النهار أونلاين:
2025-07-09@01:32:28 GMT

بيان هام لفائدة المستوردين 

تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT

بيان هام لفائدة المستوردين 

أعلنت وزارة التجارة وترقية الصادرات، فتح فضاء جديد على المنصة الخاصة بمتابعة وثيقة التوطين البنكي للمواد الأولية والسلع والبضائع الموجهة لإعادة البيع على الحالة.

وحسب بيان الوزارة عبر حسابها الرسمي على الفيسبوك، الفضاء الجديد الذي تم إطلاقه اليوم، يتيح للمستوردين طرح مختلف انشغالاتهم واستفساراتهم المتعلقة بإجراءات التوطين البنكي (تمديد آجال، تغيير البنك، تعديل الفواتير ….

إلخ) مما يسهل عليهم عملية الحصول على المعلومات المطلوبة بسرعة وفعالية.

كما دعت الوزارة، جميع المستوردين إلى ضرورة إدراج كل انشغالاتهم عبر الفضاء الجديد، دون وجوب التنقل إلى مختلف المصالح المعنية.

وأضاف البيان أن هذا الإجراء كجزء من جهود الوزارة لتحسين الخدمات المقدمة للمتعاملين الاقتصاديين.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

رائدة فضاء من ناسا تلتقط صورة مدهشة لـعفاريت البرق

في ظاهرة نادرة تبدو وكأنها مشهد من أفلام الخيال العلمي، التقطت رائدة الفضاء نيكول آيرز من ناسا صورة ساحرة تُظهر "عفريتا أحمر عملاقا" على شكل قنديل بحر، يشتعل فجأة في سماء الليل فوق أميركا الشمالية.

هذا الحدث وقع يوم الخميس 3 يوليو/تموز، بينما كانت محطة الفضاء الدولية تحلق فوق عاصفة رعدية هائلة تغطي أجزاء من المكسيك والولايات الأميركية الجنوبية، مثل كاليفورنيا وتكساس.

آيرز، قائدة مهمة "سبيس إكس كرو-10" وعضوة بعثتي محطة الفضاء الدولية 72 و73، شاركت الصورة عبر حسابها على منصة إكس، وكتبت باندهاش: "يا للعجب! بينما كنا نحلق فوق المكسيك والولايات المتحدة هذا الصباح، التقطت هذا العفريت".

Just. Wow. As we went over Mexico and the U.S. this morning, I caught this sprite.

Sprites are TLEs or Transient Luminous Events, that happen above the clouds and are triggered by intense electrical activity in the thunderstorms below. We have a great view above the clouds, so… pic.twitter.com/dCqIrn3vrA

— Nichole “Vapor” Ayers (@Astro_Ayers) July 3, 2025

ما هذا "العفريت"؟

لا نتحدث عن عفاريت بالطبع، ولكننا أمام نوع من الظواهر الجوية النادرة التي تسمى "عفاريت البرق"، وتنضم علميا تحت قائمة "الظواهر الضوئية العابرة" والتي تحدث عادة في الطبقات العليا من الغلاف الجوي، على ارتفاع 50 إلى 90 كيلومترًا فوق سطح الأرض.

وفي هذه الحالة، يؤدي النشاط الكهربائي العنيف في العواصف الرعدية إلى إطلاق تفريغ كهربائي ضخم يمتد للأعلى بدلاً من الأسفل، هذه الشحنة الكهربائية الهائلة يمكن أن تُحدث اضطرابًا في الطبقات العليا للغلاف الجوي.

هذا الاضطراب يُحفّز الأيونات والجزيئات في تلك المنطقة من الغلاف الجوي، مما يولد وهجا أحمر لامعًا يمتد للأعلى، بدلًا من النزول إلى الأرض مثل البرق التقليدي.

إعلان

وعادة ما تتلون هذه الظواهر باللون الأحمر بسبب تفاعل التفريغ الكهربائي مع النيتروجين في الغلاف الجوي العلوي، حيث يبعث النيتروجين ضوءًا أحمر عند إثارة إلكتروناته.

صورة من التقاط رائد الفضاء ماثيو دومينيك أعلى جنوبي آسيا لعفاريت البرق (ناسا) عفريت قنديل البحر

ويعد أقدم رصد لهذه الظاهرة في عام 1886 بواسطة الباحثين توينبي وماكينزي وقد سجلا الملاحظة في دورية نيتشر، وتم توثيق أول صورة فوتوغرافية لها بالصدفة في 6 يوليو/تموز عام 1989 بواسطة علماء من جامعة مينيسوتا باستخدام كاميرا فيديو منخفضة الإضاءة، بعد سنوات قليلة سُمّيت هذه الظاهرة بـ"عفاريت البرق" بسبب طبيعتها الخفية وصعوبة رصدها.

منذ ذلك الحين، تم تصويرها من الأرض والطائرات وحتى الفضاء وأصبحت موضوعًا لأبحاث مكثفة، وفي عام 2019، التقط فريق علمي فيديو فائق السرعة بمعدل 100 ألف إطار في الثانية، كشف تفاصيل أدق عن كيفية تشكلها.

وفي دراسة بدورية "ريفيوز أوف جيوفيزكس" عام 1999 قسّم الفيزيائي كريج رودجر ظاهرة العفاريت إلى 3 فئات، حسب شكلها كما تُرى بالعين، الأولى هي عفريت قنديل البحر وهي ما سجلته رائدة الفضاء نيكول آيرز.

ويُعتبر الأضخم من بين كل عفاريت البرق، ويمكن أن يصل حجمه إلى مقطع مربع طوله وعرضه 50 كيلومترًا، ويشبه شكل قنديل البحر بأذرع ضوئية ممتدة لأسفل.

العديد من أشكال هذه الظواهر تبقى غير مفسرة حتى الآن (ناسا)

أما الثاني فهو عفريت العمود، ويظهر على شكل أعمدة طويلة وضوء ممتد عموديا من الأعلى للأسفل، وهو من أكثر الأشكال شيوعًا، وثالثا يأتي العفريت ذو الشكل غير المنتظم، ويتضمن أي أشكال أخرى، والتي تعد أقل شيوعًا.

وعلى الرغم من أن العلماء يدرسون هذه الظواهر منذ أكثر من 30 عامًا، فإن الكثير من أسرارها ما زال غامضًا، بما في ذلك كيفية تشكلها بدقة وتأثيرها على طبقات الغلاف الجوي العليا.

ومن ثم فإن هذه الصورة الملتقطة من الفضاء لا توثق مجرد حدث بصري مذهل، بل تمنح الباحثين نافذة جديدة لفهم القوى الكهربائية الهائلة التي تحكم كوكبنا.

مقالات مشابهة

  • امتيازات وخصومات 80% لنادي شركاء التوطين
  • تيانتشو-8 تنفصل عن محطة الفضاء الصينية
  • دورة تكوينية لفائدة الأطباء الشرعيين حول بروتوكول إسطنبول لتعزيز مكافحة التعذيب
  • تفاصيل اجتماع تعليم الدقهلية للاستعداد للعام الدراسي الجديد
  • مركبة لقياس جودة الهواء في دبا الحصن
  • دعم أزيد من 130 تعاونية في الصويرة بما يفوق 64 مليون درهم منذ 2005 
  • إطلاق تطبيق “طاكسي سايف” لفائدة سائقي سيارات الأجرة المعتمدين          
  • اللواء المعايطة يلتقي السّفير البولندي
  • وزير الخارجية يفتتح المبنى الجديد لسفارة المملكة في موسكو.. فيديو
  • رائدة فضاء من ناسا تلتقط صورة مدهشة لـعفاريت البرق