ديكو يستهدف التعاقد مع نجم باير ليفركوزن فلوريان فيرتز
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
المنافسة على فيرتز لن تكون سهلة
يستهدف ديكو، المدير الرياضي لبرشلونة، التعاقد مع أحد نجوم باير ليفركوزن الألماني، في إطار الميركاتو الصيفي، بحسب تقرير صحفي كتالوني.
اقرأ أيضاً : ولي العهد: "مبارك للأردن.. مبارك للنشامى الأبطال"
فقد ذكرت صحيفة "موندو ديبورتيفو" أن ديكو يستهدف مهاجم ليفركوزن، فلوريان فيرتز، هذا الصيف أو المقبل على أقصى تقدير، بينما يرتبط الدولي الألماني بعقد مع ناديه حتى صيف 2027.
وأضافت الصحيفة: "ديكو معجب كثيرا بفيرتز، ليس بسبب ما فعله في الموسم المنتهي، لكنه يتابعه منذ فترة طويلة".
وقالت إن اللاعب نفسه شغوف بالنادي الكتالوني، ومنذ طفولته أبدى إعجابه ببرشلونة.
لكن المنافسة على فيرتز لن تكون سهلة، في ظل اهتمام العديد من كبار أوروبا الآخرين بضمه، مثل ريال مدريد، بايرن ميونخ، مانشستر سيتي، ليفربول، وباريس سان جيرمان.
وأفادت "موندو ديبورتيفو" بأن إدارة ليفركوزن ترفض حتى الآن فكرة بيع فيرتز، على الأقل حتى نهاية الموسم المقبل، ليشارك مع الفريق أولا في دوري أبطال أوروبا.
ويأمل برشلونة أن يكون حينها في وضع اقتصادي جيد يساعده على إبرام الصفقة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: برشلونة الدوري الاسباني اسبانيا
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي: المحادثات مع الولايات المتحدة بشأن خطة سلام لم تكن سهلة
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ، قبيل مشاوراته المقررة مع القادة الأوروبيين في الأيام المقبلة: إن المحادثات مع ممثلي الولايات المتحدة بشأن خطة سلام لأوكرانيا كانت بناءة، وإن لم تكن سهلة.
أجرى زيلينسكي اتصالاً هاتفياً يوم السبت مع المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ستيف ويتكوف، وصهره جاريد كوشنر، ومن المتوقع أن يلتقي بقادة فرنسيين وبريطانيين وألمان يوم الاثنين في لندن. ومن المقرر إجراء المزيد من المحادثات في بروكسل.
وقال زيلينسكي في خطابه المسائي عبر الفيديو: "الممثلون الأمريكيون على دراية بالمواقف الأوكرانية الأساسية. كانت المحادثة بناءة، وإن لم تكن سهلة".
وأكد ترامب أن إنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا، التي تقترب الآن من عامها الرابع، والتي تُعتبر أعنف صراع في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، لا يزال التحدي الأصعب الذي يواجهه في سياسته الخارجية.
ورغم الوساطة الأمريكية والاتصالات الدورية رفيعة المستوى، إلا أن التقدم في محادثات السلام كان بطيئاً، حيث لا تزال الخلافات حول الضمانات الأمنية لكييف ووضع الأراضي التي تحتلها روسيا دون حل.
تقول موسكو إنها منفتحة على المفاوضات وتُلقي باللوم على كييف والغرب في عرقلة السلام، بينما تقول أوكرانيا وحلفاؤها إن روسيا تماطل وتستخدم الدبلوماسية لترسيخ مكاسبها.
أيد القادة الأوروبيون عملية دبلوماسية تدريجية لأوكرانيا، مرتبطة بضمانات أمنية طويلة الأمد ومساعدات عسكرية مستدامة. مع ذلك، ركز ترامب على إبرام الصفقات بسرعة وتقاسم الأعباء، وحذر دبلوماسيون من أن أي محادثات لا تزال هشة وعرضة للتحولات في السياسة الأمريكية.