطاع أن تسهم هذه المبادرة في تحسين جودة خدمات ما بعد البيع للمستهلكين الجزائريين. من خلال توفير خدمات صيانة أسرع وأكثر موثوقية.
كما ستساعد في تقليل الأسعار نتيجة للإنتاج المحلي وتوفير تكاليف الاستيراد.
وتعكس هذه الخطوة توجه الجزائر نحو التحول الرقمي وتطوير الصناعات التكنولوجية المتقدمة. في إطار استراتيجية التنويع الاقتصادي والاعتماد على القطاعات غير النفطية.
ومن المنتظر أن تشكل صناعة الهواتف الذكية نواة لتطوير قطاعات تكنولوجية أخرى. مما يساهم في بناء اقتصاد معرفي قادر على المنافسة في الأسواق الإقليمية والدولية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور