طريقة تحضير عصير الليمون المنعش في المنزل
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
عصير الليمون هو واحد من أكثر المشروبات شهرة وانتعاشًا حول العالم، خصوصًا في فصل الصيف. يتميز هذا العصير بمذاقه اللاذع والمنعش، الذي لا يضاهيه أي مشروب آخر في قدرته على إرواء العطش وتجديد الحيوية. بالإضافة إلى طعمه الرائع، يعد عصير الليمون خيارًا صحيًا بفضل محتواه العالي من فيتامين سي ومضادات الأكسدة.
المكونات:
- 4 حبات ليمون كبيرة
- 1 لتر ماء بارد
- نصف كوب سكر (أو حسب الرغبة)
- مكعبات ثلج
- شرائح ليمون للتزيين (اختياري)
- أوراق نعناع طازجة (اختياري)
طريقة التحضير
1. عصر الليمون
- قم بغسل حبات الليمون جيدًا.
- قطع حبات الليمون إلى نصفين واعصرها باستخدام عصارة الليمون لتحصل على حوالي كوب من عصير الليمون الطازج.
2. تحضير العصير
- في إبريق كبير، أضف عصير الليمون.
- أضف السكر إلى العصير وقلب جيدًا حتى يذوب السكر تمامًا.
- أضف الماء البارد إلى الإبريق وقلب مرة أخرى.
3. تبريد العصير
- ضع الإبريق في الثلاجة لمدة ساعة على الأقل حتى يبرد العصير.
4. التقديم
- عند التقديم، أضف مكعبات الثلج إلى أكواب التقديم.
- صب عصير الليمون في الأكواب.
- يمكنك تزيين الأكواب بشرائح الليمون وأوراق النعناع الطازجة إذا رغبت في ذلك.
نصائح:
- يمكنك تعديل كمية السكر حسب الرغبة إذا كنت تفضل العصير أكثر حلاوة أو أكثر حموضة.
- إذا كنت تفضل العصير بنكهة أقوى، يمكنك إضافة المزيد من عصير الليمون.
- لإضفاء نكهة مميزة، يمكنك إضافة قليل من ماء الزهر أو ماء الورد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عصير الليمون عصير الليمون للجسم عصير الليمون بالنعناع عصیر اللیمون
إقرأ أيضاً:
سكان الإمارات يفضلون عقارات تدعم الصحة والعافية
أبوظبي (الاتحاد)
كشفت دراسة استقصائية حديثة، أجرتها شركة يوجوف بالنيابة عن شركة أر إيفوليوشن بين سكان الإمارات العربية المتحدة، أن 90% من المشاركين يعتبرون الصحة والعافية أولوية قصوى عند اختيار المنزل. وأظهر الاستطلاع بوضوح أن الغالبية العظمى مستعدون لدفع مبالغ إضافية مقابل الميزات المصممة لتعزيز الرفاه داخل منازلهم. وشمل الاستطلاع على مستوى الدولة، أكثر من 1000 فرد، وجاء فيه أن 90% من سكان الإمارات يعتبرون بيئة المنزل الصحية ضرورية للغاية. وأعرب أكثر من 80% عن استعدادهم للاستثمار بشكل أكبر في العقارات التي تدعم عافيتهم وأسلوب حياتهم الصحي. وتؤكد هذه النتائج الطلب المتزايد على المساكن التي تجمع بين الفخامة وطول الأمد.وأظهرت النتائج الأخيرة تأثيراً قوياً للمزايا المرتبطة بالرفاهية على قرارات شراء المنازل، سواء لدى المواطنين أو المقيمين. إذ عبّرت الغالبية العظمى من المشاركين عن قناعة راسخة بأن المنزل المثالي، ينبغي أن يعزّز الصحة الجسديّة والنفسيّة على حد سواء. وقد أفاد نحو 92% من المشاركين بأن جودة الهواء الداخلي تُعد عاملاً بالغ الأهمية بالنسبة لصحتهم، بينما أظهر 93% منهم أهمية مماثلة لتوفّر مياه نقية ونظيفة داخل المنزل. ومع استمرار النمو والتوسع في مدن مثل أبوظبي ودبي، لا يزال الضوء الطبيعي والهواء النقي من أبرز أولويات السكان، حيث أشار 90% منهم إلى أهمية هذين العنصرين في دعم صحتهم وعافيتهم. ويكشف الاستطلاع أن 3 من كل 4 مشاركين يفضّلون منازل تتسم بتصاميم مستوحاة من الطبيعة، مثل وجود النباتات الداخلية، واستخدام المواد الطبيعية، والإطلالات الخضراء الهادئة، ما يعكس تزايد التوجه نحو البيئات السكنية المتناغمة مع الطبيعة. أما فيما يخصّ مرافق العافية واللياقة، فقد اعتبر 68% من المشاركين أن وجود منتجعات صحية، ومساحات مخصّصة للتأمل، وأماكن للياقة البدنية يُعد جزءاً جوهرياً من تجربة السكن المثالية. وكشف الاستطلاع الأخير عن تنامي الوعي بين سكان دولة الإمارات بمفهوم «عقارات تدعم العمر المديد»، الذي يعنى بتصميم منازل تمكّن السكان من الحفاظ على صحتهم وعافيتهم وجودة حياتهم على المدى البعيد. وبالرغم من أن المفهوم لا يزال في طور الانتشار، إلا أن 50% من المشاركين أبدوا معرفة مسبقة به، في مؤشر واضح على تغير النظرة التقليدية للمسكن. ويترجم هذا الوعي المتزايد في سلوكيات الشراء، حيث أفاد قرابة نصف المشاركين بأنهم على استعداد لاستثمار المزيد في منازل تدعم الصحة الجسدية، والعافية النفسية والعاطفية. وتعكس هذه التفضيلات تحولاً أعمق في المفاهيم، حيث يعيد السكان رسم ملامح الفخامة لتصبح أكثر خصوصية وارتباطاً بأسلوب حياة يرتكز على الصحة، والمعنى، والانسجام الداخلي. ومع التطور المتسارع، باتت المشاريع التي تضع رفاهية الإنسان في جوهرها تشكّل المعيار الذهبي الجديد للفخامة العصرية. ومع تزايد الوعي بأهمية جودة الحياة، يشهد السوق العقاري تحولاً ملحوظاً، حيث يتبنى عدد متزايد من المطورين نهجاً يضع رفاهية الجسد والعقل والذات في قلب تصاميمهم، مؤكدين أن التوازن الشامل هو جوهر الفخامة المستقبلية. وقال أليكس زاغريبيلني، المؤسس والرئيس التنفيذي ل أر إيفوليوشن: العقارات يجب ألا تقتصر على كونها مجرد أماكن للعيش، بل يجب أن تكون مساحات تمكّن الأفراد من الازدهار واختبار نوعية حياة أفضل. وتؤكد نتائج الاستطلاع أن الناس يبحثون عن أكثر من مجرد مساحة عادية. اليوم، نشهد تحولاً ملحوظاً في توجهات المطورين نحو تبني الرفاهية في مشاريعهم، مع إعطاء الأولوية للتوازن الشامل بين الجسد والذات والعقل.